هذه القصة واقعية وفيها من العبرة الكثير
حبيت انقلها الكم بكل تفاصيلها
وعذرا لبعض الكلمات الغير لائقة لكنها مهمة بالقصة
مع العلم انا حاولت ان احذف بعض الكلمات التي تخدش الحياء
اليكم التفاصيل::::::
السلام عليكم اخواتي العزيزات بالصراحه موضوع حابه اعرضه على خواتي موضوع يوضح كم من الامور التي اصبحنا نتهاون بها علاقه بين
بنت وبنت لن اضيع اشتياقكم لقراءة القصه احب ان اوضح شغله القصه حقيقيه وغير خياليه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... هذه القصة
ليست من نسج خيالي بل هي حقيقيةوأبطالها يعيشون في هذا البلد، هذا إن لم يكن أحد منهم يقرأهذه السطور.. حدثت أحداث هذه القصة في
مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية، وهي تحكي قصةً من قصص' ألف ليله وليله '.! يمتزج فيها الخيال بالأسطورة.. هذه الفتاة طالبةً في ثانوية
( ........... ) بالدمام، في الصف الثالث ثانوي،وتتمتع بجمال وحُسنٍ جعل مدرّستها تبدي اهتماماً غير عادي، فكانت ترى ذلكبعينيها وسلوكها
عندما تتحدث إليها، ورغم ذلك لم تفعل شيئاً إزاء ذلك، بل اعتبرتهتمييزاً لها لدى تلك المعلمة، فبدأت تبادلها بعض النظرات الخاطفة والتي دفعت
معلمتها للاقتراب أكثر.تطورت الأمور بسرعة ملفته، لم تمكّن الفتاة من التفكير جيداً بسبب صغر سنها ونقصخبرتها في الحياة.. كانت المدرسة
تخطط جيداً لما تريد، فكا نت تختار أوقاتاً تطلب تلك الفتاة من الفصلبحجج مختلفة دون أن يلاحظ ذلك احد، وبدأت تتقرب لها شيئاً فشيئاً، وتؤكد
لها أنهاأصبحت جزءاً من حياتها وتفكيرها وأنهما يجب أن لا يفترقا أبدا، لم تقبل الفتاة ذلكلكنها أيضاً لم ترفضه! وهذا ما ساعد المعلمة على
التقرب أكثر فأكثر. ثم بدأ الأمريتطور أكثر فأكثر، من ملامسة الأيدي والأحاديث ( الخاثرة )، إلى بعض القبلاتالخاطفة والتي تحولت سريعاً إلى
(............................. )،
إلى أنتحول ذلك إلى ................... بينهما، إلى حد استخدام ...... لهما مع حذرالمعلمة والفتاة، مضت عدة أشهر
على هذه الحال وفي يوم من الأيام، فوجئت أم الفتاةببعض التغيير الذي بدأ يطرأ على ابنتها، فقد بدأت الفتاة تستفرغ وتشعر بدوار لم تعرفله
سبب، إلا إن الأم ساورتها الشكوك وبدأ الخوف يتملّكها، في أثناء تفكيرها وانشغالهابهذا الأمر زاد وضع الفتاة سوءاً فقامت الأم على الفور
بالذهاب لأحد المستوصفاتالقريبة من البيت، حيث كانت تنتظرهم المفاجأة الكبرى حين أخبرها الطبيب أن هذهمن اثار الحمل.جن جنون الأم
،
وعجزت عن الكلام من هول الصدمة وقوتها، فابنتها لم تكن تغيبأبداً عن ناظريها خصوصاً في الأشهر الأخيرة فهم لم يخرجوا من البيت إلا
نادراً،حتى إنهم لم يخرجوا من البيت في الثلاثة الأشهر الأخيرة سوى مرتان وفيهما كانتالفتاة طوال الوقت معهم.!خرجوا من المستوصف
متجهين إلى منزلهم، لم يخطر ببال الفتاة أن كارثة قادمةً فيالطريق، وكانت تعتقد أن الأمر مجرد عارض سيزول مع العلاج، كانت الأم غير
قادرةعلى التفكير أو التصرف، فظلّت صامتة طوال الطريق وكل ما تفكر به هو تلك الفضيحةالتي حلّت بهم.ماذا سيقول الناس؟ والأقارب
،،
والجيران،، والمعارف،.يارب أستر كانت تلك الكلمة الوحيدة التي نطقت بها بصوت عال،وعندما سألتها الفتاة ( وش فيه يمّه ).. لم تجب عليها
