ملابس الجنود الإسرائيليين تحمل رسوما تحرض علي قتـــل نســــــاء وأطفال الفلســـطينيين!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تى شيرت مرسوم عليه »إمرأة فلسطينية حامل فى مرمى نيران القناصة« وكتب تحتها رصاصة واحدة تقتل اثنين
القدس المحتلة - وكالات الانباء:
الملابس التي يرتديها الناس في هذا الزمان تكشف - غالبا - عن شخصياتهم وتعتبر اعلانا مجانيا عن محتوي عقل الشخص الذي يرتديها.. ومن هذا المنطلق تناول تقرير لصحيفة »هاآرتس« الاسرائيلية أمس ما يختاره جنود الاحتلال الاسرائيلي من ملابس لاسيما أفراد ما يسمي بالوحدات الخاصة« من ملابس عليها رسوم معينة تعبر بوضوح عن العنصرية ضد العرب والتلذذ بقتلهم.. خاصة الأطفال والنساء ويشير التقرير الي أن الجنود المشار إليهم يختارون - إلي جانب شعارات وحداتهم العسكرية - شعارات ورسومات أخري يتم طبعها علي الملابس، وتحمل رسائل عنصرية وبذيئة تحرض علي القتل حيث يظهر فيها ما يواصل جيش الاحتلال المواظبة علي نفيه بشكل رسمي بما في ذلك عمليات التيقن من القتل وقتل النساء والأطفال واستهداف المواقع الدينية كالمساجد. وضمن الرسومات التي يختارها الجنود في السنوات الأخيرة يظهر أطفال قتلي وأمهات يبكين علي قبور أولادهن، وبنادق موجهة الي الأطفال ومساجد مدمرة. ويظهر في إحدي الرسومات امرأة فلسطينية حامل في مرمي نيران القناصة وكتب تحتها »رصاصة واحدة تقتل إثنين« كما يظهر في رسومات أخري ما يعني تبريرا لقتل الأطفال قبل ان يصبحوا مقاتلين حيث يظهر طفل فلسطيني يتحول الي طفل مقاتل وبعد ذلك الي رجل مسلح وكتب تحتها »ليس مهما كيف بدأ ذلك.. سوف نضع له حدا
الملابس التي يرتديها الناس في هذا الزمان تكشف - غالبا - عن شخصياتهم وتعتبر اعلانا مجانيا عن محتوي عقل الشخص الذي يرتديها.. ومن هذا المنطلق تناول تقرير لصحيفة »هاآرتس« الاسرائيلية أمس ما يختاره جنود الاحتلال الاسرائيلي من ملابس لاسيما أفراد ما يسمي بالوحدات الخاصة« من ملابس عليها رسوم معينة تعبر بوضوح عن العنصرية ضد العرب والتلذذ بقتلهم.. خاصة الأطفال والنساء ويشير التقرير الي أن الجنود المشار إليهم يختارون - إلي جانب شعارات وحداتهم العسكرية - شعارات ورسومات أخري يتم طبعها علي الملابس، وتحمل رسائل عنصرية وبذيئة تحرض علي القتل حيث يظهر فيها ما يواصل جيش الاحتلال المواظبة علي نفيه بشكل رسمي بما في ذلك عمليات التيقن من القتل وقتل النساء والأطفال واستهداف المواقع الدينية كالمساجد. وضمن الرسومات التي يختارها الجنود في السنوات الأخيرة يظهر أطفال قتلي وأمهات يبكين علي قبور أولادهن، وبنادق موجهة الي الأطفال ومساجد مدمرة. ويظهر في إحدي الرسومات امرأة فلسطينية حامل في مرمي نيران القناصة وكتب تحتها »رصاصة واحدة تقتل إثنين« كما يظهر في رسومات أخري ما يعني تبريرا لقتل الأطفال قبل ان يصبحوا مقاتلين حيث يظهر طفل فلسطيني يتحول الي طفل مقاتل وبعد ذلك الي رجل مسلح وكتب تحتها »ليس مهما كيف بدأ ذلك.. سوف نضع له حدا