من طرف ميمخائي متعصب الإثنين 10 مايو 2010, 4:17 am[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد مضي أيام على كتابة ردي حول رأيي الشخصي بالشطر الأول من القنبلة المروانية الجديدة "راجعين" و بعد أن كنت قد وعدتكم برد ثان مكمل و متمم للشطر المتبقي... كدت أن أخذلكم و أخون العهد و أخلف الوعد لولا أني تحاملت على نفسي و أجبرت أناملي أن تكتب لكم و لو بعضا من الكلمات المتواضعة المكسرة و الركيكة.. لأني و بعد بحث شاق و معمق في أكبر معاجم و مناهل اللغة العربية اللغة الأثرى في العالم.. لم أجد الألفاظ و الكلمات و المفردات التي تصور و تجسد شعوري الذي يعتريني و إحساسي الذي يختلجني اتجاه هذه التحف المروانبية و التي مثلها لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر.
تم النصيب: أغنية زفاف و أفراح درجة أولى و لا أحلى تجعلك تهتز طربا دون أن تشعر، انتظروا موسم الصيف فقط .. أعتقد جازما انها ستكون فاكهة الأعراس و المناسبات خصوصا لدى أهل المشرق،، و للذين أعابوا قصرها فبنظري طبيعي جدا هذا القصر لأن ريتمها و إيقاعها سريع. (أظنني سأكسر بها الدنيا في حفل تخرجي القريب جدا ههههه).
فكرت نسيت: هادئة عاطفية حالمة متخمة بالدفء و الرقة و الحنية و ما زاد من جمالها و عذوبتها هو إلقاء الشعر قبل كل جزء فقد زينها بحلة بهية و أضفى عليها طابعا مميزا و رونقا فريدا، و أظنها كانت لتكون أروع لو كان هناك تكلف و تصنع أكثر في التوزيع الموسيقي.
رقصة: و ما أشهاها من رقصة..اسم على مسمى.. رفقا بهم يا مروان.. !! رفقا بمن يتسمون بالفنانين لم تدع لهم نمطا موسيقيا إلا و تربعت على قمته.. حتى " التكنو".. !! رباه لم أسمع قط معزوفة " تكنو" بهذه العذوبة و الخيالية الخرافية.. إنها و لا شك منحوتة "تكنوية" خالدة. (الملاحظة نفسها و المتعلقة بنوعية الصوت و التسجيل.. كأن بمروان يؤدي من داخل جب عميق أو واد سحيق هههه).
تعودت عليك: أخت رائعة " نصيبي" من الرضاعة.. !! كم أعشق هذا النوع الموسيقي الشرقي الأصيل.. يا لها لؤلؤة فنية و قطعة أثرية منقطعة الند و النظير.. !! مصحوبة بأداء متقن أيما إتقان من الحبيب مروان. (هذه الرائعة برأيي ستسيل لعاب الأتراك بشدة.. !!).
مش كل من غنى: أي و ربي يا مروان فغيرك أبدا ما غنى و أنت الوحيد الذي عنى فأسكرت العقل و أدميت القلب و أدمعت العين.. و أطربت الذي لا يحب الطرب.. بربكم أخبروني بالله عليكم أجيبوني هل عزف القانون في هذه الدرة اللحنية المروانية منتوج حقيقة أم منسوج خيال.. أهو واقع أو وهم.. أم أضغاث أحلام وجب علي قرس نفسي كي أستفيق.. ؟؟ أظن أن السؤال أبلغ من ألف جواب.. !!
فشكرا لك يا مبدعنا و شاملنا و غالينا فمهما قلنا و قلنا و أسلنا من حبر و ملأنا من ورق لن نتمكن من وصف روعتك و تفردك و لو أتينا بفطاحلة الأدب و عمالقة الشعر لعجزت أقلامهم على إيفائك حقك يا صاحب الصوت الندي و الملائكي..
للفن الراقي فقط عنوان.. هو سيد هذا الزمان.. و ملك الأشعار و الألحان.. إنه خوري مروان..