فهول الصدمةلا يزال مسيطراً عليها، عندما عادوا إلى المنزل قامت الأم باستدعاء ابنتهاوبدأت في جرها إلى الحديث أملاً في معرفة الفاعل، لم
تعرف الفتاة سببتلك النظرة !. ولكنها عرفت أن في الأمر شيئاً كبيراً.سألتها الأم مباشرةً من هو صديقك؟ وأين تعرفت عليه؟ ومتى؟.نزلت
عليهاا هذه الأسئلة كالصاعقة! ماذا أي صديق وأي كلام فاضي، وحاولت أن تدافع بقوة لثقتها بعدم وجود شيءمن هذا، فردت الأم بلا تردد، إذن هذا
الحمل جاء من الهواء؟. فردت أي حملومن هي الحامل!؟. فقالت ومن غيرك وهل ستنكرين شيئاً تحملينه داخل أحشاءك، لماذا فعلت ذلك؟
وكيف؟ وأين؟. أجيبيني تكلمي ستفضحيننا بين الناس حسبي الله ونعم الوكيل،ماذا نفعل بهذه المصيبة؟. كانت الفتاة غير مصدقة فهي لم تعاشر
رجلاً ولم يقتربمنها أحد فكيف يحدث ذلك، وأمام إصرارها وإنكارها، لم تجد الأم بداً من إخبار الأبالذي أصابته حالة من الهياج والهستيريا
،
وكاد أن يقتل الفتاة لو لا تدخل أخوتهاوالحيلولة دون وصوله إليها، لم تتمكن من الصمود فاعترفت لوالدتها أنها علىعلاقة بمعلمتها منذ نحو
سبعة أشهر، لم تصدقها الأم وظنت أنها تتسّتر على الفاعل،حاولت جاهدةً وبشتى السبل أن تقنعها بوجوب ملاحقة الفاعل ليصلح خطأه
ويتزوجهاويدارون الفضيحة، إلا أن الفتاة أصّرت أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي مع معلمتها فقط،مع إصرارها وعدم تصديق الأهل بما
تقول قام والدها بإخذها إلى قسم الشرطة لعل الخوفيدفعها إلى الاعتراف، ولكن دون جدوى ، فهي فعلاً صادقة وأقسمت للضابط بإنها تقول
الحقيقة.. سألها الضابط: أين تسكن معلمتك وهل هي متزوجة؟ .. فقالت: نعم متزوجة وتسكن في ........كان لدى الضابط شكًُ أن يكون زوج
المعلمة وراء ذلك، كما أنها الخيط الوحيد الموجود لديه.تم استدعاء المعلمة وسرعان ما اعترفت بإنها على علاقة بالفتاة، وأنها كانت تمارس
الجنس معها،لكنها أنكرت تماماً أن تكون قد أغوت الفتاة لصالح زوجها أو حتى حاولت ذلك، فبدأ الضابطبسؤالها عن متى وكيفية ممارستهما
للجنس وهل هناك أدوات معينة ؟.بعد أن قرأ الضابط اعترافات المعلمة لم يجد دليلاً يوحي بتورط الزوج!!ولكنه عاد وقرأ الملف بشكل جيد حتى
قرأ أنها أي المعلمة جاءت متأخرة في أحد الأيامووجدت الفتاة في ممر الفصول فأثارتها رؤيتها ونظراتها، ولم يكن لدى المدرسّة فصلفي
الحصة الأولى، وكالعادة استأذنت لها من مدرسّة الفصل، بإنها تريدها لتساعدها فيبعض الأعمال الخاصة بالصف كعادتها دائماً، وتقول في
اعترافها أن سبب تأخيرها فياليوم كان أنها حضرت إلى المدرسة مباشرةً بعد الجماع مع زوجهاوكان لقائها بالفتاة فرصةً لها فهي لا زالت في
حالة ثورة فكانالوقت والزمن مناسبين لهما وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي مارسا علاقتهما وهماعاريتين تماماً، ولكنها ليست الأولى
،
فحين تكون المدرسة هادئةً وخاصة في الحصصالأولى فإنهما يجدان الوقت للتعمق أكثر.لكنه أيضاً لم يجد مايقنعه بتورط الزوج رغم يقينه
بوجود شيءً ما.تم تحويل الفتاة إلى دار الرعاية، ومضت أيامها سوداء تكاد تجن !! كيف حدث ذلك ؟.فهي تحمل طفلاً ولا تعرف له أبا
ً!!! .
