من طرف مروان خوري
ملخص السيرة الموسيقية نشر 2005
All Rights Reserved
copyrights to MIML Written by Music is My Life
مروان خوري ...... قد يعرفه البعض على أنه ملحن و البعض الآخر على أنه شاعر و آخرون على أنه مغني.
في الواقع مروان هو ببساطة فنان....
كانت والدته تهوى الطرب و الغناء و تتميّز بصوت جميل ترعرع عليه الفنان و مال إلى الموسيقى منذ سنّ مبكر.
هو شخصية حساسة و طيبة تكونت بفضل طفولة مميزة و حس موسيقي مرهف منذ الصغر.
حلمه كان الموسيقى وواقعه هو الموسيقى..... فلم يستطع أن يفصل بين اللحن و الكلمة و الصوت لذا جمعها كلها معاً لتكون شخصيته الفنية المتميزة.
مسيرته الفنية مبنية على ثقافة موسيقية من جهة، فقد درس مروان في جامعة الروح القدس الكسليك السولفيج و الهارموني و العزف على البيانو أيضاً.و خبرة مهمة من جهة ثانية، فقد بدأ كعازف في عدة فرق لفنانيين لبنانيين.
في السّابع عشر من العمر كان مروان خوري عازف محترف يشارك في حفلات فنية, كما قاد فرقة برنامج "ليلة حظ" مع المخرج سيمون أسمر أضافة إلى مشاركته كعازف في فرقة رفيق حبيقة في برنامج ستوديو الفن عام 1993.
و لكن في الوقت الذي كان فيه مروان نشيط فنيّا كعازف, كانت بداخل الفنان محاولات تلحينية لم تنشر إلى الجمهوربصورة رسمية, فهو بدأ منذ سن مبكرة, بكتابة الأغنيات و تلحينها.
في سنة 1987 حصل مروان خوري على الجائزة الثانية في التلحين من جامعة روح القدس في الكسليك, قدمها له ممثلاً للرئيس أمين جميل آنذاك.
وفي السنة ذاتها صدر شريط "كاسك حبيبي" يتضمّن خمس أغاني من تأليف, تلحين و غناء الفنان مروان خوري, مهّد هذا الشريط الطريق لمشوار عريق.
في 1995 صدرت أغنية "فيك لمّا بلاك" على شريط و كان جوّها رومنسي, قريب من عمل مروان الحالي. الأغنية نالت اعجاب الجمهور و عرفت انتشار سريع.
"لأصبر على ويله" أغنية لمروان خوري صدرت أيضا ضمن شريط منوّعات أطلقته شركة " رلاكس إن". "
في العام 1999 لحّن الفنان مروان خوري أغنية "تيا" و من ثمّ أغنية "الدّلعونه" للنجمة نوال الزّغبي.
و أصبح مروان خوري اسما لامعا و مطلوبا في مجال التلحين و التأليف.
سنة 2002, صدر ألبوم للفنان مروان خوري تحت عنوان "خيال العمر", من انتاج شركة "رلاكس ان" و "ميغاستار".
تضمن 7 أغنيات:
لأصبر على ويلاه
على بالي شوفك
فيك يما بلاك
خيال العمر
متلك ما حدا
يا رايح
يا شوق
صوّرت من هذا الالبوم أغنية "يا شوق" على طريقة الفيديو كليب مع المخرج باسم كريستو.
وفي العام الذي تلاه (2003) ، حصل الفنان المبدع على جائزة "الموريكس دور"Murex D’OR كأفضل ملحن.
" كل القصايد"البوم صدرفي مايو 2004 وهو حالياً في الأسواق يحقق نجاحاً بارزاً و هذا دفع كبير للأغنية الرومنسية.
ألبوم" كل القصائد" هو من أنتاج شركة روتانا يتضمن:
كل القصايد
خذني معك
البنت البنانية
نصيبي
بدي
أرجعلي حبيبي
بعدك يا هوى
كل ساعة
حاز على جائزة "الفنان الشامل" في الموريكس دور سنة 2004, يقول مروان " الفن الحقيقي له جمهور حقيقي و كبير بإذن الله".
