لا أحد ولاحتى المطر له مثل يديك الناعمتين لا أحد ولاحتى حتى الورد له
مثل عمق نظرتك وجمال وسحر طلتك لا أحد له نبرة ضحكتك ولا ابتسامة وجنتيك
ولا بريق عينيك...............والاهم من كل ما ذكرت انه لا أحد له روح
بجمال روحك ودفء همستك وعبير شذاك.......
مساء الخير:
زائرتك الصغيرة أنا دللني أجلسني على ركبتيك ودعنا نعمر من أوراق اللعب
بيوتا وقلاعا والعب بخصل شعري واهمس بأذني كلمات دافئة عذبة
مثلك ......سأدعى أنني لم افهم كلماتك حتى يتاح لي أن أرى عينك
محتارتين وحتى يتاح لي أن أرى كفيك تلوحان بالوعيد............
أطعمني تفاح احمر واسكب فوقه علبة القرفة واسكب عليه عصير الليمون هل
جربت مرة أن تتذوق التفاح هكذا
تعال نرى العالم من وراء زجاج نافذتك المحطم دعني اطل منها ولا تسرق كل
المناظر أو اسرقها ساراها من عينك بعد حين .......
سأتزين لعينك وارش اجمل عطوري ستراني طفلة كبيرة ولكن لا تطلب مني
الكثير مازلت صغيرة أنسى اسمي أنا لا أريده وسمني ما شئت ناديني فطيرة
التفاح أو ناديي فاتنتي أو اختر لي من خزائن خيالك الضائع اسما وافتح
خزائني وانثر ما فيها من حلي ومجوهرات وانثرني مع المساء باقة ورد على
يديك الناعمتين وكوني من جديد شتاء باكيا أو ربيعا آخذا أو صيفا لعوبا
مثلك أو خريفا خائفا حائرا
واترك لي مهمة واحدة أن أعيد تمشيط شعرك واسمح لي أن أسقيك الحليب وان
أغطيك حتى تدعي النوم وبعدها سأراك تتسلل من السرير وساكون خلف باب
غرفتك لا لتقريعك ولكن حتى امسك يديك ونخرج ونعدو في الشوارع أعانقك
أمام نافورة ماء وتشتري لي وردة حمراء كحال كل العشاق
ماذا لو نزل المطر أتعبنا المشي هل تقف معي تحت مظلات السيارات سوف
احتمي بصدرك تصور روعة المنظر صدرك الأبيض الدافئ وعتمة الليل البارد
أتراهن أن هناك آلاف الفتيات يشتعلن غيظا ليكن مكاني
صديقي الأثير حبيبي الرائع فتاي الطيب سأتعب سريعا وأغط بالنوم بين
يديك فأعود طفلة سأتوسد يديك ولو أنى سأصحى لأرى نفسي فتاة ذات تسع عشرة
ربيعا واعي بان ما أتوسده هو وسادة ولكن يكفيني روعة الحلم ورعشة
الخيال تحملني إليك عانقني وارقص معي اعرف انك لا تجيد الرقص لكني في
أحلامي جعلتك ابرع رجل راقصني أصلا لم يراقصني غيرك ولن اختار غيرك
لماذا؟ ببساطة
لاني..................................................................
........احبك
مثل عمق نظرتك وجمال وسحر طلتك لا أحد له نبرة ضحكتك ولا ابتسامة وجنتيك
ولا بريق عينيك...............والاهم من كل ما ذكرت انه لا أحد له روح
بجمال روحك ودفء همستك وعبير شذاك.......
مساء الخير:
زائرتك الصغيرة أنا دللني أجلسني على ركبتيك ودعنا نعمر من أوراق اللعب
بيوتا وقلاعا والعب بخصل شعري واهمس بأذني كلمات دافئة عذبة
مثلك ......سأدعى أنني لم افهم كلماتك حتى يتاح لي أن أرى عينك
محتارتين وحتى يتاح لي أن أرى كفيك تلوحان بالوعيد............
أطعمني تفاح احمر واسكب فوقه علبة القرفة واسكب عليه عصير الليمون هل
جربت مرة أن تتذوق التفاح هكذا
تعال نرى العالم من وراء زجاج نافذتك المحطم دعني اطل منها ولا تسرق كل
المناظر أو اسرقها ساراها من عينك بعد حين .......
سأتزين لعينك وارش اجمل عطوري ستراني طفلة كبيرة ولكن لا تطلب مني
الكثير مازلت صغيرة أنسى اسمي أنا لا أريده وسمني ما شئت ناديني فطيرة
التفاح أو ناديي فاتنتي أو اختر لي من خزائن خيالك الضائع اسما وافتح
خزائني وانثر ما فيها من حلي ومجوهرات وانثرني مع المساء باقة ورد على
يديك الناعمتين وكوني من جديد شتاء باكيا أو ربيعا آخذا أو صيفا لعوبا
مثلك أو خريفا خائفا حائرا
واترك لي مهمة واحدة أن أعيد تمشيط شعرك واسمح لي أن أسقيك الحليب وان
أغطيك حتى تدعي النوم وبعدها سأراك تتسلل من السرير وساكون خلف باب
غرفتك لا لتقريعك ولكن حتى امسك يديك ونخرج ونعدو في الشوارع أعانقك
أمام نافورة ماء وتشتري لي وردة حمراء كحال كل العشاق
ماذا لو نزل المطر أتعبنا المشي هل تقف معي تحت مظلات السيارات سوف
احتمي بصدرك تصور روعة المنظر صدرك الأبيض الدافئ وعتمة الليل البارد
أتراهن أن هناك آلاف الفتيات يشتعلن غيظا ليكن مكاني
صديقي الأثير حبيبي الرائع فتاي الطيب سأتعب سريعا وأغط بالنوم بين
يديك فأعود طفلة سأتوسد يديك ولو أنى سأصحى لأرى نفسي فتاة ذات تسع عشرة
ربيعا واعي بان ما أتوسده هو وسادة ولكن يكفيني روعة الحلم ورعشة
الخيال تحملني إليك عانقني وارقص معي اعرف انك لا تجيد الرقص لكني في
أحلامي جعلتك ابرع رجل راقصني أصلا لم يراقصني غيرك ولن اختار غيرك
لماذا؟ ببساطة
لاني..................................................................
........احبك