عادت بعد أن كبر الجنين في أحشائها وطلبتالضابط المحقق، وعندما حضرت إنتابتها حالة من البكاء الشديد والصراخ، والله أننيلم أعاشر
رجلاً في حياتي فكيف أحمل!!!. أقسم بالله أنه لم يكن لي أي علاقة بغير معلمتي،الله يرحم والديك شف حل، لازم تشوف حل أكيد فيه شي.جلس
الضابط فيه مكتبه وقد تأكد له أن الفتاة صادقة فوضعها لا يسمح بغير ذلك، وقررإتخ اذ إجراءً ستزول معه كل شكوكه حول صلة الزوج في
الأمر، قام بإستدعاء الزوجالذي لم يكن يعرف شيئاً عن كل تلك الأحداث، وكانت المفاجأة مدّوية، لم يصدق في البدءما يسمع، حاول جاهداً أن
يتمالك نفسه قدر الإمكان.. سأله الضابط هل أنت متأكد أنكلا تعرف الفتاة ولم تقابلها عليك أن تعرف أن هذه الفتاة تم تدميرها تماماً وبدأ
يذكّرهبالله والعقاب في الدنيا والآخرة ظناً منه بل يقيناً أن للزوج دور في الأمر؟.رد الزوج عليه بقوله أنا لم أفعل ذلك ولا أعرف هذه الفتاة وإن
كانت تتهمني بذلكفأحضروها لتقول ذلك بنفسها ولتتعرف علي، فرد الضابط لدي فكرةً أسهل وهيالفيصل في هذا الأمر؟. رد الزوج مباشرةً أنا
موافق ماهي ؟. فقال له الحمض النووي،لم يتردد ووافق على ذلك.بعد أن ظهرت النتائج أثبتت أنها للزوج! وبعد مواجهته من الضابط أنكر ذلك
تماماًفسأله الضابط أين كنت في يوم كذا في شهر كذا ؟. فقال في نفس الشهر كنت منتدباًمن قبل عملي، وتستطيع التأكد من ذلك، وفعلاً في اليوم
الذي حدث فيه الحمل ثبتبإن الرجل خرج من منزله وكان زميلاً له منتدباً معه ينتظره خارج المنزل واتجهامباشرةً إلى المطار!!!! . فكيف حدث
ذلك ؟!. في ذلك الصباح الذي حدث جماع ُبين الزوج وزوجته وتسبب في تأخيرها لم تغتسلالمعلمة لتأخرها، وقالت لا يوجد وقت عندما أعود
آخذ دش، ولم تعتقد بأن بقايا منماء الزوج لا تزال عالقةً بها، وقد نزل منه إلى الفتاة وتسرب أليها ولم تشعر به بلأنها لم تشعر بإن بكارتها
زالت بسبب التمادي الذي يحدث بينهما.بعد أن تأكد الزوج من ذلك، قام بتطليق زوجته، وتزوج الفتاة وطلقها في اليوم الثاني،وقد فعل ذلك ليثب
أبوته للطفل رسمياً.هذه القصة حقيقية، وقد رواها لي بتفاصيلها شخص يسكن في نفس حارة الفتاة، وهذهعبرةً لمن يعتبر فهي واقعةً أسبه
بالخيال، ولكنها عقوبةً مؤكدة حلّت بالفتاة ومعلمتها.نسأل الله العافية والستر لنا ولكم، وأن يجنبنا وإياكم كل مكروه
.
