قصة حقيقية
كتير مؤثرة وحزينه
فلانة فتاة مغربية شابة جميلة محترمه, كجميع فتيات سنها تستعمل الدرشه
لقضاء الوقت والتعرف على أصدقاء جدد الا انها من عائلة شبه فقيره تعيش بضواحي مراكش الشعبيه
ومن خلال تواجدها المستمر بالدردشة تعرفت على شاب سعودي
فتطورت العلاقه وعرض عليها الزواج, وبحكم أخلاقها الحميدة
قامت باخباره عن وضعها المادي والعائلي الا انه أصر على انه يحبها
ولا يريد شيئا غير تكوين أسرة, فقامت باخبار الأهل وتعرفوا عليه من خلال الماسنجر
فأصبح يكلم أباها وأمها كل يوم وكذلك قام بملاقاة اهلها من خلال الهاتف والماسنجر
فزادت ثقتهما به واعتقدت الفتاة انه الزوج والحبيب المنتظر
وكالعادة بدأت التجهيزات للعرس وقام بارسال مبلغ مادي كبير
استطاعت الفتاة من خلالة تأمين منزل في حي أرقى وسيارة وباقي تحضيرات الزواج
وبعد مرور شهور حان وقت اللقاء, وطلب الزوج من الفتاة أن تأتي لتقوم بأحذه الي المنزل الجديد
حيث قام باقناعها انه يريد أن يستريح هو أخوه المزعوم قبل لقاء عائلتها
وتم ذلك حين وصلو للمنزل قاموا بتخذيرها واستئصال أعضاء جسمها
الكليتين - القلب - العينين وقاموا بربط الأوردة
كما أكدت الشرطة العمليه أن الفاعل لا يمكن الا أن يكون طبيبا جراحا لاتقانه العمليه
توفيت الفتاة ولم يعرف حتى الآن من المجرم
وغيروا التحضيرات من عرس الي جنازة, حيث أن المنزل والسيارة كانا ثمن حياتها
كتير مؤثرة وحزينه
فلانة فتاة مغربية شابة جميلة محترمه, كجميع فتيات سنها تستعمل الدرشه
لقضاء الوقت والتعرف على أصدقاء جدد الا انها من عائلة شبه فقيره تعيش بضواحي مراكش الشعبيه
ومن خلال تواجدها المستمر بالدردشة تعرفت على شاب سعودي
فتطورت العلاقه وعرض عليها الزواج, وبحكم أخلاقها الحميدة
قامت باخباره عن وضعها المادي والعائلي الا انه أصر على انه يحبها
ولا يريد شيئا غير تكوين أسرة, فقامت باخبار الأهل وتعرفوا عليه من خلال الماسنجر
فأصبح يكلم أباها وأمها كل يوم وكذلك قام بملاقاة اهلها من خلال الهاتف والماسنجر
فزادت ثقتهما به واعتقدت الفتاة انه الزوج والحبيب المنتظر
وكالعادة بدأت التجهيزات للعرس وقام بارسال مبلغ مادي كبير
استطاعت الفتاة من خلالة تأمين منزل في حي أرقى وسيارة وباقي تحضيرات الزواج
وبعد مرور شهور حان وقت اللقاء, وطلب الزوج من الفتاة أن تأتي لتقوم بأحذه الي المنزل الجديد
حيث قام باقناعها انه يريد أن يستريح هو أخوه المزعوم قبل لقاء عائلتها
وتم ذلك حين وصلو للمنزل قاموا بتخذيرها واستئصال أعضاء جسمها
الكليتين - القلب - العينين وقاموا بربط الأوردة
كما أكدت الشرطة العمليه أن الفاعل لا يمكن الا أن يكون طبيبا جراحا لاتقانه العمليه
توفيت الفتاة ولم يعرف حتى الآن من المجرم
وغيروا التحضيرات من عرس الي جنازة, حيث أن المنزل والسيارة كانا ثمن حياتها