بعد النجاح المنقطع النّظير الذي حققته أغنية و كليب "كلّ القصائد" من اخراج كلود خوري ، صوّر مروان خوري أغنية جديدة من ألبومه " كلّ القصائد" بعنوان "خدني معك" تحت اخراج المخرج المبدع كلود خوري.
الخطوة التالية للفنان كانت تصوير أغنية "كلّ ساعة" أيضا مع المخرج كلود خوري, و تحضير ألبوم جديد لنهاية سنة 2005 .
ألألبوم الجديد يحمل عنوان "قصر الشوق" و توقيع مروان خوري شعرا و لحنا لتسع (9) أغاني, هذا الألبوم أيضا من انتاج "روتانا التي تواكب مروان خوري في مسيرته, "قصر الشوق" يتوقّع أن يكون من أجمل الأعمال الذي قام بها الفنان مروان حتّى الآن, اذ أنّه يحمل روح مروان الرومنسية و الطابع الحديث للأغنية الشرقية مما يؤكد أن هذا الفنان هو من النادرين الذين استطاعوا أن يحافظوا على الفن الأصيل دون الإبتعاد عن ما يقدّمه عصرنا من أفكار جديدة بالموسيقى و الكلام.
الألبوم يتضمّن:
قصر الشوق
عندي شعور
لا تفكر
ما عندن خبر
خايف لا تروحي
يا من بدمعي
خلينا نعيش
وبقلك شو
حلوي الحياة
قصر الشوق موسيقى
شارك مروان خوري بالعديد من الحفلات و المهرجانات النّاجحة في لبنان و الوطن العربي لاسيما مهرجان قرطاج. ففي صيف 2005 ، امتلأت مدارج مسرح مهرجان قرطاج حتّى عجز المكان الأثري على استيعاب كلّ الحشد, فتميّزمروان بصوته و أدائه الرائع ممّا دفع الصّحافة التونسية إلى كتابة أجمل النّقد عن هذا الحفل.
خلال مسيرته الفنية, أعطى مروان خوري أغنيات لعدة فنانين كلاماً و لحناً أبرز هذه الأغنيات: معقول (فضل شاكر) العام الجديد (شيرين و فضل)
عز الحبايب (صابر الرباعي) حبيب قلبي و علمتني (أصالة) و تطلع فيي (كارول سماحة) نامي (ملحم زين) شو مغيرة (نجوى كرم) على بالي هواك (مادلين مطر) و مغرم،ويلي منك (جاد نخله)وعلقتني،ماشي يا زمن(ريدا بطرس)،غمرتيني بلطفك،علم ولدك(رضا).
وتغني الفنانة القديرة ماجدة الرومي من كلمات و ألحان مروان خوري.
آخر ما قدّمه الفنان مروان خوري لحنا و كلاما لأسماء لامعة في عالم الغن و الطرب, أغاني لعبد المجيد عبد الله, طلال سلامة و شاب مامي .
قام بتلحين أغنيتين للفنانة لطيفة و هم طفل صغير من ألبوم معلومات أكيدة و وطني أحبك .
آخر أعماله عام ال 2007 الأغنية الرائعة لأليسا بعنوان : بتمون
حتّى الأتراك تذّوقوا و أعجبوا بأعمال مروان خوري فتمّ التعامل معه و أخذوا 4 أغاني لتركيا : الدلعونا، ويلي منك ، يا رايح، بنوب، على بالي هواك لتغنى بصوت مطربين أتراك.
مروان خوري الؤلف الشاعري يتمتّع بموهبة فطريّة للكتابة و بإحساس مرهف يوصله للنّاس عبر كلماته الجميلة المعنى, يقرأ و يتأثّر بكبار الشعراء العرب مثل ميشال طراد, سعيد عقل, طلال حيدر, جوزيف حرب و الرّحابنة كلاما و لحنا.
مروان خوري صفحة فنية كتب لها الخلود لأن الفن الأصيل و الصادق يحيا للأبد...