حبيت انقلها الكم بكل تفاصيلها
وعذرا لبعض الكلمات الغير لائقة لكنها مهمة بالقصة
مع العلم انا حاولت ان احذف بعض الكلمات التي تخدش الحياء
اليكم التفاصيل::::::
السلام عليكم اخواتي العزيزات بالصراحه موضوع حابه اعرضه على خواتي موضوع يوضح كم من الامور التي اصبحنا نتهاون بها علاقه بين
بنت وبنت لن اضيع اشتياقكم لقراءة القصه احب ان اوضح شغله القصه حقيقيه وغير خياليه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... هذه القصة
ليست من نسج خيالي بل هي حقيقيةوأبطالها يعيشون في هذا البلد، هذا إن لم يكن أحد منهم يقرأهذه السطور.. حدثت أحداث هذه القصة في
مدينة الدمام بالمنطقة الشرقية، وهي تحكي قصةً من قصص' ألف ليله وليله '.! يمتزج فيها الخيال بالأسطورة.. هذه الفتاة طالبةً في ثانوية
( ........... ) بالدمام، في الصف الثالث ثانوي،وتتمتع بجمال وحُسنٍ جعل مدرّستها تبدي اهتماماً غير عادي، فكانت ترى ذلكبعينيها وسلوكها
عندما تتحدث إليها، ورغم ذلك لم تفعل شيئاً إزاء ذلك، بل اعتبرتهتمييزاً لها لدى تلك المعلمة، فبدأت تبادلها بعض النظرات الخاطفة والتي دفعت
معلمتها للاقتراب أكثر.تطورت الأمور بسرعة ملفته، لم تمكّن الفتاة من التفكير جيداً بسبب صغر سنها ونقصخبرتها في الحياة.. كانت المدرسة
تخطط جيداً لما تريد، فكا نت تختار أوقاتاً تطلب تلك الفتاة من الفصلبحجج مختلفة دون أن يلاحظ ذلك احد، وبدأت تتقرب لها شيئاً فشيئاً، وتؤكد
لها أنهاأصبحت جزءاً من حياتها وتفكيرها وأنهما يجب أن لا يفترقا أبدا، لم تقبل الفتاة ذلكلكنها أيضاً لم ترفضه! وهذا ما ساعد المعلمة على
التقرب أكثر فأكثر. ثم بدأ الأمريتطور أكثر فأكثر، من ملامسة الأيدي والأحاديث ( الخاثرة )، إلى بعض القبلاتالخاطفة والتي تحولت سريعاً إلى
(............................. )،
إلى أنتحول ذلك إلى ................... بينهما، إلى حد استخدام ...... لهما مع حذرالمعلمة والفتاة، مضت عدة أشهر
على هذه الحال وفي يوم من الأيام، فوجئت أم الفتاةببعض التغيير الذي بدأ يطرأ على ابنتها، فقد بدأت الفتاة تستفرغ وتشعر بدوار لم تعرفله
سبب، إلا إن الأم ساورتها الشكوك وبدأ الخوف يتملّكها، في أثناء تفكيرها وانشغالهابهذا الأمر زاد وضع الفتاة سوءاً فقامت الأم على الفور
بالذهاب لأحد المستوصفاتالقريبة من البيت، حيث كانت تنتظرهم المفاجأة الكبرى حين أخبرها الطبيب أن هذهمن اثار الحمل.جن جنون الأم
،
وعجزت عن الكلام من هول الصدمة وقوتها، فابنتها لم تكن تغيبأبداً عن ناظريها خصوصاً في الأشهر الأخيرة فهم لم يخرجوا من البيت إلا
نادراً،حتى إنهم لم يخرجوا من البيت في الثلاثة الأشهر الأخيرة سوى مرتان وفيهما كانتالفتاة طوال الوقت معهم.!خرجوا من المستوصف
متجهين إلى منزلهم، لم يخطر ببال الفتاة أن كارثة قادمةً فيالطريق، وكانت تعتقد أن الأمر مجرد عارض سيزول مع العلاج، كانت الأم غير
قادرةعلى التفكير أو التصرف، فظلّت صامتة طوال الطريق وكل ما تفكر به هو تلك الفضيحةالتي حلّت بهم.ماذا سيقول الناس؟ والأقارب
،،
والجيران،، والمعارف،.يارب أستر كانت تلك الكلمة الوحيدة التي نطقت بها بصوت عال،وعندما سألتها الفتاة ( وش فيه يمّه ).. لم تجب عليها
