عن المكتب الاعلامي :
ينتشر الخبر، يتداول الخبر ويأتي من ينفي او يؤكده.
عادة ما تكون الاخبار او الاشاعات خاطئة، لكن هناك اشاعات صحيحة وهناك اخبار علينا ان نسلط الضوء عليها، لا يكون هدفنا افتعال المشاكل او (خربان البيوت) لكن هدفنا الوصول الى الحقيقة التي نعتمدها ونبحث عنها في عملنا.
اطلق مؤخرا مروان خوري البومه الجديد تحت عنوان "راجعين"، الا ان الالبوم منذ صدوره بدأت المشاكل تنهال عليه.
لا ادري على من اضع اللوم، ولا ادري من المذنب، لكن ما اعرفه ان هناك مشكلة تدور حول اغنية "راجعين" التي تحمل عنوان الالبوم.
بعد حصول اي طالب من طلاب ستار اكاديمي على المرتبة الاولى في حلقة من حلقات البرنامج، تقدم ادارة الاكاديمية للطالب جائزة، عادة ما تكون الجائزة مطابقة لمسرحية البرنامج كالسفر مع صبية تختارها، او تمضية سهرة مع من تحب...
الا ان جائزة المصرية شاهيناز التي شاركت في ستار اكاديمي 5 كانت اغنية من كلمات والحان مروان خوري... هذا ما ذكر على مسرح الاكاديمية.
في اليوم التالي، دخل ميشيل فاضل الاكاديمية ومعه CD وتقدم من شاهيناز قائلا لها: هذه اغنيتك من مروان خوري احفظيها، فرحت شاهيناز وراحت تشغل الاغنية (وكل متابعي البرنامج يذكرون ما اقول تماما)...
انتهى الموسم، ولم تحمل شاهيناز اللقب، وعادت الى بلدها حاملة معها حب الناس وما اكتسبته من الاكاديمية بالاضافة لجائزتها...
ولانها جائزة، فلا بدّ ان نحصل عليها، الا ان شاهيناز راحت تتصارع مع نفسها ومع ادارة الاكاديمية باحثة عن الاغنية وعن موعد صدورها... وعالوعد يا كمون.
اعتدنا ان نسمع اللطشات من طلاب الاكاديمية، لكن مع شاهيناز وصلت الى مرحلة لا يجوز السكوت عندها...
لم تكترث، ثابرت وسجلت اغنية اخرى الا ان الاغنية لم تاخذ نصيبها، فاتصلت بنادين (مساعدة رولا سعد) وبميشيل فاضل باحثة عن الاغنية... ولا حياة لمن تنادي.
بعد سنتين تقريبا من المعانات وشبه فقدان الامل مع ادارة الاكاديمية التي وعدت ولم تف بوعدها، اطلق مروان خوري البومه الجديد "راجعين"...
شاهيناز...
حاولت الاتصال بميشيل فاضل لكن دون جواب
برنامج ستار اكاديمي فقد مصداقيته
حاول الزميل مازن دياب معرفة السبب وما وراء هذه الاغنية،عندها وضمن برنامجه (وانت مروّح) عبر صوت الغد الاردن، اتصل مباشرة على الهواء بشاهيناز، سمعت اغنية مروان الجديدة وبدأت بالبكاء...
قالت: انا منزعجة وغير متوقعة، والجميع يعرف انها اغنيتي وانا حصلت عليها كهدية من البرنامج، لكن عيب على ادارة الاكاديمية، انا الوحيدة التي خرجت ولم احصل على ولا اية جائزة، لا اريد المال انما التقدير المعنوي، 17 برايم من دون ان اكون ولا مرة نوميني، كنت انتمى على الاقل ان يكون التقدير اغنيتي او جائزتي، انا لا اشحد منهم، انا اطالب بحقي امام كلّ الناس، حاولت مع ميشيل فاضل اكثر من مرة ولكن من دون حلّ.
وتقول: انا لا اضع اللوم على مروان، لان مروان لم يتنازل عن الاغنية لادارة الاكاديمية، كانوا يريدون فقط ان يقولوا للناس اننا ندعم المواهب الشابة، لكن من خلال حادثتي فقدت الاكاديمية مصداقيتها، اترك الحكم للجمهور على حالتي...
بالفعل كما قالت شاهيناز، فان البرنامج فقد مصداقيته امام الجمهور، يقولون اشياءا ولا يفعلون، ما ذنبها، ما ذنب صوتها الجميل، ما الذي حصل، هل هناك خلاف بين ادارة الاكاديمية ومروان خوري؟ ام انه طلب ثمن الاغنية فرفضوا الشراء...؟
كان يتوجب على الادارة ان تقدم لشاهيناز الاغنية او على الاقل ثمن اغنية اخرى لكن عيب...
وانهى مازن حلقته قائلاً: اوجه رسالتي الى رولا سعد وميشيل فاضل، وثقنا بكم لمدة 7 سنوات، لا نريد ان نودع الاكاديمية بالمساوء، لا نريد ان نقول يا ريت...
نريد ان نوضح، لان الساكت عن الحق شيطان اخرس، اين انت يا رولى سعد...؟ واين المصداقية...؟
نريد ان نقول ان الاكاديمية انجزت ووفت بوعودها... لكن اين؟
ينتشر الخبر، يتداول الخبر ويأتي من ينفي او يؤكده.