هالمقالة من طــــرف أماني
ملخص السيرة الموسيقية نشر 2005
All Rights Reserved
copyrights to MIML Written by Music is My Life
مروان خوري ...... قد يعرفه البعض على أنه ملحن و البعض الآخر على أنه شاعر و آخرون على أنه مغني.
في الواقع مروان هو ببساطة فنان....
كانت والدته تهوى الطرب و الغناء و تتميّز بصوت جميل ترعرع عليه الفنان و مال إلى الموسيقى منذ سنّ مبكر.
هو شخصية حساسة و طيبة تكونت بفضل طفولة مميزة و حس موسيقي مرهف منذ الصغر.
حلمه كان الموسيقى وواقعه هو الموسيقى..... فلم يستطع أن يفصل بين اللحن و الكلمة و الصوت لذا جمعها كلها معاً لتكون شخصيته الفنية المتميزة.
مسيرته الفنية مبنية على ثقافة موسيقية من جهة، فقد درس مروان في جامعة الروح القدس الكسليك السولفيج و الهارموني و العزف على البيانو أيضاً.و خبرة مهمة من جهة ثانية، فقد بدأ كعازف في عدة فرق لفنانيين لبنانيين.
في السّابع عشر من العمر كان مروان خوري عازف محترف يشارك في حفلات فنية, كما قاد فرقة برنامج "ليلة حظ" مع المخرج سيمون أسمر أضافة إلى مشاركته كعازف في فرقة رفيق حبيقة في برنامج ستوديو الفن عام 1993.
و لكن في الوقت الذي كان فيه مروان نشيط فنيّا كعازف, كانت بداخل الفنان محاولات تلحينية لم تنشر إلى الجمهوربصورة رسمية, فهو بدأ منذ سن مبكرة, بكتابة الأغنيات و تلحينها.
في سنة 1987 حصل مروان خوري على الجائزة الثانية في التلحين من جامعة روح القدس في الكسليك, قدمها له ممثلاً للرئيس أمين جميل آنذاك.
وفي السنة ذاتها صدر شريط "كاسك حبيبي" يتضمّن خمس أغاني من تأليف, تلحين و غناء الفنان مروان خوري, مهّد هذا الشريط الطريق لمشوار عريق.
في 1995 صدرت أغنية "فيك لمّا بلاك" على شريط و كان جوّها رومنسي, قريب من عمل مروان الحالي. الأغنية نالت اعجاب الجمهور و عرفت انتشار سريع.
"لأصبر على ويله" أغنية لمروان خوري صدرت أيضا ضمن شريط منوّعات أطلقته شركة " رلاكس إن". "
في العام 1999 لحّن الفنان مروان خوري أغنية "تيا" و من ثمّ أغنية "الدّلعونه" للنجمة نوال الزّغبي.
و أصبح مروان خوري اسما لامعا و مطلوبا في مجال التلحين و التأليف.
سنة 2002, صدر ألبوم للفنان مروان خوري تحت عنوان "خيال العمر", من انتاج شركة "رلاكس ان" و "ميغاستار".
تضمن 7 أغنيات:
لأصبر على ويلاه
على بالي شوفك
فيك يما بلاك
خيال العمر
متلك ما حدا
يا رايح
يا شوق
صوّرت من هذا الالبوم أغنية "يا شوق" على طريقة الفيديو كليب مع المخرج باسم كريستو.
وفي العام الذي تلاه (2003) ، حصل الفنان المبدع على جائزة "الموريكس دور"Murex D’OR كأفضل ملحن.
" كل القصايد"البوم صدرفي مايو 2004 وهو حالياً في الأسواق يحقق نجاحاً بارزاً و هذا دفع كبير للأغنية الرومنسية.
ألبوم" كل القصائد" هو من أنتاج شركة روتانا يتضمن:
كل القصايد
خذني معك
البنت البنانية
نصيبي
بدي
أرجعلي حبيبي
بعدك يا هوى
كل ساعة
حاز على جائزة "الفنان الشامل" في الموريكس دور سنة 2004, يقول مروان " الفن الحقيقي له جمهور حقيقي و كبير بإذن الله".
