أبكتني أغنية «بتمون»
> يلاحظ أنك تدقّقين بانتقاء الكلمة التي تغنين، هل تمسّك الكلمة أكثر من اللحن؟
ـ أنا لا أختار كلمات صعبة. فباستطاعة أي أغنية أن يكون موضوعها بسيطاً ولكن معانيها مؤثرة. ولكنّ كلاماً جميلاً دون لحن ذي قيمة يضعف الأغنية. لذلك، يجب توافر هذين العنصرين لنجاح الأغنية. وأنا أتذوّق الـشــعـر مـنـذ كــنــت طـفلة من خلال مرافقتي لوالدي الذي كان يكتب الشعر. إن الكلمة تعني لي الكثير وأجيد التمييز بين الشعر الجيد والرديء. وأنا لا «أخترع البارود» في هذا المجال لأنني أختار مواضيع سهلة وبسيطة ولكن معانيها تلامس أحاسيسي. فأنا أبكي أحياناً كثيرة تأثراً لدى سماعي أغاني أثناء اختياري لها.
> هل تتأثرين بها بسبب حالة معيّنة تمرين بها؟
ـ لا، إنما لأن موضوعها قد يهزّني كأغنيتي «خد بالك علي»، و«بتمون» لمروان خوري. ولا تسأليني لماذا بكيت وأنا أسمعها. ربما أكون قد تأثرت بها كثيراً.
> هل ذكّرتك بشيء ما؟
ـ لا. فالأغنية خالية من الشجن والحزن. ولكن ربما حينما سمعتها كنت أعاني من أمر ما فبكيت. ولقد أعجبني كلامها، ففيها مقطع يقول: لا تقسُ على قلبي فقلبي كالطفل لا يتحمل القسوة. كل الأغاني التي اخترتها مسّتني بشكل أو بآخر. فهناك أغنية اسمها «يا عالم» معجبة بها بشدة، وأيضاً «لوماتجي» لسمير صفير. فأنا لا أستطيع تسجيل أغنية إذا لم أشعربها.
> هل تأثرت مرة بأغنية ما وبكيت وأنت على المسرح؟
ـ لا. فأنا تعوّدت على أغنياتي. وأنا لست من النوع الذي أُبرز ما بداخلي من شجن أمام الناس، بمعنى آخر قد أبكي من أمر معين ولكن بعد انتهاء الحفلة، فهذه المسائل خاصة. وعندما أحيي حفلة يفترض أن أسعد الناس.
> هل تبكين بعد الحفلة لسبب ما مثلاً؟
ـ ممكن. وذلك بحسب الظروف. فأنا إنسانة قبل أن أكون فنانة. وهناك أمور أتأثر بها أو أغنية قدّمتها تذكرني بحالة معينة.
> ذكرت أن والدك كان شاعراً، هل تكمن في داخلك اليسا الشاعرة؟
ـ لا. أنا أتذوّق الشعر كما سبق وذكرت. فوالدي ـ رحمه الله ـ كان يكتب الشعر ويستمع إلى رأيي بشأنه. ولكنني لا أملك موهبة الكتابة، ليتني أتمتع بها لأنني عندها أتمكّن من تأليف كلمات أغنياتي. بأي حال، أنا أعتبر أنه ليس من الضروري أن يكون شاعراً من يكتب الأغاني. وليس كتّاب الأغاني كلهم شعراء ما عدا بعض الاستثناءات كالشاعر الأستاذ الياس ناصر. وهناك كتّاب أغان ليسوا شعراء وأغنياتهم رائعة.
> هل تقصدين كتّاباً معينين؟
ـ لا. هناك أشخاص معيّنون أحرص على أن آخذ منهم أغاني كالشاعر نزار فرنسيس والملحن سمير صفير اللذين يعتبران اليوم بمثابة «الديو» في عالم الأغنية. وهناك الشاعر نادر عبد الله الذي أخذت منه 5 أغنيات لألبومي الحالي بعد نجاح أغنية «لو تعرفوه» التي كتب كلماتها. فأنا حريصة على التعامل مجدداً مع الأشخاص الذين سبق أن تعاونت معهم وأعجبت بأعمالهم، بالإضافة للأشخاص الجدد.