فهول الصدمةلا يزال مسيطراً عليها، عندما عادوا إلى المنزل قامت الأم باستدعاء ابنتهاوبدأت في جرها إلى الحديث أملاً في معرفة الفاعل، لم
تعرف الفتاة سببتلك النظرة !. ولكنها عرفت أن في الأمر شيئاً كبيراً.سألتها الأم مباشرةً من هو صديقك؟ وأين تعرفت عليه؟ ومتى؟.نزلت
عليهاا هذه الأسئلة كالصاعقة! ماذا أي صديق وأي كلام فاضي، وحاولت أن تدافع بقوة لثقتها بعدم وجود شيءمن هذا، فردت الأم بلا تردد، إذن هذا
الحمل جاء من الهواء؟. فردت أي حملومن هي الحامل!؟. فقالت ومن غيرك وهل ستنكرين شيئاً تحملينه داخل أحشاءك، لماذا فعلت ذلك؟
وكيف؟ وأين؟. أجيبيني تكلمي ستفضحيننا بين الناس حسبي الله ونعم الوكيل،ماذا نفعل بهذه المصيبة؟. كانت الفتاة غير مصدقة فهي لم تعاشر
رجلاً ولم يقتربمنها أحد فكيف يحدث ذلك، وأمام إصرارها وإنكارها، لم تجد الأم بداً من إخبار الأبالذي أصابته حالة من الهياج والهستيريا
،
وكاد أن يقتل الفتاة لو لا تدخل أخوتهاوالحيلولة دون وصوله إليها، لم تتمكن من الصمود فاعترفت لوالدتها أنها علىعلاقة بمعلمتها منذ نحو
سبعة أشهر، لم تصدقها الأم وظنت أنها تتسّتر على الفاعل،حاولت جاهدةً وبشتى السبل أن تقنعها بوجوب ملاحقة الفاعل ليصلح خطأه
ويتزوجهاويدارون الفضيحة، إلا أن الفتاة أصّرت أن العلاقة الوحيدة التي قامت بها هي مع معلمتها فقط،مع إصرارها وعدم تصديق الأهل بما
تقول قام والدها بإخذها إلى قسم الشرطة لعل الخوفيدفعها إلى الاعتراف، ولكن دون جدوى ، فهي فعلاً صادقة وأقسمت للضابط بإنها تقول
الحقيقة.. سألها الضابط: أين تسكن معلمتك وهل هي متزوجة؟ .. فقالت: نعم متزوجة وتسكن في ........كان لدى الضابط شكًُ أن يكون زوج
المعلمة وراء ذلك، كما أنها الخيط الوحيد الموجود لديه.تم استدعاء المعلمة وسرعان ما اعترفت بإنها على علاقة بالفتاة، وأنها كانت تمارس
الجنس معها،لكنها أنكرت تماماً أن تكون قد أغوت الفتاة لصالح زوجها أو حتى حاولت ذلك، فبدأ الضابطبسؤالها عن متى وكيفية ممارستهما
للجنس وهل هناك أدوات معينة ؟.بعد أن قرأ الضابط اعترافات المعلمة لم يجد دليلاً يوحي بتورط الزوج!!ولكنه عاد وقرأ الملف بشكل جيد حتى
قرأ أنها أي المعلمة جاءت متأخرة في أحد الأيامووجدت الفتاة في ممر الفصول فأثارتها رؤيتها ونظراتها، ولم يكن لدى المدرسّة فصلفي
الحصة الأولى، وكالعادة استأذنت لها من مدرسّة الفصل، بإنها تريدها لتساعدها فيبعض الأعمال الخاصة بالصف كعادتها دائماً، وتقول في
اعترافها أن سبب تأخيرها فياليوم كان أنها حضرت إلى المدرسة مباشرةً بعد الجماع مع زوجهاوكان لقائها بالفتاة فرصةً لها فهي لا زالت في
حالة ثورة فكانالوقت والزمن مناسبين لهما وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي مارسا علاقتهما وهماعاريتين تماماً، ولكنها ليست الأولى
،
فحين تكون المدرسة هادئةً وخاصة في الحصصالأولى فإنهما يجدان الوقت للتعمق أكثر.لكنه أيضاً لم يجد مايقنعه بتورط الزوج رغم يقينه
بوجود شيءً ما.تم تحويل الفتاة إلى دار الرعاية، ومضت أيامها سوداء تكاد تجن !! كيف حدث ذلك ؟.فهي تحمل طفلاً ولا تعرف له أبا
ً!!! .
