الأردن
حيث أعلن التفلزيون الاردني أمس الاثنين قراراً رسمياً بإلغاء جميع الحفلات وأي مظاهر احتفالية براس السنة 2008/2009 في الاردن، وذلك بسبب الاوضاع الامنية في غزة. وسبق ذلك قرار شعبي من قبل إدارات بعض الفنادق في العاصمة الأردنية بالغاء الحفلات حيث ألقت المجزرة التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية في غزة بظلالها على الوسط الفنى الأردنى، وفي ظل حالة الحزن التي تسود الشارع الأردني أعرب عدد من متعهدي الحفلات عن خشيتهم من فشل احتفالات استقبال العام الجديد، وأبرزها الحفلات التي من المقرر أن يحييها كل من الموسيقار اللبناني ملحم بركات ورولا سعد ومي الحريري والتونسي أحمد شريف. وأشار متعهدو الحفلات إلى أن الفنانين العرب الأربعة أنقذوا موسم إحياء حفلات رأس السنة في الأردن، بعد أن تهدد بسبب ارتفاع الأجور التي طلبها كاظم الساهر وتامر حسني وجورج وسوف. وعلق أحد المتعهدين قائلا: إنه "يبدو أن إسرائيل قررت اغتيال فرحتنا في استقبال عام 2009 بتعكير مزاج الأردنيين بدماء إخوانهم التي تسيل في غزة". ويأتى ذلك في الوقت الذي تم فيه إلغاء حفل الفنان طوني قطان بفلسطين بسبب الأوضاع السائدة هناك، كما قررت الفنانة سميرة العسلي عدم إحياء أي حفل تضامنا مع الشعب الفلسطيني في محنته بغزة.
مصر
على صعيد آخر صدر بيان من مجموعة الخرافي لصاحبها ناصر الخرافي، أعلنت فيه إلغاء الحفل الغنائي الذي كان مقررا إقامته في بورت غالب بمصر.
كما أعلن التلفزيون المصري الغاء الحفل الذي كان مقرراً تسجيله اليوم الثلاثاء ليعرض ليلة عيد رأس السنة الميلادية ويشارك فيه عدد من النجوم المصريين واللبنانيين نذكر منهم رامي صبري، وعاصي الحلاني ونوال الزغبي.
البحرين
وعلى صعيد آخر إنتشر خبر عبر منتديات الفنان كاظم الساهر يفيد بأنه الغى حفله بمناسبة عيد راس السنة في البحرين تضامنا مع الشعب الفلسطيني.
لطيفة وأصالة
كما أعلنت الفنانة لطيفة التونسية إعتذارها عن الإطلالات التلفزيونية احتفالاً برأس السنة تضامناً مع الشعب المحاصر في غزة. وكان للفنانة أصالة نصري موقف مشابه هي الأخرى حيث الغت ظهورها مع الإعلامي عمرو أديب في برنامجه "القاهرة اليوم" والذي كان مقرراً ليلة رأس السنة.
ولم يصدر أي قرار بعد خصوص الحفلات الضخمة التي تقيمها شركة روتانا لأهم نجوم الغناء اللبنانيين والعرب في فنادق ومطاعم بيروت، ولا الحفلات الأخرى التي من المقرر إقامتها في دبي ومن بينها حفل للفنان عمرو دياب والفنانة أمل حجازي.
حيث أعلن التفلزيون الاردني أمس الاثنين قراراً رسمياً بإلغاء جميع الحفلات وأي مظاهر احتفالية براس السنة 2008/2009 في الاردن، وذلك بسبب الاوضاع الامنية في غزة. وسبق ذلك قرار شعبي من قبل إدارات بعض الفنادق في العاصمة الأردنية بالغاء الحفلات حيث ألقت المجزرة التي ارتكبتها القوات الإسرائيلية في غزة بظلالها على الوسط الفنى الأردنى، وفي ظل حالة الحزن التي تسود الشارع الأردني أعرب عدد من متعهدي الحفلات عن خشيتهم من فشل احتفالات استقبال العام الجديد، وأبرزها الحفلات التي من المقرر أن يحييها كل من الموسيقار اللبناني ملحم بركات ورولا سعد ومي الحريري والتونسي أحمد شريف. وأشار متعهدو الحفلات إلى أن الفنانين العرب الأربعة أنقذوا موسم إحياء حفلات رأس السنة في الأردن، بعد أن تهدد بسبب ارتفاع الأجور التي طلبها كاظم الساهر وتامر حسني وجورج وسوف. وعلق أحد المتعهدين قائلا: إنه "يبدو أن إسرائيل قررت اغتيال فرحتنا في استقبال عام 2009 بتعكير مزاج الأردنيين بدماء إخوانهم التي تسيل في غزة". ويأتى ذلك في الوقت الذي تم فيه إلغاء حفل الفنان طوني قطان بفلسطين بسبب الأوضاع السائدة هناك، كما قررت الفنانة سميرة العسلي عدم إحياء أي حفل تضامنا مع الشعب الفلسطيني في محنته بغزة.
مصر
على صعيد آخر صدر بيان من مجموعة الخرافي لصاحبها ناصر الخرافي، أعلنت فيه إلغاء الحفل الغنائي الذي كان مقررا إقامته في بورت غالب بمصر.
كما أعلن التلفزيون المصري الغاء الحفل الذي كان مقرراً تسجيله اليوم الثلاثاء ليعرض ليلة عيد رأس السنة الميلادية ويشارك فيه عدد من النجوم المصريين واللبنانيين نذكر منهم رامي صبري، وعاصي الحلاني ونوال الزغبي.
البحرين
وعلى صعيد آخر إنتشر خبر عبر منتديات الفنان كاظم الساهر يفيد بأنه الغى حفله بمناسبة عيد راس السنة في البحرين تضامنا مع الشعب الفلسطيني.
لطيفة وأصالة
كما أعلنت الفنانة لطيفة التونسية إعتذارها عن الإطلالات التلفزيونية احتفالاً برأس السنة تضامناً مع الشعب المحاصر في غزة. وكان للفنانة أصالة نصري موقف مشابه هي الأخرى حيث الغت ظهورها مع الإعلامي عمرو أديب في برنامجه "القاهرة اليوم" والذي كان مقرراً ليلة رأس السنة.
ولم يصدر أي قرار بعد خصوص الحفلات الضخمة التي تقيمها شركة روتانا لأهم نجوم الغناء اللبنانيين والعرب في فنادق ومطاعم بيروت، ولا الحفلات الأخرى التي من المقرر إقامتها في دبي ومن بينها حفل للفنان عمرو دياب والفنانة أمل حجازي.