> ذكرت أن بعض أغنياتك تمسّك، فماذا عن أغنيات الفنانين الآخرين؟
ـ هي كثيرة. ومن الصعب أن أتذكّرها الآن.
> ربما تكون تلك القريبة من اللون الذي تؤدّينه، والتي قدّمها الفنانان فضل شاكر أو وائل كفوري؟
ـ ليس بالضرورة هذين الفنانين فقط، إنما قد تشمل أيضاً أعمال المطربة ماجدة الرومي علماً بأنني أكثر تفاعلاً مع أغنيات السيدة فيروز. لقد أعجبني ألبوم وائل الأخير. ففي النهاية أنا أستمع الى مختلف الأعمال ولن أصغي طيلة الوقت الى ألبومي دون غيره. أما الآن، فالأمر مختلف، لأن ألبومي صدر منذ أيام قليلة، وأنا أنصت إليه كأي مستمع آخر. وأشعر انني أبدي ردة فعل كالجمهور تماماً.
> هل يمكن أن يخفّ بالنسبة إليك وهج أغنية سبق أن قدّمتها؟
ـ هناك أغان تعجبني وأسجّلها بعد قناعة بها. ولكن بعد فترة من الزمن لا يعود باستطاعتي سماعها وأرفضها كمستمعة.
> هل تكرهينها حينها؟
ـ لا، إنما أختار غيرها.
> نستشف من كلامك وكأنك تندمين على غنائها؟
ـ إطلاقاً. فتلك الأغاني قد يحبّها الناس ولكنني أتحدث بصفتي الشخصية. كل ما في الأمر أن هناك أغاني لا تعود تعني لي الكثير بمرور الوقت كالعديد من الناس.
> هل تتدخل المزاجية في هذه الحالة؟
ـ بالتأكيد. فالمزاجية تتدخل بكل شيء. وأنا أقصد بالمزاجية الظرف الذي نمرّ به.
> وما الأغاني التي لاتزال محبّبة لديك؟
ـ هي كثيرة ومنها: «عايشالك»، «أجمل إحساس»، «بدي دوب»، و«كرمالك»، و«لو تعرفوه»، «ذنبي أنا»، «بستناك»، «شافونا اتنين»، وفي المقابل أغنية «أحلى دنيا» لم أعد أغنيها بالرغم من أنني اخترتها بعدما أعجبتني كثيراً. أما في الوقت الحالي، فأنا معجبة بكل الألبوم لأنه لا يزال جديداً (تضيف ضاحكة). وهناك على الأقل، أغنيات مفضلة لدي وهي: «أيامي بيك»، «خد بالك علي»، «يا عالم»، «لو ما تجي»، «أواخر الشتا»، و«بتمون».
> أغنية «أواخر الشتا» تحمل عنواناً مميزاً، عمَ تتحدث؟
ـ عن قصة مرّت في حياة شخص ما في الشتاء منذ سنتين. مفادها أن الدنيا تمنحنا أشياء جميلة ولكنها تأخذ منا في المقابل الكثير من السعادة. كلام هذه الأغنية جديد ومؤثر.
> وهل انتزعت الحياة منك أشياء جميلة؟
ـ أكثر ما أستطيع قوله في هذا المجال هو أنها أخذت مني والدي، وهذا لا يعني أن الحياة أعطتني الكثير من الأمور الجميلة فانتزعت مني في المقابل أشخاصاً أحبّهم، فالموت هو حال الدنيا وأمر واقع. ولكن يبقى غياب أحد أفراد الأهل أو الأصدقاء جرحاً لا يلتئم في قلوبنا. أنا أحمد الله على كل شيء الذي منحني الكثير.
