<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td>الكفاح العربي</TD> <td align=left>الاربعاء 14 أيار 2008 </TD></TR> <tr><td> </TD> <td></TD></TR></TABLE> <tr><td align=right><table id=ArticleDisplay1_tblTop cellSpacing=0 cellPadding=0 width=410 border=0><tr><td align=middle>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] </TD></TR> <tr><td class=Bodytxt3 vAlign=bottom align=middle height=20>مروان خوري: أريد العودة الى الجذور</TD></TR></TABLE> <table class=Bodytxt cellSpacing=0 cellPadding=0 width=410 border=0><tr id=ArticleDisplay1_trBodyDisplay1><td class=Bodytxt height=30>[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لست رجعياً... أنا مختلف وبعيد عن عالم اليوم</TD></TR> <tr id=ArticleDisplay1_TrLongTitle><td class=title1txt height=30>مروان خوري: أراهن على الأغنية لا على «الفيديو كليب»</TD></TR> <tr><td class=bodytxt> قدم «سي.دي»: «أنا والليل» فكان جريئاً في بعض الأغنيات, ومباشراً في توجيه تهمة الخيانة للمرأة ورومانسياً عاطفياً للغاية. </TD></TR></TABLE>مروان خوري فنان مختلف على الدوام, وهو اليوم يراهن على نجاح عمله المؤلف من ثماني أغنيات جديدة, أضاف اليها «ديو»: «يا رب» مع كارول سماحة, و«دواير» من شعر عبد الرحمن الأبنودي التي أداها لفيلم مصري. ومروان يراهن على الأغنية والمغني, بعيداً عن الفيديو كليب الذي تأخر لخلاف مع شركة الانتاج, ويتمنى أن يسير على درب الفنانين السابقين الذين وجدوا شهرتهم في الأغنية وليس في الفيديو كليب الذي تحول بنظره الى فيلم قصير أو دراما. في هذا اللقاء, قال مروان خوري الكثير, وحدد مواقف من برامج التلفزيون, ومن طموحه الفني. € «سي.دي» «أنا والليل» قدم موهبة جديدة من العائلة, هو داني خوري الذي وزّع موسيقياً أكثر الأغنيات. هل ننتظر مواهب أخرى من آل «خوري»؟ ­ داني هو أخي الأصغر. بيني وبينه 12 سنة من العمر. وبما أنه الأصغر, فلا جديد فنياً بعد لأنه نهاية العنقود. منذ سنوات وهو يتعامل مع الموسيقى كهاوٍ وضمن جدران المنزل. ومن خلال مراقبتي وتحليلي الشخصي من منطلق فني, تأكدت من موهبته. لم تكن لديه رغبة الاحتراف, لكنني حرضته بقوة على أن يوزع أغنياتي, وكانت النتيجة جيدة. داني درس ويعمل في ادارة الأعمال, وحالياً أشجعه ليقوم بالدراسة الموسيقية والعلمية المطلوبة اذا كانت لديه الرغبة في متابعة الطريق ودخوله الى الفن ليس غريباً. نحن نعيش في أجواء فنية, فوالدتي تمتلك الصوت الجميل جداً, لكنها لم تفكر يوماً بالاحتراف. ولأنها كذلك, وجهت كل اهتمامها الفني نحو أولادها منذ الصغر, فشقيقتي منى تقدمت الى برنامج «استديو الفن 1993» ونالت الميدالية الذهبية عن فئة التقديم, لكنها لاحقاً فضلت الزواج وتأسيس عائلة. ودخول أخي داني الى الفن جاء بشكل طبيعي وغير مصطنع, تماماً كما جاء ظهور أخي الثاني كلود كمخرج فيديو كليب. € ومن أين أتتك الجرأة في إيلاء مجمل أغنياتك لإسم غير محترف ليوزعها موسيقياً؟ ­ دائماً أعتمد على رهانات تأتي لاحقاً في مكانها. «سي.