لقاء
مروان خوري : لا أخشى المنافسة.. والساحة تتسع للجميع
مروان خوري خطى خطوات محسوبة وثابتة حتى صار أحد نجوم المقدمة، عرف عنه اعتماده على نفسه كثيراً في الكلمة واللحن ما منح أعماله نكهة خاصة تميز بها.
* بعد ثلاثة ألبومات غير الأخير، نجد أنك تركز على أن تكون الأعمال من كلماتك وألحانك بنسبة كبيرة... لماذا؟
- أشعر أنني أستطيع التعبير عن أفكاري كلمة ولحناً لذا أفضل أن أقول بذلك بنفسي.
* ألا تخشى النمطية والتكرار وأنت تعتمد على ملحن واحد وشاعر واحد هما أنت، بجانب أنك من يؤدي الأغنية؟
- أعي هذا تماماً، أعني أنني أعي أن هذا قد يوقعني في التكرار، لكن احتراسي هذا يجعلني أتوقف كثيراً عند أعمالي وأعمل على تنويعها. وهذا ما يحميني من السقوط في التكرار.
* ربما رأي البعض في اعتمادك على نفسك عدم ثقة بالشعراء والملحنين الموجودين في الساحة الآن ما رأيك؟
- احترم كل الموجودين في الساحة وأنظر إلى تجاربهم بكثير من التقدير، لكن كما قلت أشعر بأنني أستطيع أن أكتب لنفسي وألحن لها فلماذا ألجأ إلى الآخرين.
* كيف تعمل لتثبيت اسم مروان خوري في ظل هذه الزحمة من الأعمال، وكثرة الفنانين والقنوات؟
- ألتزم خطاً موسيقياً واحداً أعمل على ترسيخه ما يجعل لمروان خوري نكهته الخاصة، وأجد في المنافسة لذة ومتعة.
* إذن أنت لا تخشى حدة المنافسة؟
- ولماذا أخشاها فإذا كان لكل منا إبداعه فليقدمه والساحة تسع الجميع، ثم إن في حدة المنافسة نفعا كبيرا للأغنية وللفن فإنها تؤدي إلى اجتهاد الفنانين إلى تقديم الأفضل حتى يحافظوا على وجودهم في ظل كثرة الأسماء المطروحة.
* لكن أرى أنه على العكس فأكثر ما يقدم في الساحة الآن فن رديء؟
- نترك للجمهور الفرصة ليحكم وأنا أثق في أنه سيأخذ الجيد ويترك الرديء.
* على الرغم من ذلك فإن الساحة تعج بفنانين يمكن أن نقول أنهم عديمو الموهبة لكنهم مازالوا موجودين ومنذ سنوات طويلة؟
- بالطبع هناك من يؤيد الفن الهابط وهذه موجودة في كل مجتمع لكن أعتقد أن هؤلاء نسبة لا يقاس عليها وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح.
* أنت الآن بين نجوم المقدمة، نريد أن نعود بك إلى الوراء حيث البداية؟
- بدايتي الحقيقية هي أغنية كل القصائد فأنا أعتبرها الانطلاقة الحقيقية لي ثم جاء بعد ذلك ألبوم قصر الشوق ليرسخ وجودي أكثر وأكثر، وما زال هناك الكثير ولو اعتبرت نفسي في المقدمة فلن يكون هناك ما أستطيع تقديمه.
* قدمت دويتو ناجح جداً إلى جانب الفنانة كارول سماحة لماذا كارول بالتحديد؟
- أحب صوت كارول وطريقتها في الأداء لذا اخترتها دون غيرها للدويتو، وقد حقق النجاح الذي كنت أتوقعه.
* كارول ذات خبرة مسرحية عريضة هل كان هذا من الدوافع لاختيارها؟
- أداء كارول المسرحي يشعرك بالثقة وأنت تغني إلى جانبها، هذا إلى جانب صوتها الرائع كما قلت.
* على الرغم من اعتمادك على نفسك كلمات وألحاناً إلا أنك تتعاون مع عدد من الفنانين ولا تبخل عليهم بأعمالك، هل وراء ذلك فلسفة معينة؟
- أحب أن أقدم ما أستطيع من أجل خدمة الفن لذا أتعاون مع الجميع دون تردد.
* وماذا عن التعاونات القادمة؟
- هناك ميادة الحناوي الفنانة الكبيرة وتعاون مع مثل هذا الإسم سيضيف لي الكثير، ربما كذلك الفنان السوري نورم.