> ذكرت مرة أنك تهدين نجاحاتك الى والدك؟
ـ (مقاطعة): نعم، ولا زلت. وأنا أتمنى في كل مرة أحقق فيها نجاحاً لو كان والدي يتابعني لشدة فخره بي. لا زلت أذكر عندما كان يشاهدني تلفزيونياً سواء في حفلة أو لقاء، وآتي على ذكره، ولشدة تأثره، كنت عندما أعود الى المنزل أراه يبكي. في كل عمل أو جائزة أنالها لا أنسى أبداً، وبعد توجيه الشكر الى كل من عمل معي، أن أشكر والدي أيضاً.
لدي سيئات
> بعد مرحلة من الجفاء بينك وبين الفنان مروان خوري عدت للتعامل معه في وقت حكي ان الخلافات بينكما مستفحلة؟
ـ لا أنكر أنه كان هناك سوء تفاهم بيننا وقد سوّي من خلال شركة «روتانا». وأنا لا أعير اهتماماً لما يقال عن خلافات كبيرة بيننا لأنه يفتقر إلى الصحة.
> وهل بإمكانك تذليل كل العقبات من أجل عملك؟
ـ من دون شك أن عملي يحتل أولى اهتماماتي. ولكن في بعض الأحيان، وبالرغم من أن مصلحتي تقتضي تعاملي مع بعضهم، إلا أنني أرفض التعامل معهم وأقطع علاقتي بهم.
> كالموزّع الموسيقي جان ـ ماري رياشي؟
ـ وغيره أيضاً. بالنسبة لمروان مثلاً، لو كانت لديه مشكلة في التعاون معي لرفض حتماً حتى لو طلبت منه «روتانا» ذلك. وطالما أن لا مشكلة لديه في ذلك فلمَ أفتعلها أنا ؟! مروان فنان وأنا أعتبر أن أغانيه تليق بي. فضلاً عن أن سوء التفاهم بيننا لم يصل الى حد الأذية. هناك أشخاص عندما أنزعج منهم أتخذ قرار مقاطعتهم بصرف النظر عمّا يقولونه
> يلاحظ أنك تدقّقين بانتقاء الكلمة التي تغنين، هل تمسّك الكلمة أكثر من اللحن؟
ـ أنا لا أختار كلمات صعبة. فباستطاعة أي أغنية أن يكون موضوعها بسيطاً ولكن معانيها مؤثرة. ولكنّ كلاماً جميلاً دون لحن ذي قيمة يضعف الأغنية. لذلك، يجب توافر هذين العنصرين لنجاح الأغنية. وأنا أتذوّق الـشــعـر مـنـذ كــنــت طـفلة من خلال مرافقتي لوالدي الذي كان يكتب الشعر. إن الكلمة تعني لي الكثير وأجيد التمييز بين الشعر الجيد والرديء. وأنا لا «أخترع البارود» في هذا المجال لأنني أختار مواضيع سهلة وبسيطة ولكن معانيها تلامس أحاسيسي. فأنا أبكي أحياناً كثيرة تأثراً لدى سماعي أغاني أثناء اختياري لها.
> هل تتأثرين بها بسبب حالة معيّنة تمرين بها؟
ـ لا، إنما لأن موضوعها قد يهزّني كأغنيتي «خد بالك علي»، و«بتمون» لمروان خوري. ولا تسأليني لماذا بكيت وأنا أسمعها. ربما أكون قد تأثرت بها كثيراً.
> هل ذكّرتك بشيء ما؟
ـ لا. فالأغنية خالية من الشجن والحزن. ولكن ربما حينما سمعتها كنت أعاني من أمر ما فبكيت. ولقد أعجبني كلامها، ففيها مقطع يقول: لا تقسُ على قلبي فقلبي كالطفل لا يتحمل القسوة. كل الأغاني التي اخترتها مسّتني بشكل أو بآخر. فهناك أغنية اسمها «يا عالم» معجبة بها بشدة، وأيضاً «لوماتجي» لسمير صفير. فأنا لا أستطيع تسجيل أغنية إذا لم أشعربها.
