في صيف 2002 كنت أشاهد التلفاز وعرضت إحدى المحطات فيديو كليب عنوانه يا شوق وتم تصويره في شوارع بيروت الجميلة ثم ظهر ذلك الشاب الوسيم الذي غنى بصوته الحنون ولم أكن أعرف من هو، فهو يبدو جديداً في الساحة الفنية لكنه أعجبني ولم أتوقع بأنني سأصبح من أشد المعجبات بفنه الراقي والحساس بالإضافة إلى شخصيته الرائعة والعفوية.
مرت عشرة أعوام على ذلك الصيف الجميل الذي تعرفت فيه على أخي وصديقي وحبيبي مروان خوري.
مرت عشرة أعوام على ذلك الصيف الجميل الذي تعرفت فيه على أخي وصديقي وحبيبي مروان خوري.