إليسا: "بتمون"
تعاون فني بين إليسا ومروان خوري أبصر النور أخيرا من خلال أغنية جديدة تحمل عنوان "بتمون" وتنضمّ الى قافلة أغاني مروان الرومانسية والحسّاسة والمفعمة بالشاعرية والنعومة المطلقة.
كلمات شاعرية تحمل صورا جميلة كتبها مروان لإيليسا، الرقيقة، فاستطاع من خلال تلك الكلمات ومن خلال الميلوديا الجميلة أن يخطف من إليسا أجمل ما لديها من أداء وخامة صوت.
فخلال سماعنا الأغنية، نشعر بأننا نسمع إليسا للمرة الأولى تغني بهذا الإحساس المرهف وبصوت يحمل نغمة خاصة به يصل الى قلب كل عاشق وكل حبيب يتمتّع بحب كبير يملأ قلبه ووجدانه.
تقول الحبيبة لحبيبها الذي يمتلك قلبها بقوة بعض الكلمات المطمئنة التي اختارها مروان بدقة فبدت صادقة كأنها نابعة من قلب الحبيبة ذاتها ومن صميم إحساسها:
"بتمون عا ضحكي أنا بتمون بتمون عالدمع بتمون
بتمون يا قلبي عينك على قلبي ما كان يمكن لو ما انت تمون
بتمون عالدقة ولولا القلب شو بيبقى حبيبي ان غبت رح إشقى...
ما بخون لو حبك إلي بتخون بجنون شو بحبك أنا بجنون
معذور لو جنّ القلب القلب معذور..."
أغنية تحمل روح مروان خوري الشاعرية وتحمل الى إليسا ذلك المرض المعدي وهو الرومانسية المفرطة التي يتمتع بها مروان فنراها من خلال الشريط المصوّر الذي نفّذه وليد ناصيف أيضا برومانسية لافتة، تتفاعل مع الأغنية بحركة راقية جميلة ناعمة تجعل من تلك الصبية الحبيبة نسمة رقيقة تمسك النجوم بأصابعها الطريّة وتتلاعب بها فترسم في السماء قلبا من النجوم المتلألئة.
تعاون جميل ورومانسي يضيف الى مسيرة إليسا نغمة من الحب والرومانسية المتألقة ويبعدها أكثر وأكثر عن تكرار المعاني وينقذها من الإيقاع المخيف الذي أصبح يسيطر على ألبومات الشباب العرب وعلى سهراتهم الصاخبة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
إليسا: |
كلمات شاعرية تحمل صورا جميلة كتبها مروان لإيليسا، الرقيقة، فاستطاع من خلال تلك الكلمات ومن خلال الميلوديا الجميلة أن يخطف من إليسا أجمل ما لديها من أداء وخامة صوت.
فخلال سماعنا الأغنية، نشعر بأننا نسمع إليسا للمرة الأولى تغني بهذا الإحساس المرهف وبصوت يحمل نغمة خاصة به يصل الى قلب كل عاشق وكل حبيب يتمتّع بحب كبير يملأ قلبه ووجدانه.
تقول الحبيبة لحبيبها الذي يمتلك قلبها بقوة بعض الكلمات المطمئنة التي اختارها مروان بدقة فبدت صادقة كأنها نابعة من قلب الحبيبة ذاتها ومن صميم إحساسها:
"بتمون عا ضحكي أنا بتمون بتمون عالدمع بتمون
بتمون يا قلبي عينك على قلبي ما كان يمكن لو ما انت تمون
بتمون عالدقة ولولا القلب شو بيبقى حبيبي ان غبت رح إشقى...
ما بخون لو حبك إلي بتخون بجنون شو بحبك أنا بجنون
معذور لو جنّ القلب القلب معذور..."
أغنية تحمل روح مروان خوري الشاعرية وتحمل الى إليسا ذلك المرض المعدي وهو الرومانسية المفرطة التي يتمتع بها مروان فنراها من خلال الشريط المصوّر الذي نفّذه وليد ناصيف أيضا برومانسية لافتة، تتفاعل مع الأغنية بحركة راقية جميلة ناعمة تجعل من تلك الصبية الحبيبة نسمة رقيقة تمسك النجوم بأصابعها الطريّة وتتلاعب بها فترسم في السماء قلبا من النجوم المتلألئة.
تعاون جميل ورومانسي يضيف الى مسيرة إليسا نغمة من الحب والرومانسية المتألقة ويبعدها أكثر وأكثر عن تكرار المعاني وينقذها من الإيقاع المخيف الذي أصبح يسيطر على ألبومات الشباب العرب وعلى سهراتهم الصاخبة.