[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
غابت ما يقارب السنوات السبع ثم ها هي تعود. انها المغنية مهى الريم خريجة «ستديو الفن» أواخر التسعينات والتي لقّبت ذات يوم بأنها «مغنية القصر» نظراً لاستحواذها إعجاب الرئيس اللبناني الراحل الياس الهراوي في عهده الرئاسي، فتم اعتمادها مغنية في مناسبات القصر الاجتماعية، ثم لم تلبث ان تراجع حضورها الغنائي إثر مشكلات انتاجية. مهى الريم تعود الآن..».
أما طبيعة العودة فليست عبر البوم كامل، بل عبر أغنية قد تكون بداية في السعي الى تقديم الألبوم المنتظر. الأغنية بعنوان «بعدو الهوى» من كلمات وتلحين مروان خوري وفيها «طرق على باب الرحابنة» كما تقول مهى في اشارة الى ان الأغنية تحمل نفساً رحبانياً في الكلام واللحن... وهي باللهجة اللبنانية المعروف ان مهى لم تركز عليها في المرحلة الماضية كونها كانت منصرفة بكليتها الى اللهجة المصرية.
«عودة اتمنى أن تكون ناجحة» تضيف وتعبر مهى الريم عن اعتقادها بأن «بعدو الهوى» من حيث معناها اللفظي قد تعني «هوى» الغناء ايضاً لا الهوى – الحب فحسب، أي ان الغناء لا يزال هواها الشخصي، مذكرة بأنها تعرفت الى مروان خوري منذ كان عازفاً موسيقياً وكانت تشعر بقدرته على أن يكون مغنياً لتقول «أنا دفشته (دفعته) الى الغناء»، وهذا هو التعاون الأول بينهما.
الأغنية سجلت، وجرى تصوير كليبها في وسط بيروت التجاري ولم يتم الاعتماد فيها على سيناريو أو أي «ستوري بورد»، بل ترك الامر كي يكون الكليب متحركاً ما بين حياة مهى الريم اليومية ومناخ ذكريات مع حبيب مفترض، أي لم تجد مهى ضرورة لاعطاء معاني كلمات الاغنية ابعاداً درامية تمثيلية بقدر ما رغبت في التقاط مشاهد عفوية يمكن ان يمر بها كل انسان في حياته العادية.
غابت ما يقارب السنوات السبع ثم ها هي تعود. انها المغنية مهى الريم خريجة «ستديو الفن» أواخر التسعينات والتي لقّبت ذات يوم بأنها «مغنية القصر» نظراً لاستحواذها إعجاب الرئيس اللبناني الراحل الياس الهراوي في عهده الرئاسي، فتم اعتمادها مغنية في مناسبات القصر الاجتماعية، ثم لم تلبث ان تراجع حضورها الغنائي إثر مشكلات انتاجية. مهى الريم تعود الآن..».
أما طبيعة العودة فليست عبر البوم كامل، بل عبر أغنية قد تكون بداية في السعي الى تقديم الألبوم المنتظر. الأغنية بعنوان «بعدو الهوى» من كلمات وتلحين مروان خوري وفيها «طرق على باب الرحابنة» كما تقول مهى في اشارة الى ان الأغنية تحمل نفساً رحبانياً في الكلام واللحن... وهي باللهجة اللبنانية المعروف ان مهى لم تركز عليها في المرحلة الماضية كونها كانت منصرفة بكليتها الى اللهجة المصرية.
«عودة اتمنى أن تكون ناجحة» تضيف وتعبر مهى الريم عن اعتقادها بأن «بعدو الهوى» من حيث معناها اللفظي قد تعني «هوى» الغناء ايضاً لا الهوى – الحب فحسب، أي ان الغناء لا يزال هواها الشخصي، مذكرة بأنها تعرفت الى مروان خوري منذ كان عازفاً موسيقياً وكانت تشعر بقدرته على أن يكون مغنياً لتقول «أنا دفشته (دفعته) الى الغناء»، وهذا هو التعاون الأول بينهما.
الأغنية سجلت، وجرى تصوير كليبها في وسط بيروت التجاري ولم يتم الاعتماد فيها على سيناريو أو أي «ستوري بورد»، بل ترك الامر كي يكون الكليب متحركاً ما بين حياة مهى الريم اليومية ومناخ ذكريات مع حبيب مفترض، أي لم تجد مهى ضرورة لاعطاء معاني كلمات الاغنية ابعاداً درامية تمثيلية بقدر ما رغبت في التقاط مشاهد عفوية يمكن ان يمر بها كل انسان في حياته العادية.