من طرف لا تخلو الصداقة من مشاكل وخلافات وعثرات تحتاج منك لإسعاف عاجل
وتركها هكذا دون تدخل قد يؤدي بهذه العلاقة الثمينة التي تعتز بها
للانتهاء أمام عينيك
فإذا أردت التدخل قبل فوات الأوان
فإليك الخطوات الأساسية للإسعافات الأولية لآلام وجروح
وكسور الصداقة الحميمة :
" أمسك زمام سعادتك بيديك "
فلا تجعل اللحظات السعيدة في حياتك ترتبط بتصرفات أي إنسان معك ،،
فسعادتك يجب أن تكون نابعة من داخلك أولا وأخيرا ،،
ولا تشعر كذلك بالذنب لأن من حولك غير سعداء ..
" استخدم السماح "
لا يوجد إنسان معصوم من الخطأ ،،
ولا يمكن أن نقطع علاقاتنا مع كل إنسان يخطئ في حقنا وإلا أصبحنا
مع الوقت معزولين عن العالم ،،
عود نفسك على سماع أعذار من حولك طالما أن الخطأ ليس فادحا ،،
ولتساعد نفٍسك على النسيان ،،
يمكنك كتابة كل الأفكار والمشاعر السيئة التي تشعر بها تجاه صديقك
ثم أحرقها أو مزقها وتخلص منها ،،
ويمكنك تكرار العملية أكثر من مرة حتى تتخلص من كل المشاعر السلبية
تجاه صديقك وتتعامل معه بقلب صاف ..
" ضع خطة علاج عاجلة "
إذا كان هناك عيب ما يضايقك في صديقك ،،
فيمكنك تغييره مع شئ من الوقت والحب والإصرار بأن تعامله كما
تتمنى أن يكون ،،
فإذا كنت تريده إنسانا حنونا فعامله كذلك وستجده مع الوقت قد
أصبح كذلك ..
" استأصل حواجز صداقتك "
فوجود حواجز بينك وبينه سيجعله في المقابل يضع هو الأخر حواجز من جانبه ،،
وينتهى الأمر الى وجود جدار عازل يفصل بينكما ،،
ولهذا ... حاول أن تفتح قلبك لصديقك بحب وأن تكون بجانبه حين يحتاجك
ويطلب المساندة وقت الأزمات ..
" أعط لفمك فترة راحة إجبارية "
فكثيرا من العلاقات تختنق لأن كل واحد لا يعطي لصديقة فرصة للكلام ،،
ولا تستمع إليه أو تشعر بمشاكله أو تضع آراءه في الحسبان ،،
فالاستماع لصديقك يجعلك أكثر قربا منه وشعورا به ..
" ضع علاقتك تحت الميكروسكوب "
فالمشاكل المختلفة قد تجعل نظرتك لصديقك
تختلف ولا تزين فيها إلا الجوانب السيئة ،،
إذا حجبت عنك المشاكل رؤية الجوانب المضيئة في صديقك وفي علاقتك معه ،،
فأفضل شئ تقوم به هو الجلوس بعض الوقت في هدوء وتذكر مواقف
جيدة في شخصيته ،،
فمثل هذه اللحظات ستجعل غضبك تجاه صديقك يتراجع وتبدأ
في التماس العذر له ،،
والقدرة على علاج المشاكل بحكمة وهدوء . .
" زد جرعة الثقة بالنفس "
إن ضعف احترامك لنفسك وضعف ثقتك فيها سيجعلك كثير اللوم لها
شديد الحساسية لكل كلمة تقال لك ،،
لذلك عليك أن تقترب من نفسك أكثر وتقوي الجوانب الإيجابية فيها ،،
ثم تحسن الظن في صديقك وتعامله كما تحب أن يعاملك ولا تخجل
من لومه إذا أخطأت ،،
أو يعترض على شئ لاتحبه او لا توافقه عليه منه
منقول
وتركها هكذا دون تدخل قد يؤدي بهذه العلاقة الثمينة التي تعتز بها
للانتهاء أمام عينيك
فإذا أردت التدخل قبل فوات الأوان
فإليك الخطوات الأساسية للإسعافات الأولية لآلام وجروح
وكسور الصداقة الحميمة :
" أمسك زمام سعادتك بيديك "
فلا تجعل اللحظات السعيدة في حياتك ترتبط بتصرفات أي إنسان معك ،،
فسعادتك يجب أن تكون نابعة من داخلك أولا وأخيرا ،،
ولا تشعر كذلك بالذنب لأن من حولك غير سعداء ..
" استخدم السماح "
لا يوجد إنسان معصوم من الخطأ ،،
ولا يمكن أن نقطع علاقاتنا مع كل إنسان يخطئ في حقنا وإلا أصبحنا
مع الوقت معزولين عن العالم ،،
عود نفسك على سماع أعذار من حولك طالما أن الخطأ ليس فادحا ،،
ولتساعد نفٍسك على النسيان ،،
يمكنك كتابة كل الأفكار والمشاعر السيئة التي تشعر بها تجاه صديقك
ثم أحرقها أو مزقها وتخلص منها ،،
ويمكنك تكرار العملية أكثر من مرة حتى تتخلص من كل المشاعر السلبية
تجاه صديقك وتتعامل معه بقلب صاف ..
" ضع خطة علاج عاجلة "
إذا كان هناك عيب ما يضايقك في صديقك ،،
فيمكنك تغييره مع شئ من الوقت والحب والإصرار بأن تعامله كما
تتمنى أن يكون ،،
فإذا كنت تريده إنسانا حنونا فعامله كذلك وستجده مع الوقت قد
أصبح كذلك ..
" استأصل حواجز صداقتك "
فوجود حواجز بينك وبينه سيجعله في المقابل يضع هو الأخر حواجز من جانبه ،،
وينتهى الأمر الى وجود جدار عازل يفصل بينكما ،،
ولهذا ... حاول أن تفتح قلبك لصديقك بحب وأن تكون بجانبه حين يحتاجك
ويطلب المساندة وقت الأزمات ..
" أعط لفمك فترة راحة إجبارية "
فكثيرا من العلاقات تختنق لأن كل واحد لا يعطي لصديقة فرصة للكلام ،،
ولا تستمع إليه أو تشعر بمشاكله أو تضع آراءه في الحسبان ،،
فالاستماع لصديقك يجعلك أكثر قربا منه وشعورا به ..
" ضع علاقتك تحت الميكروسكوب "
فالمشاكل المختلفة قد تجعل نظرتك لصديقك
تختلف ولا تزين فيها إلا الجوانب السيئة ،،
إذا حجبت عنك المشاكل رؤية الجوانب المضيئة في صديقك وفي علاقتك معه ،،
فأفضل شئ تقوم به هو الجلوس بعض الوقت في هدوء وتذكر مواقف
جيدة في شخصيته ،،
فمثل هذه اللحظات ستجعل غضبك تجاه صديقك يتراجع وتبدأ
في التماس العذر له ،،
والقدرة على علاج المشاكل بحكمة وهدوء . .
" زد جرعة الثقة بالنفس "
إن ضعف احترامك لنفسك وضعف ثقتك فيها سيجعلك كثير اللوم لها
شديد الحساسية لكل كلمة تقال لك ،،
لذلك عليك أن تقترب من نفسك أكثر وتقوي الجوانب الإيجابية فيها ،،
ثم تحسن الظن في صديقك وتعامله كما تحب أن يعاملك ولا تخجل
من لومه إذا أخطأت ،،
أو يعترض على شئ لاتحبه او لا توافقه عليه منه
منقول
