النجم مروان خوري يعيش حالة احباط ويهدد
موقع بانيت وصحيفة بانوراما
26/04/2008 17:42:04
من مايا حرب مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما في بيروت : مروان الذي أطلق ألبومها الجديد "أنا والليل" قبل حوالى الشهر، يعيش حالة من الإحباط الشديد بسبب تعامل شركة روتانا معه،
حيث اضطر إلى الترويج لألبومه من حسابه الخاص، واختار قناة ميلودي منافسة روتانا للإعلان لألبومه من خلالها.
وكشف مروان في لقاء صحفي أجراه مؤخراً، عن نيته مغادرة روتانا ليتوجه نحو الإنتاج الخاص، قائلاً : " ما يزعجني هو تقلّص الميزانية المالية حين يصل الأمر إلى تصوير الفيديو كليب ، والنتيجة أنني يئست من هذه المسألة، إذ ليس في الأفق أي دلالات تشير إلى إنجاز الفيديو كليب قريباً.
وهنا أتساءل إذا كانت (روتانا) ما زالت تنظر إليّ بحجم مروان خوري الفني حين وقّع العقد معها منذ سنوات. يعني ذلك أن هناك مشكلة جوهرية بيننا وتستوجب الحلّ السريع. وأجزم أنه بعد انتهاء العقد مع (روتانا) لن أتعاقد مع أي شركة إنتاج عربية أخرى. بل سأنتج لنفسي بعيداً من بند الاحتكار، ذلك السيف المُصْلَت على رقبة الفنان. وما تشاهدونه على «ميلودي» من إعلانات لألبومي، ما هو إلّا تعويض عن تقصير السياسة التسويقية في «روتانا»، شركتي الأم».
إذن مروان الذي اعتاد على الصمت والدبلوماسية شهر سيفه لمحاربة روتانا من خلال التلويح بالانفصال عنها، فهل تعمد الشركة إلى ترضيته من خلال رصدها ميزانية تليق به لتصوير إحدى أغاني ألبومه الذي يحقق انتشاراً كبيراً في العالم العربي ؟ نحن ننتظر رد روتانا حول هذه الاسئلة من خلال خطواتها القادمة .
موقع بانيت وصحيفة بانوراما
26/04/2008 17:42:04
من مايا حرب مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما في بيروت : مروان الذي أطلق ألبومها الجديد "أنا والليل" قبل حوالى الشهر، يعيش حالة من الإحباط الشديد بسبب تعامل شركة روتانا معه،
حيث اضطر إلى الترويج لألبومه من حسابه الخاص، واختار قناة ميلودي منافسة روتانا للإعلان لألبومه من خلالها.
وكشف مروان في لقاء صحفي أجراه مؤخراً، عن نيته مغادرة روتانا ليتوجه نحو الإنتاج الخاص، قائلاً : " ما يزعجني هو تقلّص الميزانية المالية حين يصل الأمر إلى تصوير الفيديو كليب ، والنتيجة أنني يئست من هذه المسألة، إذ ليس في الأفق أي دلالات تشير إلى إنجاز الفيديو كليب قريباً.
وهنا أتساءل إذا كانت (روتانا) ما زالت تنظر إليّ بحجم مروان خوري الفني حين وقّع العقد معها منذ سنوات. يعني ذلك أن هناك مشكلة جوهرية بيننا وتستوجب الحلّ السريع. وأجزم أنه بعد انتهاء العقد مع (روتانا) لن أتعاقد مع أي شركة إنتاج عربية أخرى. بل سأنتج لنفسي بعيداً من بند الاحتكار، ذلك السيف المُصْلَت على رقبة الفنان. وما تشاهدونه على «ميلودي» من إعلانات لألبومي، ما هو إلّا تعويض عن تقصير السياسة التسويقية في «روتانا»، شركتي الأم».
إذن مروان الذي اعتاد على الصمت والدبلوماسية شهر سيفه لمحاربة روتانا من خلال التلويح بالانفصال عنها، فهل تعمد الشركة إلى ترضيته من خلال رصدها ميزانية تليق به لتصوير إحدى أغاني ألبومه الذي يحقق انتشاراً كبيراً في العالم العربي ؟ نحن ننتظر رد روتانا حول هذه الاسئلة من خلال خطواتها القادمة .