> هل تأثرت مرة بأغنية ما وبكيت وأنت على المسرح؟
ـ لا. فأنا تعوّدت على أغنياتي. وأنا لست من النوع الذي أُبرز ما بداخلي من شجن أمام الناس، بمعنى آخر قد أبكي من أمر معين ولكن بعد انتهاء الحفلة، فهذه المسائل خاصة. وعندما أحيي حفلة يفترض أن أسعد الناس.
> هل تبكين بعد الحفلة لسبب ما مثلاً؟
ـ ممكن. وذلك بحسب الظروف. فأنا إنسانة قبل أن أكون فنانة. وهناك أمور أتأثر بها أو أغنية قدّمتها تذكرني بحالة معينة.
> ذكرت أن والدك كان شاعراً، هل تكمن في داخلك اليسا الشاعرة؟
ـ لا. أنا أتذوّق الشعر كما سبق وذكرت. فوالدي ـ رحمه الله ـ كان يكتب الشعر ويستمع إلى رأيي بشأنه. ولكنني لا أملك موهبة الكتابة، ليتني أتمتع بها لأنني عندها أتمكّن من تأليف كلمات أغنياتي. بأي حال، أنا أعتبر أنه ليس من الضروري أن يكون شاعراً من يكتب الأغاني. وليس كتّاب الأغاني كلهم شعراء ما عدا بعض الاستثناءات كالشاعر الأستاذ الياس ناصر. وهناك كتّاب أغان ليسوا شعراء وأغنياتهم رائعة.
> هل تقصدين كتّاباً معينين؟
ـ لا. هناك أشخاص معيّنون أحرص على أن آخذ منهم أغاني كالشاعر نزار فرنسيس والملحن سمير صفير اللذين يعتبران اليوم بمثابة «الديو» في عالم الأغنية. وهناك الشاعر نادر عبد الله الذي أخذت منه 5 أغنيات لألبومي الحالي بعد نجاح أغنية «لو تعرفوه» التي كتب كلماتها. فأنا حريصة على التعامل مجدداً مع الأشخاص الذين سبق أن تعاونت معهم وأعجبت بأعمالهم، بالإضافة للأشخاص الجدد.
> ذكرت أن بعض أغنياتك تمسّك، فماذا عن أغنيات الفنانين الآخرين؟
ـ هي كثيرة. ومن الصعب أن أتذكّرها الآن.
> ربما تكون تلك القريبة من اللون الذي تؤدّينه، والتي قدّمها الفنانان فضل شاكر أو وائل كفوري؟
ـ ليس بالضرورة هذين الفنانين فقط، إنما قد تشمل أيضاً أعمال المطربة ماجدة الرومي علماً بأنني أكثر تفاعلاً مع أغنيات السيدة فيروز. لقد أعجبني ألبوم وائل الأخير. ففي النهاية أنا أستمع الى مختلف الأعمال ولن أصغي طيلة الوقت الى ألبومي دون غيره. أما الآن، فالأمر مختلف، لأن ألبومي صدر منذ أيام قليلة، وأنا أنصت إليه كأي مستمع آخر. وأشعر انني أبدي ردة فعل كالجمهور تماماً.
> هل يمكن أن يخفّ بالنسبة إليك وهج أغنية سبق أن قدّمتها؟
ـ هناك أغان تعجبني وأسجّلها بعد قناعة بها. ولكن بعد فترة من الزمن لا يعود باستطاعتي سماعها وأرفضها كمستمعة.
> هل تكرهينها حينها؟
ـ لا، إنما أختار غيرها.
> نستشف من كلامك وكأنك تندمين على غنائها؟
ـ إطلاقاً. فتلك الأغاني قد يحبّها الناس ولكنني أتحدث بصفتي الشخصية. كل ما في الأمر أن هناك أغاني لا تعود تعني لي الكثير بمرور الوقت كالعديد من الناس.
