خاص لبانيت : بعد تصريحه مراراً عن رفضه القاطع للتلحين لفنانة لا تمتلك موهبة كبيرة أو لا تضيف شيئاً إلى رصيده المهني، ها هو الفنان مروان خوري يستعد لإعطاء لحنين لكل من الفنانة
التي أثارت الجدل في كليبها الأخير "مكانه وين" ميريام فارس، حيث ظهرت بلوك جريء أقرب إلى الابتذال ما دفع بالصحافة اللبنانيّة إلى شن هجوم لاذع ضدّها، أمّا الفنّانة الثانية التي يتعامل معها مروان، فهي الفنانة سيرين عبد النور، التي أثبتت أنها ممثلة جيدة حيث تستعد لتصوير دورها في فيلم "من ضهر راجل" مع النجم العالمي عمر الشريف، في إنتاج هو الأوّل من نوعه لوزارة الثقافة المصريّة، غير أنّها في المقابل أثبتت فشلها كمغنية، بعد أن عجزت عن إطلاق أي أغنية ناجحة، فضلاً عن ضعف أدائها عموماً ورداءة آخر كليباتها "عليك عيوني" الذي صنّفها في خانة الفنانات المتعريات.
مروان الذي يستعد لطرح ألبومه الغنائي الجديد بعد رأس السنة، يبدو في موقع المساءلة، خصوصاً بعد إعلانه مراراً عن رفضه التعامل مجدداً مع إليسا التي هاجمته بشدّة على خلفيّة أغنية "كرمالك" التي سبق له أن باعها لفنانة تونسيّة، ووصل هجومها إلى حدّ الشتيمة حيث أرسلت له عبارات غير لائقة على هاتفه الخليوي، ليفاجأ جمهوره بأغنية لإليسا ضمن ألبومها الجديد تحمل اسم مروان خوري.
فهل تضغط روتانا على مروان للتعامل مع فناناتها؟ وإذا كان الأمر ينطبق على إليسا وسيرين، فما الذي يدفع بفنان سبق له التعاون مع ماجدة الرومي وأصالة إلى إعطاء لحن لفنانة شابة لم تجد هويتها إلا في كليبات الإغراء التي لطالما هاجمها ؟
التي أثارت الجدل في كليبها الأخير "مكانه وين" ميريام فارس، حيث ظهرت بلوك جريء أقرب إلى الابتذال ما دفع بالصحافة اللبنانيّة إلى شن هجوم لاذع ضدّها، أمّا الفنّانة الثانية التي يتعامل معها مروان، فهي الفنانة سيرين عبد النور، التي أثبتت أنها ممثلة جيدة حيث تستعد لتصوير دورها في فيلم "من ضهر راجل" مع النجم العالمي عمر الشريف، في إنتاج هو الأوّل من نوعه لوزارة الثقافة المصريّة، غير أنّها في المقابل أثبتت فشلها كمغنية، بعد أن عجزت عن إطلاق أي أغنية ناجحة، فضلاً عن ضعف أدائها عموماً ورداءة آخر كليباتها "عليك عيوني" الذي صنّفها في خانة الفنانات المتعريات.
مروان الذي يستعد لطرح ألبومه الغنائي الجديد بعد رأس السنة، يبدو في موقع المساءلة، خصوصاً بعد إعلانه مراراً عن رفضه التعامل مجدداً مع إليسا التي هاجمته بشدّة على خلفيّة أغنية "كرمالك" التي سبق له أن باعها لفنانة تونسيّة، ووصل هجومها إلى حدّ الشتيمة حيث أرسلت له عبارات غير لائقة على هاتفه الخليوي، ليفاجأ جمهوره بأغنية لإليسا ضمن ألبومها الجديد تحمل اسم مروان خوري.
فهل تضغط روتانا على مروان للتعامل مع فناناتها؟ وإذا كان الأمر ينطبق على إليسا وسيرين، فما الذي يدفع بفنان سبق له التعاون مع ماجدة الرومي وأصالة إلى إعطاء لحن لفنانة شابة لم تجد هويتها إلا في كليبات الإغراء التي لطالما هاجمها ؟