دي»: «كل القصايد» وزعه بالكامل بلال الزين. مهمتي الأساسية كملحن المراهنة على أسماء شرط أن أكون على دراية بما أريده من هذا العمل وبحيث نتشارك في طرح الأفكار. لم أعمل بمفردي, وكذلك الموزع, نحن على الدوام في حال انسجام. ولوجودي مع أخي ضمن منزل واحد, عملنا على تبادل الأفكار بشكل يومي, وقد تمكن داني من فرض ذاته عليّ في أشياء جديدة ومهمة. كنت أحتاج الى نمط توزيع مختلف وشبابي. داني شاب, ويمتلك احساس الشباب. ومعه كنت أمام رهان النجاح أو عدمه. من الضروري أن يكون الملحن على الدوام أمام مراهنات من هذا النوع. € بأي هدف فني قدمت «سي.دي»: «أنا والليل»؟ ­ الرهان مع الذات ينطلق على الدوام من الاستمرارية بالرهان على البصمة الأساسية والمكانة التي أحبها الجمهور مني كفنان... وفي الوقت نفسه, السعي نحو التغيير. في «أنا والليل» التنويع ظاهر ولا وجه شبه بين الأغنيات, فهو يجمع بين القصيدة والأغنية العصرية جداً والأغنية الايقاعية. التغيير طرأ على الموضوعات التي تناولتها كشاعر. أما التغيير الأكبر والذي يعود الفضل فيه الى داني خوري فيتمثل في التوزيع المختلف. وهذا ما كان مرسوماً مني, حيث أردت تقديم التوزيع «الزوّيق» الذي يصل الى جيل الشباب المتميز بطريقته الخاصة في السماع, كما ويصل الى الجيل الأكبر الذي تخطى عمر الشباب. € وجدت الموضوعات الجديدة في أغنيتي «خاينة» و«القرار». هل هو الجديد الذي تطمح اليه في حياتك الفنية الى جانب الموضوعات العاطفية؟ ­ من يعمل في الفن لا يقدم في مرة واحدة كل ما يريد التعبير عنه أو قوله. الهاجس الدائم هو تقديم المختلف. «خاينة» و«القرار» هما بداية تغيير في اتجاه موقف تتخذه الأغنية. يمكن للأغنية أن تكون رومانسية وتحمل موقفاً في الوقت نفسه, مثل «القرار». «خاينة» موقف عاطفي بارز جداً, فالوجه الآخر للإخلاص والوفاء هو الخيانة. يمكنني القول بأنني قادر على التعبير عن نفسي كشاب قبل أن أكون فناناً, والأهم من كل ذلك امتلاكي كفنان لسبل عدة للتعبير عن الذات. € ألا تجد أن في الأمر جرأة كبيرة أن تقول للمرأة وبشكل مباشر «خاينة» ومن خلال أغنية؟ ­ أخضعت الأغنية لدرس كبير بيني وبين ذاتي, كما أخضعتها للعديد من التجارب. أسمعتها للعديد من الصديقات واستأنست بآرائهن. حقيقة أنني كنت في خوف كبير من تقديم أغنية تحمل عنوان «خاينة». لكن الذي حسم الموقف في ضم الأغنية الى الـ«سي.دي» أنني وجدت في مقابل جرأة هذه الأغنية معادلة واضحة جداً تقول بأن المرأة اليوم أصبحت أكثر جرأة مما كانته بالأمس, من حيث التعبير عن نفسها. لذلك خلصت الى حصيلة بأن المرأة ستتقبل هذه الأغنية من دون أن تقوم بإسقاطها على ذاتها, خصوصا أن الخيانة هي اسقاط على الرجل أيضاً. ومنذ نزول الـ«سي.دي» حتى اليوم لاحظت أن أكثر الأغنيات التي جذبت الفتيات هي «خاينة». € وهل تجد من السهولة بمكان أن تدندن المرأة هذه الأغنية بينها وبين ذاتها؟ ­ ما تسألينه واقعي تماماً وقد سألته لنفسي. سألت «لمن ستهدي الفتاة هذه الأغنية»؟ وهل سيمتلك الشاب جرأة اهداء هذه الأغنية للفتاة؟ أظن أننا أمام تغيرات اجتماعية, والمرأة بدأت ترغب في سماع أغنيات مختلفة عن «سيدتي» و«امرأتي الجميلة» وغيرها. € غنيت الفصحى مع الشاعرة جنان بلحن وإيقاع جميلين. لماذا اخترت تلك الكلمات وأنت نادراً ما تغني من شعر الآخرين؟ ­ جنان هو اسم مستعار لإحدى صديقاتي. لحنت هذه الأغنية ليس بهدف أن تكون أغنية وفق متطلبات السوق... لحنتها بعيداً عن هاجس السوق, وانطلاقاً من رغبة خاصة في هذا النوع من الأنغام حيث تركت نفسي على سجيتها في اللحن. انها أغنية تشبه النمط اللحني القديم, ولا تتضمن «روفران» و«كوبليه», كما انها لا تتضمن ايقاعاً وقافية محددة. أحببت مع هذه القصيدة تلك الحرية التي أبحرت فيها خلال التلحين. لكنني لاحقاً رغبت بضمها الى الـ«سي.دي» بعد أن وجدتها خفيفة ومنوعة. € «دواير», من كلمات الشاعر عبد الرحمن الأبنودي, أخذتك الى الموقف الاجتماعي في الأغنية. هل من بحث في تكرار هذا النمط الفني؟ خصوصا أن أجمل أغنيات العندليب الأسمر من كلمات الأبنودي؟ ­ «يا ريت» وأجمل أغنيات عبد الحليم حافظ هي من كلمات الشاعر عبد الرحمن الأبنودي... عبد الرحمن الأبنودي حالة خاصة جداً, وهو ليس فقط شاعراً غنائياً, بل شاعر قومي ووطني وجسد في أشعاره حالات تتعلق بالإنسان والأرض. هذا النوع من الأشعار, أبحث عنه في مسيرتي, ويمكنني القول بأن «دواير» تعتبر أجواءً فنية جديدة في حياتي. دائماً أجد من يطالبني بالموقف في أغنياتي. € لماذا لا تسعى الى استغلال الاحترام والمحبة التي يكنها لك الأبنودي في سبيل توسيع التعاون الأمر الذي يزيد تنوعك على الصعيد العربي؟ ­ لا شك في صحة ما تقولين. سبق واجتمعت بالأبنودي في مصر, لكنه حينها لم يكن في الراحة الصحية المطلوبة, واليوم هو قيد العلاج في فرنسا وأتمنى له كل الصحة, والأمل كبير في أن تتم بيننا لقاءات تعاون مستقبلية. وعندما يقدم لي الأبنودي شعراً فسأعتبر الأمر كرماً كبيراً منه. € بعد أسابيع على نزول الـ«سي.دي», علينا أن نسألك «وينو» الفيديو كليب؟ من النادر أن لا يترافق نزول الـ«سي.دي» مع أغنية مصورة؟ ­ نحن دخلنا عصر الاستثناءات. ويتابع ضاحكاً: الفيديو كليب على الطريق لكنني لست متأكداً من وصوله, وأنا أقولها بجرأة وصراحة. € ما هي المشكلات الأساسية الحاصلة بينك وبين شركة الانتاج؟ ­ تبقى «روتانا» الشركة التي تنتج أعمالي والتي رافقت بداياتي. لكن ثمة أمور لم نعد نتفق بشأنها. لذلك أقول صراحة بأنني أفضل أن لا يكون لي فيديو كليب على الاطلاق على أن يكون لي نصف فيديو كليب, خصوصا انني لم أعد على قناعة كبيرة بفكرة الفيديو كليب. لقد وجدت منذ زمن أنه تم استهلاك هذا النوع الفني حيث تحولت الأغنية الى فيلم قصير. لقد بات يفترض العودة الى الأصول, حيث يكون الهدف الأول الأغنية والفنان, وليس ابتكار الدراما. أريد العودة الى الجذور, أي الانتباه الى المطرب والأغنية وليس الى تفاصيل أخرى. € ربما تجد ملايين العرب يؤيدون فكرتك, فهل أنت قادر وحيداً على القيام بهذه «الثورة»؟ ­ طبعاً لا. أنا في وضع «مكره أخوك لا بطل». بين الحاصل معي وبين ايماني الداخلي بضرورة العودة الى الجذور أمر يقودني الى مكان يتركني أبتعد عن الفيديو كليب ليستمر رهاني على الأغنية وحدها من دون وجود ما يسندها. «أنا والليل» نزل قبل شهر, والحمد لله ردود الفعل جيدة جداً وهو الأول في مبيعات «الفرجين» في الخليج العربي, وهذا ما يؤكد لي أنه ليس ما يلزمني بتلازم الـ«سي.