مروان خوري: دائما ادندن ادري

الف شكر لك يا بلبل

حوار رائع كعادته مروان يمتعنا
بافكاره وكلماته ...

= هل ممكن ان نعرف الاكثر
من التفاصيل ؟
لما ينزل لقاء جديد لمروان دائما نبحث
عن الجزئيات و اكثر المعلومات على
اللقاء مثلا الموقع والتاريخ واي شيء
يمكن يزيدنا اي اضافه ولو قليله...

هكذا محبين مروان يا بلبل...
اجدد شكري لك يا غاليا

شكرا ع الردود
فطومة انا من عادتي احط رابط الموقع او المجلة
لكن هالمرة لقيت الحوار في احد المنتديات بدون ذكر المصدر
رح حاول افتش ع المصدر واحطو انشالله

لقيتو خلاص
تفضلو اللقاء كامل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مروان
خوري: لم اتول دور الواعظ

مروان خوري في «راجعين»:

أحلم بإلغاء الحدود

«خايف ع لبنان»، ويتمنى عالماً من دون «حدود» ويبشرنا بـ«تم النصيب». موضوعات كبرى طرحها مروان خوري للبحث في «سي دي» «راجعين». افكاره كثيرة، ورغباته كبيرة، والأهم، انه تمكن من الوصول الى اذهان المتلقين بعد غياب، بعمل جميل منوّع. مروان خوري الموجود على مساحة المهرجانات العربية، يرى نفسه في احد المهرجانات اللبنانية الثلاثة من دون أن يسميها، لكنه ليس مستعجلاً. ■ "راجعين" مع عشر اغنيات جميعها من كلماتك وألحانك، هل هو درب الواثقين؟ اذا اردت يوماً تجربة مع لحن لغيرك، فمن تختار؟ ـ قد يكون درب الواثقين. هذا ما صادفني هذه المرة. لحن لآخر غيري ليس لي اختيار اي اسم. ثمة ملحنون كثر مجيدون. مع ملحن آخر ابحث عما يشبهني ويخلق لي نمطاً فنياً جديداً. هي معادلة صعبة نسبياً، ولهذا لم تحصل بعد وصناعتها لم تتم. ما اطلبه هو التجديد مع ملحن آخر ومن ضمن لوني، فليس في مقدوري ذكر ملحن بالإسم حالياً. على صعيد الشعر، لم افكر يوماً بأنني سوف اتعامل مع الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي لكن الأمر حصل في وقته. ■ وفي وقته قد يكون لك لحن من زميل ملحن؟ ـ من حيث المبدأ هذا مطروح وقد يحصل والمطلوب ان يقنعني العمل المطروح. ■ التنويع الذي اعتمدته في "راجعين" هل هو حصيلة خطة مرسومة؟ ـ بالطبع هذا ما اردت التعبير عنه شعراً ولحناً في هذه المرحلة. كنت اطمح الى التغيير من ضمن الثوابت التي عُرفت بها، وهكذا قدمت باقة اغنيات في موضوعات مختلفة وأتمنى ان اكون نجحت. ■ لنبدأ من الخطوة الأولى "راجعين" هل هو تصريح ام تلميح للعودة الى "روتانا" بعد زعل؟ ـ يبتسم ويقول: لم تكن هناك قطيعة لتكون هناك عودة. حصل سوء تفاهم تلازم مع "سي دي" "أنا والليل". بالنسبة اليّ وإليهم "راجعين" هو العمل الرابع الذي ينتهي معه العقد الموقع مع "روتانا". بالمعنى الحرفي "راجعين" هو نهاية التعاون، وهو لم يكن اسماً على مسمى بل اختياراً لإحدى اغنيات الـ"سي دي" والتي وجدتها أقرب الى القلب من سواها. ■ الزعل مع "روتانا" حدث نتيجة عدم اتفاق على تصوير الفيديو كليب فماذا حصل من اتفاقات للعودة؟ ـ ليس في الأفق او الاتفاقات تغيّرات كبيرة. ثمة اتفاق على تنفيذ العقود. والاتفاق الأساسي هو في تصوير اكثر من اغنية لهذا الـ"سي دي". وهذا ما اعتبره شخصياً الهاجس الأساسي. قمت بواجبي على صعيد الغناء وكذلك تمّ المطلوب على صعيد التسويق، وسيضاف اليه توقيع الـ"سي دي" في اكثر من دولة عربية الى جانب لبنان طبعاً. والأهم بالنسبة اليّ هو تصوير اكثر من عمل، وهذا ما تمّ الاتفاق عليه. ■ بعد "روتانا" الى أين ستذهب؟ ـ لا وضوح بعد في هذا المجال. ارى بشكل عام وكأن الأمور تتجه نسبياً نحو الإنتاج الخاص. شخصياً، احتاج الى فترة من الحرية بيني وبين نفسي. وقد لا اكون مع عمل متكامل في الفترة القريبة المقبلة. اقول هذا رغم المصاعب التي ادرك وجودها. كما لا انكر وجود حوارات مع اكثر من شركة انتاج. وفي الوقت نفسه لا حوارات مع "روتانا" على صعيد التجديد من عدمه. الأمور مفتوحة. وما ارغبه شخصياً هو فترة من الحرية. ■ مروان خوري الحاضر دائما في أغنيات الآخرين هل تحتاج بين فترة وأخرى الى اغنية تحيي حضورك من جديد بين الناس؟ ـ حتى الآن اسير وفق مقولة الـ"سي دي" والبعض ينتقد ويقول ليس من الطبيعي ان تغيب كل هذا الزمن. وفي مراقبتي مسيرة الموجودين على الدوام في الصورة، لم اجد لهذا الوجود مفعولاً أوجد جمهوراً متعلقاً بهذا الفنان. حين يقدم الفنان عملاً صحيحاً ويغيب غيبات طويلة، فهو يكرس لنفسه جمهوراً مخلصاً. الأساس بالنسبة اليّ تقديم عمل متكامل ارضى عنه حتى وإن استغرق هذا العمل سنتين من عمر الزمن. ربما حين اصبح المنتج لنفسي، فقد يمنح ذلك الواقع متطلبات مختلفة. حينها ربما قد احتاج الى تقديم اغنيات منفردة بين فترة زمنية وأخرى. ■ هل بات لديك ادارة ذاتية متكاملة لمتطلبات عملك؟ ـ حتى الآن لا. الإدارة الذاتية ناقصة ولا تزال تحتاج الى الكثير. هذا ما اعترف به. ونتيجة هذا الظرف اقسم نفسي بين شركة "روتانا" التي كانت لديها رغبة في انشاء ادارة اعمال معي ورفضت، وبين شركة "ميوزك از ماي لايف" التي تدير اعمالي. هذه الأمور لا تزال عالقة في اكثر من مكان، لكن التنظيم ضروري وفي مرحلة قريبة جداً. ■ عندما تغيب لسنتين، ومن دون عمل مصور، ومن دون ادارة اعمال، هل تبقى مطلوباً للحفلات ام تنكفئ؟ ـ انا موجود ومطلوب. والتعاون مستمر مع "ميوزك از ماي لايف" على صعيد الحفلات. اما ادارتي كفنان فأقوم بها من مكتبي الخاص. كما يطلبونني لحفلات في الخارج وبصورة مباشرة، وهذا من دون شك يؤثر في بعض المتعهدين العاملين ضمن شركات معينة. ■ من خلال اغنية "خايف ع لبنان" دخلت الى عمق الأحاسيس الوطنية. لماذا تخشى من موت الضمير ومن تحجر القلوب؟ ـ في الأساس لم أتولَّ دور الواعظ الذي اكرهه، كما وانني لست في هذا الموقع. فأنا اقول احساسي وفكري كإنسان... ولكن تبقى مشاعري الداخلية وأفكاري ورؤيتي للأمور منحازة نسبياً الى هذا الإطار الذي عبّرت عنه، والمخاوف التي سردتها. لم اقل افكاري من منطلق تشاؤمي مطلق ولا تفاؤلي مطلق، كما ان "خايف ع لبنان" ليست بأغنية حماسية تشحذ النفوس. عندي قلق داخلي وأردت أن أتقاسمه مع آخرين بكل تأكيد. كنت شديد الدقة في اختيار مفردات هذه الأغنية كي لا اصل الى مكان يشعر المتلقي بأنني أخذته نحو اليأس، ولذا حاولت وضع الأسس والركيزة التي يتمتع بها اللبناني، وهي عودته كإنسان، وقيامته كما طائر الفينيق. لكن ثمة اشياء أخرى موجودة صارت حقيقة وهي الانحراف الحاصل في الهوية الإنسانية اللبنانية. لست أخاف على هذه الهوية فالوطن باقٍ، والجغرافيا تزول رغم كل المخاوف. ما حاولته هو كيفية تعاطي المواطن مع الموضوع الوطني سواء كان مسؤولاً او مواطناً عادياً. ■ "الحدود" اغنية وطنية من نوع آخر سبق لمرسيل خليفة ان غناها إذ قال "وقفوني ع الحدود قال بدن هويتي قلتلن انا بيافا مخبايتها ستي". طالبت في اغنيتك بأن يكون العالم كله من دون حدود. ألهذه الدرجة تزعجك الحدود؟ ـ إلغاء الحدود هو حلم كل انسان وفنان، وهذا لن يصبح حقيقة في يوم من الأيام. مع تزايد القوقعة والإقليمية، رغبت في إلغاء الحدود ذاتياً. ولم اكن لأطالب بهذا الموضوع لوعلمت اننا في زمن ايديولوجيات كبيرة وأفكار عظيمة. تحدثت في هذا الموضوع ونحن في الألفية الثالثة، حيث الأمور تصغر وتصغر لنصبح مع هويات ضيقة جداً لم تكن موجودة في الثلاثين سنة الماضية وحتى قبلها. اما في اسبابها فأنا كإنسان لدي حد ادنى من الثقافة تمكنني من رؤية هذه الأسباب، لكن توضيحها والحديث عنها ليس منوطاً بي. لقد عبّرت عبر اغنية وربطت الموضوع بوجودي كفنان. رأيي ان الموسيقى هي القادرة على الغاء تلك الحدود. عملياً، يستحيل ان تُلغى الحدود بهذه البساطة. ثمة افكار في هذا الجانب كانت على درجة كبيرة من الجمال لكنها لم تتحقق. الناس في بحث عن اشيائها الضيقة اكثر من بحثها عن انفتاح الحدود. من جهتي اقول إنني لبناني متجذر جداً. لكن في اللحظة التي اخرج فيها الى اي دولة عربية اشعر بانتماء عربي عفوي، فالناس تتشابه. ■ قلت في "الحدود" "خدني على بلاد ما فيها بيارق"، كيف تستطيع العيش مع حمى بيارق كرة القدم في لبنان؟ ـ يضحك ملياً ويقول: لم اشترك في انتخابات البلديات والبعض لم يعجبه ذلك لكنها بالنسبة إليّ حرية تعبير. رفضت بالنسبة الى قرية صغيرة كما قريتي دون ذكر اسمها ان يحصل هذا التجاذب السياسي من اجل بلدية. هذا ما لا اقبله بيني وبين ذاتي. لجهة كرة القدم، لست هاوياً بقوة لتلك اللعبة مع انها جميلة جداً، فهي تحرك الأدرينالين وتفاصيل اخرى. وفي النهاية، ارجو ان لا يفهم بشكل خاطئ قولي "انا لا احب البيارق" فكل انسان يحتمي تحت راية. ■ "تم النصيب" اغنية اعراس ـ نفرح منك ـ فهل من مشروع زواج؟ ـ لا مشروع حتى الآن وإن كنت مستعداً لذلك على الصعيد النفسي، ومطالباً بذلك على الصعيد الاجتماعي. ■ هل تحب كفنان إحياء الأعراس؟ ـ ليس كثيراً، خصوصا وأن اغنياتي لا تليق بمناسبات كهذه. سبق وأحييت فرحين بطلب من جمهورهما وكانا فرحين راقيين جداً. ■ يمكن وصف "سي دي" "راجعين" بالوجبة الدسمة جداً. هل من اغنية تدندنها شخصياً؟ ـ صراحة ادندن اغنية "أدري" رغم كونها لم تنل اعجاب الجمهور كما غيرها من الأغنيات، لكن ثمة متلقين احبوها بقوة. ■ إلى جانب الاهتمام بصوتك، ماذا قدمت من اغنيات مميزة بأصوات الفنانين للصيف الحالي؟ ـ لم يكن لدي لهذا الموسم ذلك الإنتاج الكبير، فقد كنت مشغولاً بعملي. الأغنيات التي ظهرت لي أخيراً منها اغنيات مع اليسا "سلملي عليه" وكانت الأكثر اثارة للاهتمام من الأغنيتين الباقيتين. كما قدمت اغنيتين جميلتين جداً لكارول سماحة وهي في صدد تصوير احداهما، وهما "خليك بحالك" والثانية "حدودي السما". ■ ما رأيك بجائزة الميوزك اوورد لإليسا وللمرة الثالثة؟ ـ اقول لها مبروك وهي تستحق. ■ ماجدة الرومي في صدد اعداد "سي دي" هل لك فيه حصة؟ ـ من المفترض ان يكون لي فيه اغنية من كلماتها لم تسجل بعد في الاستديو. كما وهناك مشاريع لأغنيات اخرى لكن الأمور لم تتضح. ربما يكون هناك اختيار لأكثر من اغنية. ■ ما هي الأغنية التي اعجبتك أخيراً ومن صوت غير صوتك؟ ـ هي اغنية اليسا "ع بالي". ■ البعض وجد فيها نغماً حزيناً مع انها تستدعي الفرح؟ ـ صحيح ان فيها انكساراً، لكن المهم ان الأغنية تعبر في مكان ما وتصل الى الناس وهذا يعني انها نجحت. ■ وما هو رأيك بأغنية "جمهورية قلبي"؟ ـ مهضومة كثير. ■ وما هو موقفك منها على الصعيد الإنساني الاجتماعي والاقتصادي؟ ـ يضحك ويقول: لن ادخل في تفاصيل الكلام الذي حملته لكنني وجدت الأفكار مهضومة جداً، وأقول بأن الأمور لا تستدعي كل هذا التعقيد وكل هذه التحليلات. بشكل عام الأغنية مهضومة جداً وتصل الى شريحة من الناس. ■ وما رأيك بالاعتصام النسائي المناوئ لـ"جمهورية قلبي"؟ ـ غريب هذا الاعتصام. الأمور في الحياة ابسط بكثير من كل هذه التعقيدات. في المطلق، الأغنيات لا تغير مجتمعات، بل ان المجتمعات هي التي تفرز الأغنيات. صحيح ان هذه الأغنيات يكتبها شاعر ويؤلف موسيقاها ملحن، وهما معاً وبطريقة ما لسان حال الناس، ليس كل الناس بل شريحة منهم. هي اغنية بطريقة ما تعبر عن الناس، شرط ان لا يراها احد في مكان ما تهديداً للوضع الاجتماعي. الأغنية موضة والناس تتذوق من هذا وذاك، وتحب عدة انماط. ■ مهرجانات الصيف في لبنان بدأت التعاون مع فنانين لبنانيين في اي مهرجان ترى نفسك؟ ـ همي كمروان خوري ومثلما وجدت في اهم المهرجانات العربية، ان توجد في اهم المهرجانات اللبنانية، واضح ماذا اقصد، انها ثلاثة مهرجانات اساسية. حى اللحظة المشاركة مهمة، حتى وإن كانت مشاركة البعض في تكريم اصوات قديمة، وهذا طبعاً مهم. لكن المشكلة انني لست قادراً على التواجد في مطرح معين لأن هويتي ليست فقط هوية مغن. أنا شاعر وملحن. عندما أكون على احد هذه المسارح، اطمح الى تقديم خطي الخاص. لست على عجلة من امري، وعندما سأكون في مهرجان لبناني عريق سأكون حاضراً بقوة، وبكل ثقة. ■ لماذا تصر على اللونين الأبيض والأسود على غلاف الـ"سي دي"؟ ـ لست ادري مع اني في ايامي العادية احب الألوان. اشعر مع عمل كهذا بأن الأمور محددة. في ما يتعلق بفني وأفكاري الأساسية أنا ابيض وأسود. ■ أليس لديك منطقة وسطى؟ ـ ليس كثيراً. في حياتي الخاصة ألوِّن التفاصيل اكثر. ■ أي لون من الألوان الزاهية يجذبك؟ ـ الأحمر، وأنا ارتدي منه قطعة وليس كل الملابس. ■ أنت صدامي؟ ـ الأحمر صارخ جداً وليس لوناً لا يمكن ملاحظته. ■ ما هو برنامجك للصيف الحالي؟ ـ يبدو انه محصور من تموز حتى منتصف آب (اغسطس)، فهو محكوم بالمونديال وبشهر رمضان الكريم. ستكون لي مشاركة في معظم مهرجانات تونس وبعض المهرجانات العربية.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

شكرا بلبل
ماتتعبش نفسك عزيزتي

اولا :هو مجرد " حب اطلاع"
و
ثانيا : لأنني اجمع كل لقاءات مروان
الصحافيه في " سجل" خاص
ما عليش سانقله كما هو ..

الف شكر لك يا اغلى بلبل

شكرا لك بلبل...

الف الف الف شكر لك يا بلبل

مشكورة بلبل
تسلمي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسلمووووووووووووووو نبولتي

ما تقصري يا الغالية على ما قدمتي
وفعلا شوقني الحوار انا قريتو وخلصت ولسى عم فتش لا يكون في كمان اسئلة


شكرا يا بلبل
ويسلم لنا الغالي

ميرسي بلبولة
مقال حلو

شكراً يا بلبولة على اللقاء

شكراً بلبولة عاللقاء

يسلموووووووووووووووووووووووووووووو

تسلميلي بلبل
لقاء حلو.كلام مروان راقي كشخصيته..
دائما مروان يعكس شخصيته وداخليته ودوافعه الداخلية بصدق وحقيقة.. تزيد حبه بقلوبنا و تزيد المحبة وحب التعرف عليه أكتر وأكتر بعد...
تسلمي وشكري الك

لقاء رائع لفنان رائع و مبدع....