اعلن مروان خوري انفصاله عن شركة روتانا واستقلاله التام فنيا، وأكد أن العلاقة مع الشركة طيبة، وأن انفصاله عنها جاء بعد انتهاء عقده حيث قدم معهم 4 البومات، منتقدا الوضع في الساحة الفنية، حيث وصفه بأنه مترد جدا لناحية الإنتاج، ونشاط الشركات مقنن حاليا، مشيرا الى انه قرر أن ينتج أعماله بنفسه خصوصا أنه يكتب ويلحن ويوزع ويسجل أغنياته.
وحول الوضع المتوتر سياسيا الذي يعيشه لبنان اليوم، وفيما إذا كان لايزال غير خائف على لبنان كما قال في أغنيته التي تحمل عنوان «مش خايف ع لبنان» قال: عندما غنيت هذه الأغنية لم يكن هناك شيء جديد، بمعنى أنها لم ترتبط بحدث أمني معين، فهو ولد وتربى في ظل الحرب، وخلال الـ 30 عاما الماضية الأمور لم تختلف كثيرا، والأحداث تعيد نفسها تقريبا بشكل يشبه سيناريو مكشوف داعيا الشعب اللبناني الى الثورة لأجل مصالحه لا مصالح زعمائه، وما يحدث اليوم هو تكملة لهذا السيناريو، أنا مازلت مصرا على انني لا أخاف على لبنان ولو للحظة واحدة، أنا خائف على القيم الإنسانية اللبنانية، التي تشكل وطنا، وحكومة، ودولة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وحول الوضع المتوتر سياسيا الذي يعيشه لبنان اليوم، وفيما إذا كان لايزال غير خائف على لبنان كما قال في أغنيته التي تحمل عنوان «مش خايف ع لبنان» قال: عندما غنيت هذه الأغنية لم يكن هناك شيء جديد، بمعنى أنها لم ترتبط بحدث أمني معين، فهو ولد وتربى في ظل الحرب، وخلال الـ 30 عاما الماضية الأمور لم تختلف كثيرا، والأحداث تعيد نفسها تقريبا بشكل يشبه سيناريو مكشوف داعيا الشعب اللبناني الى الثورة لأجل مصالحه لا مصالح زعمائه، وما يحدث اليوم هو تكملة لهذا السيناريو، أنا مازلت مصرا على انني لا أخاف على لبنان ولو للحظة واحدة، أنا خائف على القيم الإنسانية اللبنانية، التي تشكل وطنا، وحكومة، ودولة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]