... انــا و لـيـلـى ...
هي اغنيه رائعه للقيصر الموسيقار كاظم الساهر
اصدرت ضمن لاالبوم انا وليلى في عام 1998
الاغنيه من كلمات الشاعر المميز حسن المرواني
الطريف في هذا الموضوع اني ساقدم لكم
كلمات قصيده " انا وليلى "
وقصيده " ليلى تدافع عن نفسها "
وهي رؤيه اخرى للقصيده
اتمنى ان تنال اعجابكم
" انا وليلى "
ماتت بمحراب عينيكِ ابتهالاتي .. واستسلمت لريـاح اليـأس راياتـي
جفت على بابك الموصود أزمنتي .. ليلى .. ما أثمرت شيئـاً نداءاتـي
عامان ما رف لي لحنٌ على وتر.. ولا استفاقت على نـور سماواتـي
أعتق الحب في قلبي وأعصره .. فأرشف الهـم فـي مغبـر كاساتـي
ممزق أنـا لا جـاه ولا تـرف .. يغريـكِ فـيّ فخلينـي لآهاتـي
لو تعصرين سنين العمر أكملها .. لسال منها نزيـف مـن جراحاتـي
لو كنت ذا ترف ما كنت رافضة حبي .. لكن عسر فقر الحال مأساتـي
عانيت عانيت لا حزني أبوح به .. ولست تدرين شيئاً عـن معاناتـي
أمشي وأضحك يا ليلى مكابرة .. عليّ أخبي عن النـاس احتضاراتـي
لا الناس تعرف ما أمري فتعذرني .. ولا سبيل لديهـم فـي مواساتـي
يرسوا بجفني حرمان يمص دمـي .. ويستبيـح إذا شـاء ابتساماتـي
معذورة أنت أن أجهضت لي أملي .. لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتـي
أضعت في عرض الصحراء قافلتي .. وجئت أبحث في عينيك عن ذاتي
وجئت أحضانك الخضراء منتشيا .. كالطفل أحمل أحلامـي البريئـات
غرست كفك تجتثيـن أوردتـي .. وتسحقيـن بـلا رفـق مسراتـي
واغربتاه مضاع هاجرت مدني عني .. وما أبحرت منهـا شراعاتـي
نفيت وأستوطن الأغراب في بلدي.. ودمروا كـل أشيائـي الحبيبـاتٍ
خانتك عيناك في زيف وفي كذب .. أم غرك البهرج الخداع مولاتـي
فراشة جئت ألقي كهلى أجنحتي ..لديـك فاحترقـت ظلمـاً جناحاتـي
أصيح والسيف مزروع بخاصرتي .. والغدر حطم آمالي العريضـاتِ
وأنتِ أيضا ألا تبت يـداك ؟؟.. إذا أثـرت قتلـي استعذبـت أناتـي
ليلـى ... مـن لـي؟؟ .. بحـذف اسمـك الشفـاف مـن لغـاتـي
إذن ستمسـي بـلا ليلـى .. ليلـى .. يــا ليـلـى .. حكايـاتـي
" ليلى تدافع عن نفسها "
قطعت شوطا من التشهير في ذاتي .. فلتصمـت الآن ولتبـدأ حكاياتـي
قلـت احبـك واستنفـذت قافيـة .. تبكي وتشكوا وأكثـرت اتهاماتـي
كم ساذج أنت في قول وفي عمـل .. لم تقـدر عـن جهـل معاناتـي
يا من جهلت بمعنى الحب تظلمـه.. ما الحب إلا فناء الـذات بالذاتـي
ها أنـت تجعلـه خمـرا تعتقـه .. وهو المتنزه عن رشف بكاساتـي
والحب اكبـر معنـى تفـوه بـه .. وأسمى من البوح حبا فـي ذاتـي
ممزق أنت ذنب ما جنتـه يـدي .. ولا جراحك كانت مـن مجافاتـي
و الفقر ليس بذنب أنـت صانعـه.. ولا الغنى مر في ادنـي خيالاتـي
يا من أضعت سنين العمر أجملهـا .. هلا توقفت عن سـرد افتراآتـي
و اضحك كما شئت زهوا لا مكابرة .. تفضل القول في وصف اندحاراتي
يا من عشقت زرقاء العيون أفـق .. ما انبثقت عبثا زرقة السماواتـي
ولا تنزل الوحي يوما على قيـس ..وما كان الغرام دينا من الدياناتـي
الحب في عقلك المهووس ثرثـرة .. في ذكرى ليلى وفي سرد المقالاتي
فكم شربت رحيق الروح من شره .. وتستبيـح متـى شئـت حياتـي
ولجئت أحضاني الخضراء منتشيا .. كالطفـل يسمـع آلاف الحكاياتـي
حكمت النفس لكـن لـم تبديهـا.. ورحت تسحق أشيائي الحبيباتـي
غرست ألمك في صدري فيجرحني .. يا للبشاعة مـا ذنبـي و ذلاتـي
واخيبتاه لقد هاجرت عـن مدنـي .. وانت تسمع صوتا مـن مناداتـي
خانتني عيناه لم تبصر.. مما سمعت اذناي عنك وصدقت افتراضاتـي
فراشة كنت القي كحـل اجنحتـي .. والقدر يغتال احلامـي البريئاتـي
تبـت يـداك ولا تـب الـغـرام.. لقد أسأت الحب واستعذبت اناتـي
