ميشلين خليفة: كل ما جنيته ضاع.. وعرش الطرب بلبنان ما زال خاليا
غابت المطربة ميشلين خليفة لسنوات عن تقديم أي جديد وعادت بأغنية 'ياما بكيت' الخليجية مع فيديو كليب. تقول ان ساحة الطرب لا تزال تنتظرها ولم يشغل مكانها أحد، رغم اعترافها بزمن لكل فنان.
وتؤكد ميشلين أنها بكت كثيراً في المرحلة الماضية حين سُرقت كافة أموالها ولم تعد قادرة على الإنتاج لذاتها كما فعلت على الدوام.
مع ميشلين خليفة كان هذا الحوار:
* عدت مؤخراً الى الغناء مع أغنية 'ياما بكيت' الخليجية وفيديو كليب فمن ضمن أية خطة يأتي هذا العمل الجديد؟
جاءتني أغنية 'ياما بكيت' الخليجية على طبق من ذهب. وهي من كلمات الشيخة سارة الهاجري وقد اخترت لتلحينها الموسيقار خالد البكري. وسبب اختياري له أني غنيت له كثيراً وهو شديد الفهم لكافة معطيات صوتي. تم توزيع الأغنية وتسجيلها في مصر، وتم تصويرها بطريقة الفيديو كليب مع الفنان جاد الشويري والشيخة سارة الهاجري هي من تولت الإنتاج من ألفه إلى يائه.
هل هو تبن لصوتك من قبل الشيخة سارة الهاجري؟
هو ليس بتبن بل لنقل أنها أهدتني هذه الأغنية. تربطني بالشيخة سارة معرفة قديمة ويمكن وصفها بالصديقة. هي وعائلتها من المؤمنين والمعجبين بصوتي. صفة سارة الهاجري أنها صديقة الفنانين، وهي راقية جداً قلباً وقالباً. تكتب الشعر بمزاج وبرغبة التعبير عن الذات، وعن معاناتها كامرأة بدءاً من العوامل التي تدخلت في تشكيل إنسانيتها منذ الطفولة وحتى الكبر. هي تحكي في شعرها شموخ المرأة لا انكسارها.
أنت من اختار ملحن القصيدة فمن اختار المخرج للفيديو كليب؟
إنها الشيخة الهاجري. اتصلت بي لتقول بأنها تفضل تصوير الأغنية مع الفنان جاد شويري. وأكدت لي مدى إيمانها به كفنان ومخرج.
غبت وعدت للقول 'يا ما بكيت'. هل بكيت كثيراً لأن حظك في الفن لم يكن كما تشتهين؟
قد تكون بداياتي التي تشبه هبة النار تختصر كل سنوات الركود التي تلتها. لقد وصلت بسرعة للمجد الذي أريده. تربعت على عرشي لسنوات. أنا بعيدة الآن والعرش الذي كان لي لا يزال محفوظاً ولم يحتله كائن بعد. عرش الطرب في لبنان فارغ. كثيرون يغنون بأصوات جميلة وأشكال مهضومة لكن عرش الطرب لا يزال خالياً.
من لفتك من الأصوات الجديدة على صعيد لبنان؟
الأصوات الموجودة في لبنان ليست من أصوات الطرب التي أحبها. مثلاً أحب صوت يارا. هو صوت ناعم وفيه شجن جميل رغم كونه ليس صوتاً كبيراً. ورغم صغر هذا الصوت إلا أن كافة مكنونات الجمال موجودة فيه.
ومن أعجبك على صعيد الشباب؟
جاد نخلة يمتلك صوتاً جميلاً جداً. كما أحب غناء مروان خوري وصوته جميل. ومن المؤكد أن أصوات الشباب الجميلة نسبتها أكبر بكثير من نسبة الفتيات.
بتمنى يعجبكم الموضوع
غابت المطربة ميشلين خليفة لسنوات عن تقديم أي جديد وعادت بأغنية 'ياما بكيت' الخليجية مع فيديو كليب. تقول ان ساحة الطرب لا تزال تنتظرها ولم يشغل مكانها أحد، رغم اعترافها بزمن لكل فنان.
وتؤكد ميشلين أنها بكت كثيراً في المرحلة الماضية حين سُرقت كافة أموالها ولم تعد قادرة على الإنتاج لذاتها كما فعلت على الدوام.
مع ميشلين خليفة كان هذا الحوار:
* عدت مؤخراً الى الغناء مع أغنية 'ياما بكيت' الخليجية وفيديو كليب فمن ضمن أية خطة يأتي هذا العمل الجديد؟
جاءتني أغنية 'ياما بكيت' الخليجية على طبق من ذهب. وهي من كلمات الشيخة سارة الهاجري وقد اخترت لتلحينها الموسيقار خالد البكري. وسبب اختياري له أني غنيت له كثيراً وهو شديد الفهم لكافة معطيات صوتي. تم توزيع الأغنية وتسجيلها في مصر، وتم تصويرها بطريقة الفيديو كليب مع الفنان جاد الشويري والشيخة سارة الهاجري هي من تولت الإنتاج من ألفه إلى يائه.
هل هو تبن لصوتك من قبل الشيخة سارة الهاجري؟
هو ليس بتبن بل لنقل أنها أهدتني هذه الأغنية. تربطني بالشيخة سارة معرفة قديمة ويمكن وصفها بالصديقة. هي وعائلتها من المؤمنين والمعجبين بصوتي. صفة سارة الهاجري أنها صديقة الفنانين، وهي راقية جداً قلباً وقالباً. تكتب الشعر بمزاج وبرغبة التعبير عن الذات، وعن معاناتها كامرأة بدءاً من العوامل التي تدخلت في تشكيل إنسانيتها منذ الطفولة وحتى الكبر. هي تحكي في شعرها شموخ المرأة لا انكسارها.
أنت من اختار ملحن القصيدة فمن اختار المخرج للفيديو كليب؟
إنها الشيخة الهاجري. اتصلت بي لتقول بأنها تفضل تصوير الأغنية مع الفنان جاد شويري. وأكدت لي مدى إيمانها به كفنان ومخرج.
غبت وعدت للقول 'يا ما بكيت'. هل بكيت كثيراً لأن حظك في الفن لم يكن كما تشتهين؟
قد تكون بداياتي التي تشبه هبة النار تختصر كل سنوات الركود التي تلتها. لقد وصلت بسرعة للمجد الذي أريده. تربعت على عرشي لسنوات. أنا بعيدة الآن والعرش الذي كان لي لا يزال محفوظاً ولم يحتله كائن بعد. عرش الطرب في لبنان فارغ. كثيرون يغنون بأصوات جميلة وأشكال مهضومة لكن عرش الطرب لا يزال خالياً.
من لفتك من الأصوات الجديدة على صعيد لبنان؟
الأصوات الموجودة في لبنان ليست من أصوات الطرب التي أحبها. مثلاً أحب صوت يارا. هو صوت ناعم وفيه شجن جميل رغم كونه ليس صوتاً كبيراً. ورغم صغر هذا الصوت إلا أن كافة مكنونات الجمال موجودة فيه.
ومن أعجبك على صعيد الشباب؟
جاد نخلة يمتلك صوتاً جميلاً جداً. كما أحب غناء مروان خوري وصوته جميل. ومن المؤكد أن أصوات الشباب الجميلة نسبتها أكبر بكثير من نسبة الفتيات.
بتمنى يعجبكم الموضوع