> هل تتدخل المزاجية في هذه الحالة؟
ـ بالتأكيد. فالمزاجية تتدخل بكل شيء. وأنا أقصد بالمزاجية الظرف الذي نمرّ به.
> وما الأغاني التي لاتزال محبّبة لديك؟
ـ هي كثيرة ومنها: «عايشالك»، «أجمل إحساس»، «بدي دوب»، و«كرمالك»، و«لو تعرفوه»، «ذنبي أنا»، «بستناك»، «شافونا اتنين»، وفي المقابل أغنية «أحلى دنيا» لم أعد أغنيها بالرغم من أنني اخترتها بعدما أعجبتني كثيراً. أما في الوقت الحالي، فأنا معجبة بكل الألبوم لأنه لا يزال جديداً (تضيف ضاحكة). وهناك على الأقل، أغنيات مفضلة لدي وهي: «أيامي بيك»، «خد بالك علي»، «يا عالم»، «لو ما تجي»، «أواخر الشتا»، و«بتمون».
> أغنية «أواخر الشتا» تحمل عنواناً مميزاً، عمَ تتحدث؟
ـ عن قصة مرّت في حياة شخص ما في الشتاء منذ سنتين. مفادها أن الدنيا تمنحنا أشياء جميلة ولكنها تأخذ منا في المقابل الكثير من السعادة. كلام هذه الأغنية جديد ومؤثر.
> وهل انتزعت الحياة منك أشياء جميلة؟
ـ أكثر ما أستطيع قوله في هذا المجال هو أنها أخذت مني والدي، وهذا لا يعني أن الحياة أعطتني الكثير من الأمور الجميلة فانتزعت مني في المقابل أشخاصاً أحبّهم، فالموت هو حال الدنيا وأمر واقع. ولكن يبقى غياب أحد أفراد الأهل أو الأصدقاء جرحاً لا يلتئم في قلوبنا. أنا أحمد الله على كل شيء الذي منحني الكثير.
> ذكرت مرة أنك تهدين نجاحاتك الى والدك؟
ـ (مقاطعة): نعم، ولا زلت. وأنا أتمنى في كل مرة أحقق فيها نجاحاً لو كان والدي يتابعني لشدة فخره بي. لا زلت أذكر عندما كان يشاهدني تلفزيونياً سواء في حفلة أو لقاء، وآتي على ذكره، ولشدة تأثره، كنت عندما أعود الى المنزل أراه يبكي. في كل عمل أو جائزة أنالها لا أنسى أبداً، وبعد توجيه الشكر الى كل من عمل معي، أن أشكر والدي أيضاً.
لدي سيئات
> بعد مرحلة من الجفاء بينك وبين الفنان مروان خوري عدت للتعامل معه في وقت حكي ان الخلافات بينكما مستفحلة؟
ـ لا أنكر أنه كان هناك سوء تفاهم بيننا وقد سوّي من خلال شركة «روتانا». وأنا لا أعير اهتماماً لما يقال عن خلافات كبيرة بيننا لأنه يفتقر إلى الصحة.
> وهل بإمكانك تذليل كل العقبات من أجل عملك؟
ـ من دون شك أن عملي يحتل أولى اهتماماتي. ولكن في بعض الأحيان، وبالرغم من أن مصلحتي تقتضي تعاملي مع بعضهم، إلا أنني أرفض التعامل معهم وأقطع علاقتي بهم.
> كالموزّع الموسيقي جان ـ ماري رياشي؟
ـ وغيره أيضاً. بالنسبة لمروان مثلاً، لو كانت لديه مشكلة في التعاون معي لرفض حتماً حتى لو طلبت منه «روتانا» ذلك. وطالما أن لا مشكلة لديه في ذلك فلمَ أفتعلها أنا ؟! مروان فنان وأنا أعتبر أن أغانيه تليق بي. فضلاً عن أن سوء التفاهم بيننا لم يصل الى حد الأذية. هناك أشخاص عندما أنزعج منهم أتخذ قرار مقاطعتهم بصرف النظر عمّا يقولونه