عادة ما تكون الاخبار او الاشاعات خاطئة، لكن هناك اشاعات صحيحة وهناك اخبار علينا ان نسلط الضوء عليها، لا يكون هدفنا افتعال المشاكل او (خربان البيوت) لكن هدفنا الوصول الى الحقيقة التي نعتمدها ونبحث عنها في عملنا.
اطلق مؤخرا مروان خوري البومه الجديد تحت عنوان "راجعين"، الا ان الالبوم منذ صدوره بدأت المشاكل تنهال عليه.
لا ادري على من اضع اللوم، ولا ادري من المذنب، لكن ما اعرفه ان هناك مشكلة تدور حول اغنية "راجعين" التي تحمل عنوان الالبوم.
بعد حصول اي طالب من طلاب ستار اكاديمي على المرتبة الاولى في حلقة من حلقات البرنامج، تقدم ادارة الاكاديمية للطالب جائزة، عادة ما تكون الجائزة مطابقة لمسرحية البرنامج كالسفر مع صبية تختارها، او تمضية سهرة مع من تحب...
الا ان جائزة المصرية شاهيناز التي شاركت في ستار اكاديمي 5 كانت اغنية من كلمات والحان مروان خوري... هذا ما ذكر على مسرح الاكاديمية.
في اليوم التالي، دخل ميشيل فاضل الاكاديمية ومعه CD وتقدم من شاهيناز قائلا لها: هذه اغنيتك من مروان خوري احفظيها، فرحت شاهيناز وراحت تشغل الاغنية (وكل متابعي البرنامج يذكرون ما اقول تماما)...
انتهى الموسم، ولم تحمل شاهيناز اللقب، وعادت الى بلدها حاملة معها حب الناس وما اكتسبته من الاكاديمية بالاضافة لجائزتها...
ولانها جائزة، فلا بدّ ان نحصل عليها، الا ان شاهيناز راحت تتصارع مع نفسها ومع ادارة الاكاديمية باحثة عن الاغنية وعن موعد صدورها... وعالوعد يا كمون.
اعتدنا ان نسمع اللطشات من طلاب الاكاديمية، لكن مع شاهيناز وصلت الى مرحلة لا يجوز السكوت عندها...
لم تكترث، ثابرت وسجلت اغنية اخرى الا ان الاغنية لم تاخذ نصيبها، فاتصلت بنادين (مساعدة رولا سعد) وبميشيل فاضل باحثة عن الاغنية... ولا حياة لمن تنادي.
بعد سنتين تقريبا من المعانات وشبه فقدان الامل مع ادارة الاكاديمية التي وعدت ولم تف بوعدها، اطلق مروان خوري البومه الجديد "راجعين"...
شاهيناز...
حاولت الاتصال بميشيل فاضل لكن دون جواب
برنامج ستار اكاديمي فقد مصداقيته
حاول الزميل مازن دياب معرفة السبب وما وراء هذه الاغنية،عندها وضمن برنامجه (وانت مروّح) عبر صوت الغد الاردن، اتصل مباشرة على الهواء بشاهيناز، سمعت اغنية مروان الجديدة وبدأت بالبكاء...
قالت: انا منزعجة وغير متوقعة، والجميع يعرف انها اغنيتي وانا حصلت عليها كهدية من البرنامج، لكن عيب على ادارة الاكاديمية، انا الوحيدة التي خرجت ولم احصل على ولا اية جائزة، لا اريد المال انما التقدير المعنوي، 17 برايم من دون ان اكون ولا مرة نوميني، كنت انتمى على الاقل ان يكون التقدير اغنيتي او جائزتي، انا لا اشحد منهم، انا اطالب بحقي امام كلّ الناس، حاولت مع ميشيل فاضل اكثر من مرة ولكن من دون حلّ.
وتقول: انا لا اضع اللوم على مروان، لان مروان لم يتنازل عن الاغنية لادارة الاكاديمية، كانوا يريدون فقط ان يقولوا للناس اننا ندعم المواهب الشابة، لكن من خلال حادثتي فقدت الاكاديمية مصداقيتها، اترك الحكم للجمهور على حالتي...
بالفعل كما قالت شاهيناز، فان البرنامج فقد مصداقيته امام الجمهور، يقولون اشياءا ولا يفعلون، ما ذنبها، ما ذنب صوتها الجميل، ما الذي حصل، هل هناك خلاف بين ادارة الاكاديمية ومروان خوري؟ ام انه طلب ثمن الاغنية فرفضوا الشراء...؟
كان يتوجب على الادارة ان تقدم لشاهيناز الاغنية او على الاقل ثمن اغنية اخرى لكن عيب...
وانهى مازن حلقته قائلاً: اوجه رسالتي الى رولا سعد وميشيل فاضل، وثقنا بكم لمدة 7 سنوات، لا نريد ان نودع الاكاديمية بالمساوء، لا نريد ان نقول يا ريت...
نريد ان نوضح، لان الساكت عن الحق شيطان اخرس، اين انت يا رولى سعد...؟ واين المصداقية...؟
نريد ان نقول ان الاكاديمية انجزت ووفت بوعودها... لكن اين؟
عدل سابقا من قبل taima khoury في الأربعاء 30 يونيو 2010, 10:43 pm عدل 1 مرات