عادت بعد أن كبر الجنين في أحشائها وطلبتالضابط المحقق، وعندما حضرت إنتابتها حالة من البكاء الشديد والصراخ، والله أننيلم أعاشر
رجلاً في حياتي فكيف أحمل!!!. أقسم بالله أنه لم يكن لي أي علاقة بغير معلمتي،الله يرحم والديك شف حل، لازم تشوف حل أكيد فيه شي.جلس
الضابط فيه مكتبه وقد تأكد له أن الفتاة صادقة فوضعها لا يسمح بغير ذلك، وقررإتخ اذ إجراءً ستزول معه كل شكوكه حول صلة الزوج في
الأمر، قام بإستدعاء الزوجالذي لم يكن يعرف شيئاً عن كل تلك الأحداث، وكانت المفاجأة مدّوية، لم يصدق في البدءما يسمع، حاول جاهداً أن
يتمالك نفسه قدر الإمكان.. سأله الضابط هل أنت متأكد أنكلا تعرف الفتاة ولم تقابلها عليك أن تعرف أن هذه الفتاة تم تدميرها تماماً وبدأ
يذكّرهبالله والعقاب في الدنيا والآخرة ظناً منه بل يقيناً أن للزوج دور في الأمر؟.رد الزوج عليه بقوله أنا لم أفعل ذلك ولا أعرف هذه الفتاة وإن
كانت تتهمني بذلكفأحضروها لتقول ذلك بنفسها ولتتعرف علي، فرد الضابط لدي فكرةً أسهل وهيالفيصل في هذا الأمر؟. رد الزوج مباشرةً أنا
موافق ماهي ؟. فقال له الحمض النووي،لم يتردد ووافق على ذلك.بعد أن ظهرت النتائج أثبتت أنها للزوج! وبعد مواجهته من الضابط أنكر ذلك
تماماًفسأله الضابط أين كنت في يوم كذا في شهر كذا ؟. فقال في نفس الشهر كنت منتدباًمن قبل عملي، وتستطيع التأكد من ذلك، وفعلاً في اليوم
الذي حدث فيه الحمل ثبتبإن الرجل خرج من منزله وكان زميلاً له منتدباً معه ينتظره خارج المنزل واتجهامباشرةً إلى المطار!!!! . فكيف حدث
ذلك ؟!. في ذلك الصباح الذي حدث جماع ُبين الزوج وزوجته وتسبب في تأخيرها لم تغتسلالمعلمة لتأخرها، وقالت لا يوجد وقت عندما أعود
آخذ دش، ولم تعتقد بأن بقايا منماء الزوج لا تزال عالقةً بها، وقد نزل منه إلى الفتاة وتسرب أليها ولم تشعر به بلأنها لم تشعر بإن بكارتها
زالت بسبب التمادي الذي يحدث بينهما.بعد أن تأكد الزوج من ذلك، قام بتطليق زوجته، وتزوج الفتاة وطلقها في اليوم الثاني،وقد فعل ذلك ليثب
أبوته للطفل رسمياً.هذه القصة حقيقية، وقد رواها لي بتفاصيلها شخص يسكن في نفس حارة الفتاة، وهذهعبرةً لمن يعتبر فهي واقعةً أسبه
بالخيال، ولكنها عقوبةً مؤكدة حلّت بالفتاة ومعلمتها.نسأل الله العافية والستر لنا ولكم، وأن يجنبنا وإياكم كل مكروه
.