من أكثر من أربع مقالات جمعت لكم أراء عديده لعلماء وعظماء غربيين
كان لهم دور كبير فى مجتمعهم الغربى
أرغب بهذا الموضوع أن أوضح وجهة نظرى
أن الصحفى الذى قام برسم الصور المسيئه لم يكن سوى جاهل
لانه لو كان عرف رسولنا الكريم حق معرفه
ولو كان له عقل يفطن به ما كان تجرأ على
الرسول صلى الله عليه وسلم
وما يؤكد ذلك أراء علماء وأدباء وفلاسفه وشعراء وزعماء غربيون
لا مسلمين ولا عرب
ولكنهم عرفوا محمد صلى الله عليه وسلم معرفه حقيقيه
هتلر فى كتاب كفاحى:
من النادر جدا أن يكون واضع النظريات قائدا فى نفس الوقت لكن الصفتين اجتمعتا فى محمد كقائد اجتماعى وعسكرى
***********
*جون ويليام فى كتاب تاريخ التطور الفكرى :
كان لمحمد أعظم تأثير على الجنس البشرى
***********
*جون أوستون فى مقال بعنوان محمد نبى الله:
"الصادق الأمين" صفة جوهرية فى محمد
**********
* مهاتما غاندي :
في حديث لجريدة "ينج إنديا" وتكلم فيه عن صفات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
غاندي "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".
*********
*مونتجومري :من كتاب "محمد في مكة"
، إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد.
********
تولستوي (الأديب العالمي)
يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.
"أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضاً آخر الأنبياء … ويكفيه فخراً أنه هدى أمة برمتها إلى نور الحق ، وجعلها تجنح للسكينة والسلام ، وفتح لها طريق الرقي والمدينة" .
****************************
وكثير وكثير وكثير
فإن كان ذلك كذلك فإن من واجب العالم كله – ولا محيص لهم عن ذلك – أن يجعل عظمة محمد -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في الخلق جميعًا فوق كل عظمة، وفضله فوق كل فضل، وتقديره أكبر من كل تقدير، ولو لم يكن له -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من مؤيدات نبوته وأدلة رسالته إلا سيرته المطهرة وتشريعه الخالد لكانا كافيين، لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.
قبل كتابه الرد صلى على رسولنا الكريم
اللهم صلى وسلم و بارك عليك يا حبيبى يا رسول الله
كان لهم دور كبير فى مجتمعهم الغربى
أرغب بهذا الموضوع أن أوضح وجهة نظرى
أن الصحفى الذى قام برسم الصور المسيئه لم يكن سوى جاهل
لانه لو كان عرف رسولنا الكريم حق معرفه
ولو كان له عقل يفطن به ما كان تجرأ على
الرسول صلى الله عليه وسلم
وما يؤكد ذلك أراء علماء وأدباء وفلاسفه وشعراء وزعماء غربيون
لا مسلمين ولا عرب
ولكنهم عرفوا محمد صلى الله عليه وسلم معرفه حقيقيه
هتلر فى كتاب كفاحى:
من النادر جدا أن يكون واضع النظريات قائدا فى نفس الوقت لكن الصفتين اجتمعتا فى محمد كقائد اجتماعى وعسكرى
***********
*جون ويليام فى كتاب تاريخ التطور الفكرى :
كان لمحمد أعظم تأثير على الجنس البشرى
***********
*جون أوستون فى مقال بعنوان محمد نبى الله:
"الصادق الأمين" صفة جوهرية فى محمد
**********
* مهاتما غاندي :
في حديث لجريدة "ينج إنديا" وتكلم فيه عن صفات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
غاندي "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".
*********
*مونتجومري :من كتاب "محمد في مكة"
، إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد.
********
تولستوي (الأديب العالمي)
يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.
"أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضاً آخر الأنبياء … ويكفيه فخراً أنه هدى أمة برمتها إلى نور الحق ، وجعلها تجنح للسكينة والسلام ، وفتح لها طريق الرقي والمدينة" .
****************************
وكثير وكثير وكثير
فإن كان ذلك كذلك فإن من واجب العالم كله – ولا محيص لهم عن ذلك – أن يجعل عظمة محمد -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في الخلق جميعًا فوق كل عظمة، وفضله فوق كل فضل، وتقديره أكبر من كل تقدير، ولو لم يكن له -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - من مؤيدات نبوته وأدلة رسالته إلا سيرته المطهرة وتشريعه الخالد لكانا كافيين، لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.
قبل كتابه الرد صلى على رسولنا الكريم
اللهم صلى وسلم و بارك عليك يا حبيبى يا رسول الله
للامانة منقوووووووول