توارد الخواطر هو جزء من علم الباراسايكولوجي .. ويسمى بالتخاطر وفيه أنواع كثيرة منها على سبيل المثال:
الجلاء البصري والجلاء السمعي والتخاطر نفسه .. إلخ.
ويُفسر علماء الباراسايكولوجي هذا التخاطر على أنه ناشئ في الأصل من ذبذبات يصدرها العقل البشري تمثل شيفرة كالتيلغراف يقوم بتلقيها الجهاز (العقل) المستقبل إذا كان مستعداً لاستقبال رسائل من هذا النوع في ذلك الوقت بالتحديد. وهذا العلم هو حديث نسبياً إذ لم يصل العلماء فيه بعد إلى نتائج وتفاصيل .. بل انفرصوا يبحثون عن إمكانية وجود علاقة بين هذا العلم وبعض الظواهر لإيجاد تفسيرات علمية لها.
أن تقول أنت وصديقتك جملة في ذات الوقت هو من التخاطر.
وأن تفكر بشخص فيتصل بك هاتفياً هو من التخاطر.
أن تتمنى شيئاً ما ويحدث بالتفاصيل المتخيلة بالضبط هو من التخاطر.
التخاطر كما وضح العلماء:
ميزة أو قدرة إنسانية متوفرة لدى الجميع ولكن بنسب متفاوتة، فبعضنا يمتلك هذه القدرات بنسبة عالية، وهم أولئك الذين يمرون بمثل هذه المواقف بشكل مستمر، أو يملكون القدرة على إرسال رسائل تخاطرية أو (تليباسية - telepathy ) في أي وقت ولأي شخص وبعضنا لا يملك هذه القدرة أو ليس مقتنعاً بمقدرته على فعل ذلك.
ولقد حدد العلماء ظروفاً تتناسب مع خلق مثل هذا النوع من التواصل العقلي واشترطوا الجو الهادئ والإضاءة الخافتة وخلو الذهن وصفائه والتركيز.
الجلاء البصري والجلاء السمعي والتخاطر نفسه .. إلخ.
ويُفسر علماء الباراسايكولوجي هذا التخاطر على أنه ناشئ في الأصل من ذبذبات يصدرها العقل البشري تمثل شيفرة كالتيلغراف يقوم بتلقيها الجهاز (العقل) المستقبل إذا كان مستعداً لاستقبال رسائل من هذا النوع في ذلك الوقت بالتحديد. وهذا العلم هو حديث نسبياً إذ لم يصل العلماء فيه بعد إلى نتائج وتفاصيل .. بل انفرصوا يبحثون عن إمكانية وجود علاقة بين هذا العلم وبعض الظواهر لإيجاد تفسيرات علمية لها.
أن تقول أنت وصديقتك جملة في ذات الوقت هو من التخاطر.
وأن تفكر بشخص فيتصل بك هاتفياً هو من التخاطر.
أن تتمنى شيئاً ما ويحدث بالتفاصيل المتخيلة بالضبط هو من التخاطر.
التخاطر كما وضح العلماء:
ميزة أو قدرة إنسانية متوفرة لدى الجميع ولكن بنسب متفاوتة، فبعضنا يمتلك هذه القدرات بنسبة عالية، وهم أولئك الذين يمرون بمثل هذه المواقف بشكل مستمر، أو يملكون القدرة على إرسال رسائل تخاطرية أو (تليباسية - telepathy ) في أي وقت ولأي شخص وبعضنا لا يملك هذه القدرة أو ليس مقتنعاً بمقدرته على فعل ذلك.
ولقد حدد العلماء ظروفاً تتناسب مع خلق مثل هذا النوع من التواصل العقلي واشترطوا الجو الهادئ والإضاءة الخافتة وخلو الذهن وصفائه والتركيز.