دي» مع فيديو كليب. يمكن للناس أن تتبني «سي.دي» عبر تناقل الأخبار عنه من الفم الى الأذن. € هل يمكننا القول «بلا جميل» شركة الانتاج؟ ­ لست موافقاً على هذه العبارة. لنقل انني بدأت نسقاً جديداً من الفن. أترك التوفيق لرب العالمين, لكن الأمر حتى الآن ليس قراراً بل مجموعة ظروف ترافقت مع قناعة داخلية, فمن الممكن أن يكون لي فيديو كليب, ومن المحتمل أيضاً أن لا يكون. € لماذا «تشد» «روتانا» يدها على مروان خوري دون سواه؟ ­ يبدو أن شد اليد هو مطلق وليس على فنان دون آخر. لكن يبدو في هذه المرحلة أن شد اليد على مروان خوري لم يأت في مكانه. أنا فنان يتطوّر, والفنان يحتاج الى تطور يطرأ على كل ما يحيط به بعيداً عن أي ادعاءات. € فنان محبوب ومطلوب لكننا نعرف بأنك تختار ظهورك سواء في الحفلات أو الاطلالات التلفزيونية. هل يترك هذا الاختيار, ان لم نقل المزاج, أثره السلبي فيك؟ ­ في بعض الأحيان يترك أثراً سلبياً لكنه سيكون ايجابياً على المدى الطويل. عندما أبقى على رهاني بأن الموسيقى هي في البدء حالة وجدانية وتلامس وجدان الناس قبل أن تكون صناعة, سأكون ايجابياً مع ذاتي. الصناعة في الموسيقى تعني التسويق. والتسويق يعني المقابلات واللقاءات وهي مهمة في حياة الفنان. لكني حتى الآن أكثر ميلاً الى التصديق أن الأغنية هي تلك الصلة بين الفنان والناس عبر الكلمة واللحن. حتى الآن أنا قادر على هذه المعادلة, وأشعر بهذا الرابط الوجداني بيني وبين الناس من خلال هذا الطريق. الاعلام يُسرِّع الوصول الى الناس لكنه لا يعوض الأساس الذي هو الأغنية في حد ذاتها. لا أزال حتى الآن في رهان على الأغنية. كذلك, من وجهة نظري أن الظهور الدائم للفنان على الشاشات ليس خدمة له, خصوصا أن غالبية البرامج هي لخدمة التلفزيون والمقدم. هي برامج لتلميع صورة المقدم وصورة البرنامج وبالمقابل تؤذي صورة المغني. أكثر البرامج حوارية تتناول موضوعات بعيدة عن الفن, والهدف منها تشويق المشاهد, ولن تكون على الاطلاق لمصلحة الفنان. € رفضك للظهور في مثل تلك البرامج ألم يؤثر في علاقتك مع الأقنية التلفزيونية والمقدمين؟ ­ هناك نوع من التعاطي الانساني في هذه القضايا. طُلب مني المشاركة في الكثير من البرامج التلفزيونية, فشرحت لهم وجهة نظري, وقلت بأن فكرة هذا البرنامج أو ذاك لا تناسب شخصيتي. بكل بساطة قلت موقفي, والآخرون تفهموا. € أنت فنان في القرن الحادي والعشرين, تضع نفسك في واقع فنان ما قبل الثمانينيات من القرن الماضي... أو ما قبل الفضائيات بالتحديد؟ ­ لا أوافق على هذا القول, فأنا انسان يعيش عصره, وينطلق من أهمية العلم وما يقدمه لخدمة التطور حتى على الصعيد الفني. أتمسك بهذه العلوم والتطورات لجهة ما يتعلق بفني والموسيقى التي أقدمها. أما لجهة الحضور الدائم على الشاشات, فأنا بعيد عن واقع اليوم, وهذا لا يعني أنني رجعي. لقد كََبُرَ الاعلام, وأسمح لنفسي بالقول إنه يتحوّل الى غول يلتهم كل ما يصادف في طريقه... فكيف يمكن ملء 24 ساعة تلفزيونية؟ وعندما يصبح الفنان مادة من ضمن البث اليومي, يبقى عليه أن يقرر. هل هو فنان استهلاكي يظهر على مدى الـ24 ساعة أمام الناس, ويتحول الى سلعة كما أي من المواد الاعلانية التي تكون موجودة اليوم, ومن ثم يحرقها الوقت, أو يكون فناناً رهانه الأول والأخير على فنه وموسيقاه اللذين يفترض أنهما سيعيشان لأكبر زمن ممكن؟ <table class=Bodytxt cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td align=left>زهرة مرعي</TD></TR></TABLE></TD></TR> |
عودة |
4 مشترك
مروان خوري: أريد العودة الى الجذور
Balboula- ادارة المنتدى
بلدي :
المساهمات : 4789
التقييم العام : 4300
تاريخ التسجيل : 28/06/2007
- مساهمة رقم 1
مروان خوري: أريد العودة الى الجذور
~ إحسآس غلآ- فريق الاشــراف السابق
المساهمات : 3237
العمر : 34
أغنيتك المفضلة لمروان خوري : لكل اغنيه ♫ حاله خاصه
التقييم العام : -194
تاريخ التسجيل : 28/08/2007
- مساهمة رقم 2
رد: مروان خوري: أريد العودة الى الجذور
يسلللللللللللللللللللمو بلبل
يعطيكي العافيه يااقمر
يعطيكي العافيه يااقمر
زهر قرطاج- =المشرفة العامة=
المساهمات : 15285
العمر : 43
أغنيتك المفضلة لمروان خوري : كلها...
التقييم العام : 9372
تاريخ التسجيل : 26/06/2007
- مساهمة رقم 3
رد: مروان خوري: أريد العودة الى الجذور
تسلم والف تسلم يا مروان
عين الكلام وعين العقل وعين الذكاء في كل اجوبة مروان
كل يوم تكبر و تزيد تكبر في عيوننا يا احلى فنان واغلى انسان... والاحلى الصدق مع الذات ومع الآخرين
ربنا يصون ويحفظ هذا الانسان البديع و المبدع
والف شكر لبلبل على هذا الموضوع الممتاز
تحياتي وكل مودتي
زهر خوري
عين الكلام وعين العقل وعين الذكاء في كل اجوبة مروان
كل يوم تكبر و تزيد تكبر في عيوننا يا احلى فنان واغلى انسان... والاحلى الصدق مع الذات ومع الآخرين
ربنا يصون ويحفظ هذا الانسان البديع و المبدع
والف شكر لبلبل على هذا الموضوع الممتاز
تحياتي وكل مودتي
زهر خوري
Bebo- --{ مروانــي مميز }--
المساهمات : 1046
العمر : 36
أغنيتك المفضلة لمروان خوري : حلوى الحياه _بدي _ بعشق روحك ^_^
التقييم العام : 29
تاريخ التسجيل : 16/04/2008
- مساهمة رقم 4
رد: مروان خوري: أريد العودة الى الجذور
يعطيك الف عافيه نبوله :D لقاءحلو وعن جد انا بموت بخاينه واول اغنيه حفظتها بسي دي قبل كل الاغاني
» مروان خوري يقاضي مطربا تركيا بتهمة سرقة ألحانه مروان خوري يستعد لإصدار ألبومه قر
» تقرير على قناة الجديد اللبنانية عن مروان خوري بعنوان مروان خوري عميد الرومانسية
» مروان خوري او مروان خوري او مروان خوري ايهم الافضل
» الى اغلى الاصدقاء محبي مروان صور جديدة لاغلى مروان خوري
» راي ريدا بطرس(الي اتشهرت باغاني مروان) بامير الاخلاق و التواضع مروان خوري
» تقرير على قناة الجديد اللبنانية عن مروان خوري بعنوان مروان خوري عميد الرومانسية
» مروان خوري او مروان خوري او مروان خوري ايهم الافضل
» الى اغلى الاصدقاء محبي مروان صور جديدة لاغلى مروان خوري
» راي ريدا بطرس(الي اتشهرت باغاني مروان) بامير الاخلاق و التواضع مروان خوري