من طرف younis haneen السبت 09 مايو 2009, 3:16 am* الضحك هو أفضل "دواء" للمرضى الذي يعانون من الأمراض المزمنة، لأنه يخفض مستوى الكوليسترول وخطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية.
قال باحثان أميركيان إن الضحك هو أفضل "دواء" للمرضى الذي يعانون من الأمراض المزمنة، لأنه يخفض مستوى الكوليسترول وخطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية.
وأجرى الباحثان لي بيرك من جامعة "لوما ليندا" والدكتور ستانلي تان الاختصاصي في معالجة مرض السكري في معهد "أوك كرست" للأبحاث الصحية في لوما ليندا، دراسة حول تأثير الضحك على 20 مريضاً يعانون من تعقيدات الإصابة بمرض السكري مثل الارتفاع في ضغط الدم ووجود الشحوم في مجرى الدم.
وقسّم الباحثان المرضى إلى مجموعتين اثنتين، فأعطوا أفراد المجموعة الأولى أدوية "غليبيزايد تي زد دي"، و"ميتفورمين" و"أي سي أي" و"ستاتينز"، ولم يعطوا المجموعة الثانية أي دواء لمعرفة تأثير ذلك عليهم. وتابع الباحثان حالة المرضى لعام كامل، أجروا خلاله فحوصات هرمون التوتر epinephrine و norepinephrine، و Hdl والكوليسترول و غيرها، بعد الطلب من هؤلاء الضحك والترفيه عن أنفسهم لمدة نصف ساعة يومياً.
وتبيّن بعد انتهاء الدراسة التي نشرت في مجلة "علم وظائف الأعضاء الأميركية" أن 26% من المجموعة التي قرّرت تجنّب التوتر في حياتها اليومية ارتفعت لديها معدلات الـ" ليبوبروتين" أو "الكوليسترول الجيد" مقارنة بـ 3% عن أفراد المجموعة الثانية.
قال باحثان أميركيان إن الضحك هو أفضل "دواء" للمرضى الذي يعانون من الأمراض المزمنة، لأنه يخفض مستوى الكوليسترول وخطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية.
وأجرى الباحثان لي بيرك من جامعة "لوما ليندا" والدكتور ستانلي تان الاختصاصي في معالجة مرض السكري في معهد "أوك كرست" للأبحاث الصحية في لوما ليندا، دراسة حول تأثير الضحك على 20 مريضاً يعانون من تعقيدات الإصابة بمرض السكري مثل الارتفاع في ضغط الدم ووجود الشحوم في مجرى الدم.
وقسّم الباحثان المرضى إلى مجموعتين اثنتين، فأعطوا أفراد المجموعة الأولى أدوية "غليبيزايد تي زد دي"، و"ميتفورمين" و"أي سي أي" و"ستاتينز"، ولم يعطوا المجموعة الثانية أي دواء لمعرفة تأثير ذلك عليهم. وتابع الباحثان حالة المرضى لعام كامل، أجروا خلاله فحوصات هرمون التوتر epinephrine و norepinephrine، و Hdl والكوليسترول و غيرها، بعد الطلب من هؤلاء الضحك والترفيه عن أنفسهم لمدة نصف ساعة يومياً.
وتبيّن بعد انتهاء الدراسة التي نشرت في مجلة "علم وظائف الأعضاء الأميركية" أن 26% من المجموعة التي قرّرت تجنّب التوتر في حياتها اليومية ارتفعت لديها معدلات الـ" ليبوبروتين" أو "الكوليسترول الجيد" مقارنة بـ 3% عن أفراد المجموعة الثانية.
