بصمتك وهروبك
لم يتبقى حرفاً للوعود
ألغيت جميع مواثيق العهود
كان حبلاً رقيقاً بالياً رغم حداثته
تمسكت به ونسيت كل الدروب
لربما كان حلماً
وكنت أنت طيفاً
كل حروفك كانت سراباً
وكنت أنا حينها عطشا
ترآيت لي كالحلم في اليقظة
وياليته كان حلماً
للأسف صمتك وحروفك كانت
حقيقة
وهل لي بمخرجاً وحلاً
لنسيان مثل تلك الحقيقة
لم يتبقى حرفاً للوعود
ألغيت جميع مواثيق العهود
كان حبلاً رقيقاً بالياً رغم حداثته
تمسكت به ونسيت كل الدروب
لربما كان حلماً
وكنت أنت طيفاً
كل حروفك كانت سراباً
وكنت أنا حينها عطشا
ترآيت لي كالحلم في اليقظة
وياليته كان حلماً
للأسف صمتك وحروفك كانت
حقيقة
وهل لي بمخرجاً وحلاً
لنسيان مثل تلك الحقيقة