مروان خوري : لا أخشى المنافسة.. والساحة تتسع للجميع
مروان خوري خطى خطوات محسوبة وثابتة حتى صار أحد نجوم المقدمة، عرف عنه اعتماده على نفسه كثيراً في الكلمة واللحن ما منح أعماله نكهة خاصة تميز بها.
* بعد ثلاثة ألبومات غير الأخير، نجد أنك تركز على أن تكون الأعمال من كلماتك وألحانك بنسبة كبيرة... لماذا؟
- أشعر أنني أستطيع التعبير عن أفكاري كلمة ولحناً لذا أفضل أن أقول بذلك بنفسي.
* ألا تخشى النمطية والتكرار وأنت تعتمد على ملحن واحد وشاعر واحد هما أنت، بجانب أنك من يؤدي الأغنية؟
- أعي هذا تماماً، أعني أنني أعي أن هذا قد يوقعني في التكرار، لكن احتراسي هذا يجعلني أتوقف كثيراً عند أعمالي وأعمل على تنويعها. وهذا ما يحميني من السقوط في التكرار.
* ربما رأي البعض في اعتمادك على نفسك عدم ثقة بالشعراء والملحنين الموجودين في الساحة الآن ما رأيك؟
- احترم كل الموجودين في الساحة وأنظر إلى تجاربهم بكثير من التقدير، لكن كما قلت أشعر بأنني أستطيع أن أكتب لنفسي وألحن لها فلماذا ألجأ إلى الآخرين.
* كيف تعمل لتثبيت اسم مروان خوري في ظل هذه الزحمة من الأعمال، وكثرة الفنانين والقنوات؟
- ألتزم خطاً موسيقياً واحداً أعمل على ترسيخه ما يجعل لمروان خوري نكهته الخاصة، وأجد في المنافسة لذة ومتعة.
* إذن أنت لا تخشى حدة المنافسة؟
- ولماذا أخشاها فإذا كان لكل منا إبداعه فليقدمه والساحة تسع الجميع، ثم إن في حدة المنافسة نفعا كبيرا للأغنية وللفن فإنها تؤدي إلى اجتهاد الفنانين إلى تقديم الأفضل حتى يحافظوا على وجودهم في ظل كثرة الأسماء المطروحة.
* لكن أرى أنه على العكس فأكثر ما يقدم في الساحة الآن فن رديء؟
- نترك للجمهور الفرصة ليحكم وأنا أثق في أنه سيأخذ الجيد ويترك الرديء.
* على الرغم من ذلك فإن الساحة تعج بفنانين يمكن أن نقول أنهم عديمو الموهبة لكنهم مازالوا موجودين ومنذ سنوات طويلة؟
- بالطبع هناك من يؤيد الفن الهابط وهذه موجودة في كل مجتمع لكن أعتقد أن هؤلاء نسبة لا يقاس عليها وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح.
* أنت الآن بين نجوم المقدمة، نريد أن نعود بك إلى الوراء حيث البداية؟
- بدايتي الحقيقية هي أغنية كل القصائد فأنا أعتبرها الانطلاقة الحقيقية لي ثم جاء بعد ذلك ألبوم قصر الشوق ليرسخ وجودي أكثر وأكثر، وما زال هناك الكثير ولو اعتبرت نفسي في المقدمة فلن يكون هناك ما أستطيع تقديمه.
* قدمت دويتو ناجح جداً إلى جانب الفنانة كارول سماحة لماذا كارول بالتحديد؟
- أحب صوت كارول وطريقتها في الأداء لذا اخترتها دون غيرها للدويتو، وقد حقق النجاح الذي كنت أتوقعه.
* كارول ذات خبرة مسرحية عريضة هل كان هذا من الدوافع لاختيارها؟
- أداء كارول المسرحي يشعرك بالثقة وأنت تغني إلى جانبها، هذا إلى جانب صوتها الرائع كما قلت.
* على الرغم من اعتمادك على نفسك كلمات وألحاناً إلا أنك تتعاون مع عدد من الفنانين ولا تبخل عليهم بأعمالك، هل وراء ذلك فلسفة معينة؟
- أحب أن أقدم ما أستطيع من أجل خدمة الفن لذا أتعاون مع الجميع دون تردد.
* وماذا عن التعاونات القادمة؟
- هناك ميادة الحناوي الفنانة الكبيرة وتعاون مع مثل هذا الإسم سيضيف لي الكثير، ربما كذلك الفنان السوري نورم.