من طرف "لمسة إيد" هو عنوان الأغنية اللبنانية الجديدة التي صوّرتها النجمة نانسي عجرم في أول تعاون يجمعها مع المخرجة ليلى كنعان.
وقد أرادت ليلى إظهار نانسي بإطلالة مختلفة عن كل ما صوّرته سابقاً، خصوصاً إنها (أي نانسي) وحسبما تقول ليلى، مثلت عشرات الأدوار وظهرت بإطلالات مختلفة، فكانت الصعوبة في تحديد إطار جديد لنانسي من خلال الفيديو كليب، يمكن إختصاره في صورة المرأة الناضجة.
لذا إختارت لها قصة تتحدث عن الإحتلال والمقاومة لكن دون تحديد إطاري الزمان والمكان، بمعنى أن القصة تتحدث عن هذا الموضوع بشكل عام.
وتقوم نانسي في هذه الأغنية المصورة بدور شابة تعيش في بلد محتل، وتعمل في ملهى ليلي حيث تهتم بملابس الزبائن (غرفة الملابس)، وهي مغرمة بشاب يقاوم جيش الإحتلال (يقوم بدوره موديل ألماني يدعى دني لويس)، لتعيش نانسي صراعاً بين حبها لوطنها وخوفاً على حياة حبيبها.
وضمن أحداث القصة، تقوم نانسي بمساعدة حبيبها المقاوم من خلال جمع المعلومات التي تستقيها خلال عملها من جنود الإحتلال الذي يرتادون الملهى.
القصة مشوّقة وفيها الكثير من المشاعر الإنسانية والمواقف المؤثرة. أما عن مواقع التصوير فكانت في عاليه وأدما (شمال بيروت) وفي فندق ريجنسي بالاس، إستمر التصوير يومين وبكاميرا سينما 35 ملم، وسيتم بث الأغنية المصورة تزامناً مع عيد الحب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقد أرادت ليلى إظهار نانسي بإطلالة مختلفة عن كل ما صوّرته سابقاً، خصوصاً إنها (أي نانسي) وحسبما تقول ليلى، مثلت عشرات الأدوار وظهرت بإطلالات مختلفة، فكانت الصعوبة في تحديد إطار جديد لنانسي من خلال الفيديو كليب، يمكن إختصاره في صورة المرأة الناضجة.
لذا إختارت لها قصة تتحدث عن الإحتلال والمقاومة لكن دون تحديد إطاري الزمان والمكان، بمعنى أن القصة تتحدث عن هذا الموضوع بشكل عام.
وتقوم نانسي في هذه الأغنية المصورة بدور شابة تعيش في بلد محتل، وتعمل في ملهى ليلي حيث تهتم بملابس الزبائن (غرفة الملابس)، وهي مغرمة بشاب يقاوم جيش الإحتلال (يقوم بدوره موديل ألماني يدعى دني لويس)، لتعيش نانسي صراعاً بين حبها لوطنها وخوفاً على حياة حبيبها.
وضمن أحداث القصة، تقوم نانسي بمساعدة حبيبها المقاوم من خلال جمع المعلومات التي تستقيها خلال عملها من جنود الإحتلال الذي يرتادون الملهى.
القصة مشوّقة وفيها الكثير من المشاعر الإنسانية والمواقف المؤثرة. أما عن مواقع التصوير فكانت في عاليه وأدما (شمال بيروت) وفي فندق ريجنسي بالاس، إستمر التصوير يومين وبكاميرا سينما 35 ملم، وسيتم بث الأغنية المصورة تزامناً مع عيد الحب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
