[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المدينة نيوز – محمد الشايب
رغم لقاءاته النادرة، لان أكثرية البرامج لا تجذبه، فعلاقته بالاعلام انتقائية جدا، لانه ادرك ان الصحافة تسيء فهمه احيانا وتحور نصه، وتأخذه الى اماكن لا يريد قصدها. لذا يختار الاقلام واللقاءات التي يعرف بانه سيصل فيها كما يريد، مع جمانة بو عيد في " كلمة فصل " فتح قلبه وتحدث بحريته.
مروان خوري الذي كتب ولحن للمراة، لم تسكنه امراة واحدة، رغم أنه لا يوجد لديه شروط للمرأة، فلا يهتم لشكلها ولا لشخصيتها، وانما تجذبه عاطفتها وعيونها، لذلك يرى أنه لا يمكن أن يختصر عالم العاطفة بإمرأة واحدة، فهو يجد في الارتباط الابدي صعوبة، لانه يخشى على حريته واستقلاله، كما أوضح أنه ليس ضد الزواج الذي هو العائلة والانجاب، لكن يرى أنه بإماكنه أن يعيش مع امراة بلا رابط.
الفنان الذي غنى " خاينة "، يخون حبيبته ولا ينكر ذلك، لكن العمر وتركيبته الجسدية اليوم جعلته يتغير في اهوائه العاطفية ويحاول ان يكون صادقا في حبه كما في فنه.
جومانة نثرت أمامه كل الاسئلة ووصلت الى المجتمع والسياسة مستطلعة انتماءاته فقال لها: لا احب السياسة، ولست مع أي فريق لأني لا أجد في أي جهة سياسية تمثيل حقيقي للوطن لذا أنا ضد هذه الديمقراطية التي أفرزت أراء وفرق متعددة أصبحوا خصوما على حساب الوطن.
الفنان الشامل كما قالت بو عيد، فهو الموسيقي والشاعر والمطرب، يغار من برامج الهواة التي تطلق الفنان في يوم وليلة، فهو تعذب حتى وصل الى ما عليه، ويرى أنه بحاجة لوقت كبير حتى يصل لنجمومية ملحم زين الذي خرج في يوم وليلة.
مفاجاة الحلقة ريبورتاجا عن مدرسة ومدرسين مروان خوري في طفولته مما افاض الدمعة في عينيه لان الماضي السحيق يعيده الى احلامه الوردية.
ويعترف خوري بانه ينسجم جدا مع كارول سماحه فهي قادرة على ترجمة افكاره ، ويجد في ماجدة الرومي مشجعا له، وقريبا سيلحن ويغني اغنية اخرى من كلماتها حول الخيانة.
المدينة نيوز – محمد الشايب
رغم لقاءاته النادرة، لان أكثرية البرامج لا تجذبه، فعلاقته بالاعلام انتقائية جدا، لانه ادرك ان الصحافة تسيء فهمه احيانا وتحور نصه، وتأخذه الى اماكن لا يريد قصدها. لذا يختار الاقلام واللقاءات التي يعرف بانه سيصل فيها كما يريد، مع جمانة بو عيد في " كلمة فصل " فتح قلبه وتحدث بحريته.
مروان خوري الذي كتب ولحن للمراة، لم تسكنه امراة واحدة، رغم أنه لا يوجد لديه شروط للمرأة، فلا يهتم لشكلها ولا لشخصيتها، وانما تجذبه عاطفتها وعيونها، لذلك يرى أنه لا يمكن أن يختصر عالم العاطفة بإمرأة واحدة، فهو يجد في الارتباط الابدي صعوبة، لانه يخشى على حريته واستقلاله، كما أوضح أنه ليس ضد الزواج الذي هو العائلة والانجاب، لكن يرى أنه بإماكنه أن يعيش مع امراة بلا رابط.
الفنان الذي غنى " خاينة "، يخون حبيبته ولا ينكر ذلك، لكن العمر وتركيبته الجسدية اليوم جعلته يتغير في اهوائه العاطفية ويحاول ان يكون صادقا في حبه كما في فنه.
جومانة نثرت أمامه كل الاسئلة ووصلت الى المجتمع والسياسة مستطلعة انتماءاته فقال لها: لا احب السياسة، ولست مع أي فريق لأني لا أجد في أي جهة سياسية تمثيل حقيقي للوطن لذا أنا ضد هذه الديمقراطية التي أفرزت أراء وفرق متعددة أصبحوا خصوما على حساب الوطن.
الفنان الشامل كما قالت بو عيد، فهو الموسيقي والشاعر والمطرب، يغار من برامج الهواة التي تطلق الفنان في يوم وليلة، فهو تعذب حتى وصل الى ما عليه، ويرى أنه بحاجة لوقت كبير حتى يصل لنجمومية ملحم زين الذي خرج في يوم وليلة.
مفاجاة الحلقة ريبورتاجا عن مدرسة ومدرسين مروان خوري في طفولته مما افاض الدمعة في عينيه لان الماضي السحيق يعيده الى احلامه الوردية.
ويعترف خوري بانه ينسجم جدا مع كارول سماحه فهي قادرة على ترجمة افكاره ، ويجد في ماجدة الرومي مشجعا له، وقريبا سيلحن ويغني اغنية اخرى من كلماتها حول الخيانة.