بعد النجاح المنقطع النّظير الذي حققته أغنية و كليب "كلّ القصائد" من اخراج كلود خوري ، صوّر مروان خوري أغنية جديدة من ألبومه " كلّ القصائد" بعنوان "خدني معك" تحت اخراج المخرج المبدع كلود خوري.
الخطوة التالية للفنان كانت تصوير أغنية "كلّ ساعة" أيضا مع المخرج كلود خوري, و تحضير ألبوم جديد لنهاية سنة 2005 .
ألألبوم الجديد يحمل عنوان "قصر الشوق" و توقيع مروان خوري شعرا و لحنا لتسع (9) أغاني, هذا الألبوم أيضا من انتاج "روتانا التي تواكب مروان خوري في مسيرته, "قصر الشوق" يتوقّع أن يكون من أجمل الأعمال الذي قام بها الفنان مروان حتّى الآن, اذ أنّه يحمل روح مروان الرومنسية و الطابع الحديث للأغنية الشرقية مما يؤكد أن هذا الفنان هو من النادرين الذين استطاعوا أن يحافظوا على الفن الأصيل دون الإبتعاد عن ما يقدّمه عصرنا من أفكار جديدة بالموسيقى و الكلام.
الألبوم يتضمّن:
قصر الشوق
عندي شعور
لا تفكر
ما عندن خبر
خايف لا تروحي
يا من بدمعي
خلينا نعيش
وبقلك شو
حلوي الحياة
قصر الشوق موسيقى
شارك مروان خوري بالعديد من الحفلات و المهرجانات النّاجحة في لبنان و الوطن العربي لاسيما مهرجان قرطاج. ففي صيف 2005 ، امتلأت مدارج مسرح مهرجان قرطاج حتّى عجز المكان الأثري على استيعاب كلّ الحشد, فتميّزمروان بصوته و أدائه الرائع ممّا دفع الصّحافة التونسية إلى كتابة أجمل النّقد عن هذا الحفل.
خلال مسيرته الفنية, أعطى مروان خوري أغنيات لعدة فنانين كلاماً و لحناً أبرز هذه الأغنيات: معقول (فضل شاكر) العام الجديد (شيرين و فضل)
عز الحبايب (صابر الرباعي) حبيب قلبي و علمتني (أصالة) و تطلع فيي (كارول سماحة) نامي (ملحم زين) شو مغيرة (نجوى كرم) على بالي هواك (مادلين مطر) و مغرم،ويلي منك (جاد نخله)وعلقتني،ماشي يا زمن(ريدا بطرس)،غمرتيني بلطفك،علم ولدك(رضا).
وتغني الفنانة القديرة ماجدة الرومي من كلمات و ألحان مروان خوري.
آخر ما قدّمه الفنان مروان خوري لحنا و كلاما لأسماء لامعة في عالم الغن و الطرب, أغاني لعبد المجيد عبد الله, طلال سلامة و شاب مامي .
قام بتلحين أغنيتين للفنانة لطيفة و هم طفل صغير من ألبوم معلومات أكيدة و وطني أحبك .
آخر أعماله عام ال 2007 الأغنية الرائعة لأليسا بعنوان : بتمون
حتّى الأتراك تذّوقوا و أعجبوا بأعمال مروان خوري فتمّ التعامل معه و أخذوا 4 أغاني لتركيا : الدلعونا، ويلي منك ، يا رايح، بنوب، على بالي هواك لتغنى بصوت مطربين أتراك.
مروان خوري الؤلف الشاعري يتمتّع بموهبة فطريّة للكتابة و بإحساس مرهف يوصله للنّاس عبر كلماته الجميلة المعنى, يقرأ و يتأثّر بكبار الشعراء العرب مثل ميشال طراد, سعيد عقل, طلال حيدر, جوزيف حرب و الرّحابنة كلاما و لحنا.
مروان خوري صفحة فنية كتب لها الخلود لأن الفن الأصيل و الصادق يحيا للأبد...
هالمقالة من طــــرف أماني