و أشكركم أنتم إخواني و أخواتي المروانيين و المروانيات على حسن قراءتكم و جميل صبركم.. و أعتذر لكم مجددا عن عجز لغتي و قصور قلمي.. دمتم بود.. أخوكم هشام.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعد مضي أيام على كتابة ردي حول رأيي الشخصي بالشطر الأول من القنبلة المروانية الجديدة "راجعين" و بعد أن كنت قد وعدتكم برد ثان مكمل و متمم للشطر المتبقي... كدت أن أخذلكم و أخون العهد و أخلف الوعد لولا أني تحاملت على نفسي و أجبرت أناملي أن تكتب لكم و لو بعضا من الكلمات المتواضعة المكسرة و الركيكة.. لأني و بعد بحث شاق و معمق في أكبر معاجم و مناهل اللغة العربية اللغة الأثرى في العالم.. لم أجد الألفاظ و الكلمات و المفردات التي تصور و تجسد شعوري الذي يعتريني و إحساسي الذي يختلجني اتجاه هذه التحف المروانبية و التي مثلها لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر.
تم النصيب: أغنية زفاف و أفراح درجة أولى و لا أحلى تجعلك تهتز طربا دون أن تشعر، انتظروا موسم الصيف فقط .. أعتقد جازما انها ستكون فاكهة الأعراس و المناسبات خصوصا لدى أهل المشرق،، و للذين أعابوا قصرها فبنظري طبيعي جدا هذا القصر لأن ريتمها و إيقاعها سريع. (أظنني سأكسر بها الدنيا في حفل تخرجي القريب جدا ههههه).
فكرت نسيت: هادئة عاطفية حالمة متخمة بالدفء و الرقة و الحنية و ما زاد من جمالها و عذوبتها هو إلقاء الشعر قبل كل جزء فقد زينها بحلة بهية و أضفى عليها طابعا مميزا و رونقا فريدا، و أظنها كانت لتكون أروع لو كان هناك تكلف و تصنع أكثر في التوزيع الموسيقي.
رقصة: و ما أشهاها من رقصة..اسم على مسمى.. رفقا بهم يا مروان.. !! رفقا بمن يتسمون بالفنانين لم تدع لهم نمطا موسيقيا إلا و تربعت على قمته.. حتى " التكنو".. !! رباه لم أسمع قط معزوفة " تكنو" بهذه العذوبة و الخيالية الخرافية.. إنها و لا شك منحوتة "تكنوية" خالدة. (الملاحظة نفسها و المتعلقة بنوعية الصوت و التسجيل.. كأن بمروان يؤدي من داخل جب عميق أو واد سحيق هههه).
تعودت عليك: أخت رائعة " نصيبي" من الرضاعة.. !! كم أعشق هذا النوع الموسيقي الشرقي الأصيل.. يا لها لؤلؤة فنية و قطعة أثرية منقطعة الند و النظير.. !! مصحوبة بأداء متقن أيما إتقان من الحبيب مروان. (هذه الرائعة برأيي ستسيل لعاب الأتراك بشدة.. !!).
مش كل من غنى: أي و ربي يا مروان فغيرك أبدا ما غنى و أنت الوحيد الذي عنى فأسكرت العقل و أدميت القلب و أدمعت العين.. و أطربت الذي لا يحب الطرب.. بربكم أخبروني بالله عليكم أجيبوني هل عزف القانون في هذه الدرة اللحنية المروانية منتوج حقيقة أم منسوج خيال.. أهو واقع أو وهم.. أم أضغاث أحلام وجب علي قرس نفسي كي أستفيق.. ؟؟ أظن أن السؤال أبلغ من ألف جواب.. !!
فشكرا لك يا مبدعنا و شاملنا و غالينا فمهما قلنا و قلنا و أسلنا من حبر و ملأنا من ورق لن نتمكن من وصف روعتك و تفردك و لو أتينا بفطاحلة الأدب و عمالقة الشعر لعجزت أقلامهم على إيفائك حقك يا صاحب الصوت الندي و الملائكي..
للفن الراقي فقط عنوان.. هو سيد هذا الزمان.. و ملك الأشعار و الألحان.. إنه خوري مروان..
و أشكركم أنتم إخواني و أخواتي المروانيين و المروانيات على حسن قراءتكم و جميل صبركم.. و أعتذر لكم مجددا عن عجز لغتي و قصور قلمي.. دمتم بود.. أخوكم هشام.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