تقبلو تحياتي
هي اغنيه رائعه للقيصر الموسيقار كاظم الساهر
اصدرت ضمن لاالبوم انا وليلى في عام 1998
الاغنيه من كلمات الشاعر المميز حسن المرواني
الطريف في هذا الموضوع اني ساقدم لكم
كلمات قصيده " انا وليلى "
وقصيده " ليلى تدافع عن نفسها "
وهي رؤيه اخرى للقصيده
اتمنى ان تنال اعجابكم
" انا وليلى "
ماتت بمحراب عينيكِ ابتهالاتي .. واستسلمت لريـاح اليـأس راياتـي
جفت على بابك الموصود أزمنتي .. ليلى .. ما أثمرت شيئـاً نداءاتـي
عامان ما رف لي لحنٌ على وتر.. ولا استفاقت على نـور سماواتـي
أعتق الحب في قلبي وأعصره .. فأرشف الهـم فـي مغبـر كاساتـي
ممزق أنـا لا جـاه ولا تـرف .. يغريـكِ فـيّ فخلينـي لآهاتـي
لو تعصرين سنين العمر أكملها .. لسال منها نزيـف مـن جراحاتـي
لو كنت ذا ترف ما كنت رافضة حبي .. لكن عسر فقر الحال مأساتـي
عانيت عانيت لا حزني أبوح به .. ولست تدرين شيئاً عـن معاناتـي
أمشي وأضحك يا ليلى مكابرة .. عليّ أخبي عن النـاس احتضاراتـي
لا الناس تعرف ما أمري فتعذرني .. ولا سبيل لديهـم فـي مواساتـي
يرسوا بجفني حرمان يمص دمـي .. ويستبيـح إذا شـاء ابتساماتـي
معذورة أنت أن أجهضت لي أملي .. لا الذنب ذنبك بل كانت حماقاتـي
أضعت في عرض الصحراء قافلتي .. وجئت أبحث في عينيك عن ذاتي
وجئت أحضانك الخضراء منتشيا .. كالطفل أحمل أحلامـي البريئـات
غرست كفك تجتثيـن أوردتـي .. وتسحقيـن بـلا رفـق مسراتـي
واغربتاه مضاع هاجرت مدني عني .. وما أبحرت منهـا شراعاتـي
نفيت وأستوطن الأغراب في بلدي.. ودمروا كـل أشيائـي الحبيبـاتٍ
خانتك عيناك في زيف وفي كذب .. أم غرك البهرج الخداع مولاتـي
فراشة جئت ألقي كهلى أجنحتي ..لديـك فاحترقـت ظلمـاً جناحاتـي
أصيح والسيف مزروع بخاصرتي .. والغدر حطم آمالي العريضـاتِ
وأنتِ أيضا ألا تبت يـداك ؟؟.. إذا أثـرت قتلـي استعذبـت أناتـي
ليلـى ... مـن لـي؟؟ .. بحـذف اسمـك الشفـاف مـن لغـاتـي
إذن ستمسـي بـلا ليلـى .. ليلـى .. يــا ليـلـى .. حكايـاتـي
" ليلى تدافع عن نفسها "
قطعت شوطا من التشهير في ذاتي .. فلتصمـت الآن ولتبـدأ حكاياتـي
قلـت احبـك واستنفـذت قافيـة .. تبكي وتشكوا وأكثـرت اتهاماتـي
كم ساذج أنت في قول وفي عمـل .. لم تقـدر عـن جهـل معاناتـي
يا من جهلت بمعنى الحب تظلمـه.. ما الحب إلا فناء الـذات بالذاتـي
ها أنـت تجعلـه خمـرا تعتقـه .. وهو المتنزه عن رشف بكاساتـي
والحب اكبـر معنـى تفـوه بـه .. وأسمى من البوح حبا فـي ذاتـي
ممزق أنت ذنب ما جنتـه يـدي .. ولا جراحك كانت مـن مجافاتـي
و الفقر ليس بذنب أنـت صانعـه.. ولا الغنى مر في ادنـي خيالاتـي
يا من أضعت سنين العمر أجملهـا .. هلا توقفت عن سـرد افتراآتـي
و اضحك كما شئت زهوا لا مكابرة .. تفضل القول في وصف اندحاراتي
يا من عشقت زرقاء العيون أفـق .. ما انبثقت عبثا زرقة السماواتـي
ولا تنزل الوحي يوما على قيـس ..وما كان الغرام دينا من الدياناتـي
الحب في عقلك المهووس ثرثـرة .. في ذكرى ليلى وفي سرد المقالاتي
فكم شربت رحيق الروح من شره .. وتستبيـح متـى شئـت حياتـي
ولجئت أحضاني الخضراء منتشيا .. كالطفـل يسمـع آلاف الحكاياتـي
حكمت النفس لكـن لـم تبديهـا.. ورحت تسحق أشيائي الحبيباتـي
غرست ألمك في صدري فيجرحني .. يا للبشاعة مـا ذنبـي و ذلاتـي
واخيبتاه لقد هاجرت عـن مدنـي .. وانت تسمع صوتا مـن مناداتـي
خانتني عيناه لم تبصر.. مما سمعت اذناي عنك وصدقت افتراضاتـي
فراشة كنت القي كحـل اجنحتـي .. والقدر يغتال احلامـي البريئاتـي
تبـت يـداك ولا تـب الـغـرام.. لقد أسأت الحب واستعذبت اناتـي
تقبلو تحياتي