يتردد في الوسط الفني والشعبي
ان كليب اغنية "يا رب" لكارول سماحة ومروان خوري يلقى رواجا لدى المتابعين. كثر يسألون عن السر. هل الكليب نفسه؟ ام هي صاروخية كارول سماحة ام رومانسية مروان خوري؟ بالطبع تكثر التأويلات والتفسيرات والشائعات، كالعادة خصوصا ان العمل يجمع فنانين معروفين في العالم العربي تحت ادارة المخرج الفرنسي تيري فيري الذي سبق له التعاون مع كارول سماحة في أغنية "زعلني" واظهرها في لوك جديد، اذا اعتمدت على ساقيها ونظرتها اكثر من اغنيتها، كانت جسدا في صحراء، ساقين رائعين بين الرمل ربما تثيران شهية العقارب.
يعتبر النقاد ان مروان كان الاساس في "صناعة" كارول كمغنية من خلال اغنية "اطلع في" التي صورتها كليب مع المخرجة نادين لبكي، سرعان ما بدأت كارول في تقديم الاغنيات الراقصة التي لم تكن في مستوى اغنيتها الأولى التي جمعت بين صوت متميز ومخرجة متميزة وملحن متميز، واظهرت من خلال التصوير العبق الرومانسي بين الزوج وزجته، وجعلت الازواج يحبون زوجاتهم كما صرح اكثر من شخص في حديث الى نادين لبكي المخرجة الرائعة.
في الكليب الجديد لم تكتف كارول سماحة بمشاركة مروان خوري في الأغنية الديو، بل شاركته في التأرجح بين السماء والأرض، على علو أكثر من ثلاثة أمتار، في يوم ربيعي بارد، حيث بقي الفنانان معلّقان بحبال في الهواء. الخوف كان ممنوعاً، فالأغنية رومانسيّة والجو يتطلّب الكثير من المشاعر، ومن أقدر من الفنّانين المفعمين بالإحساس على ذلك، ففي منطقة ترشيش البقاعيّة كان موقع التصوير الذي وقّّّّع ببصمة غربيّة، مع المخرج الفرنسي تيري فيري، الذي أثار حول كارول الكثير من علامات الاستفهام حين أظهرها بصورة المرأة المغرية في كليب "زعلني"، ناسفاً صورة كارول الرحبانيّة، نحو مرحلة أكثر تحرّراً.
بعد الكليب راجت اخبار عن علاقة غرامية بين كارول ومروان وهذا ليس صحيحا بحسب علمنا، فمروان مغرم بفتاة تصغره ب12 سنة، وهناك احتمال ان تتوج العلاقة بالزواج، وعن كارول اشيعت "خبريات "كثيرة عن ارتباطها بثري عربي من السعودية، تحدثت بعض المجلات الفنية عن علاقتها بشاب فرنسي، ولكن كارول لم تكن معنية بكل ما يقال.
بعد الكليب ثمة من اعتبر انه سيكون مقدمة لدخول مروان خوري في مجال التمثيل، وهذا ليس بغريب خصوصا ان مروان يتسم بوسامة ورومانسية يحبها الكثير من المراهقين والمراهقات ويعولون عليها.
ونعود الى السؤال ما سبب رواج كليب" يارب"، من يسمع الاغنية يعرف السر؟
ربما ستكون التجربة الديو التي جمعت بين فضل شاكر والمغنية يارا.
ان كليب اغنية "يا رب" لكارول سماحة ومروان خوري يلقى رواجا لدى المتابعين. كثر يسألون عن السر. هل الكليب نفسه؟ ام هي صاروخية كارول سماحة ام رومانسية مروان خوري؟ بالطبع تكثر التأويلات والتفسيرات والشائعات، كالعادة خصوصا ان العمل يجمع فنانين معروفين في العالم العربي تحت ادارة المخرج الفرنسي تيري فيري الذي سبق له التعاون مع كارول سماحة في أغنية "زعلني" واظهرها في لوك جديد، اذا اعتمدت على ساقيها ونظرتها اكثر من اغنيتها، كانت جسدا في صحراء، ساقين رائعين بين الرمل ربما تثيران شهية العقارب.
يعتبر النقاد ان مروان كان الاساس في "صناعة" كارول كمغنية من خلال اغنية "اطلع في" التي صورتها كليب مع المخرجة نادين لبكي، سرعان ما بدأت كارول في تقديم الاغنيات الراقصة التي لم تكن في مستوى اغنيتها الأولى التي جمعت بين صوت متميز ومخرجة متميزة وملحن متميز، واظهرت من خلال التصوير العبق الرومانسي بين الزوج وزجته، وجعلت الازواج يحبون زوجاتهم كما صرح اكثر من شخص في حديث الى نادين لبكي المخرجة الرائعة.
في الكليب الجديد لم تكتف كارول سماحة بمشاركة مروان خوري في الأغنية الديو، بل شاركته في التأرجح بين السماء والأرض، على علو أكثر من ثلاثة أمتار، في يوم ربيعي بارد، حيث بقي الفنانان معلّقان بحبال في الهواء. الخوف كان ممنوعاً، فالأغنية رومانسيّة والجو يتطلّب الكثير من المشاعر، ومن أقدر من الفنّانين المفعمين بالإحساس على ذلك، ففي منطقة ترشيش البقاعيّة كان موقع التصوير الذي وقّّّّع ببصمة غربيّة، مع المخرج الفرنسي تيري فيري، الذي أثار حول كارول الكثير من علامات الاستفهام حين أظهرها بصورة المرأة المغرية في كليب "زعلني"، ناسفاً صورة كارول الرحبانيّة، نحو مرحلة أكثر تحرّراً.
بعد الكليب راجت اخبار عن علاقة غرامية بين كارول ومروان وهذا ليس صحيحا بحسب علمنا، فمروان مغرم بفتاة تصغره ب12 سنة، وهناك احتمال ان تتوج العلاقة بالزواج، وعن كارول اشيعت "خبريات "كثيرة عن ارتباطها بثري عربي من السعودية، تحدثت بعض المجلات الفنية عن علاقتها بشاب فرنسي، ولكن كارول لم تكن معنية بكل ما يقال.
بعد الكليب ثمة من اعتبر انه سيكون مقدمة لدخول مروان خوري في مجال التمثيل، وهذا ليس بغريب خصوصا ان مروان يتسم بوسامة ورومانسية يحبها الكثير من المراهقين والمراهقات ويعولون عليها.
ونعود الى السؤال ما سبب رواج كليب" يارب"، من يسمع الاغنية يعرف السر؟
ربما ستكون التجربة الديو التي جمعت بين فضل شاكر والمغنية يارا.