إنتهى
قبل أشهر العقد الموقع بين الفنانة باسمة وشركة روتانا، لكن حتى الساعة
تبدو ان إمكانية التفاوض معها لا تزال قائمة دون إتفاق بتجديد العقد. في
وقت قد تفكر باسمة بضرورة التوجه نحو الإنتاج الخاص. وكانت قد بدأت قبل
أسبوعين الغناء في مطعم البارتكولييه الراقي والذي يستقبل رواد العشاء
والسهر وهي بهذا النشاط تعود إلى الضوء كمطربة بدأت الغناء في المطاعم
وشكلت ظاهرة في المزج بين الشرقي والغربي، وعرفت آنذاك بإسم بولا
قبل أن
يعيدها مروان خوري إلى اجواء الأغنيات العربية وتعود إلى باسمة اسمها
الحالي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قبل أشهر العقد الموقع بين الفنانة باسمة وشركة روتانا، لكن حتى الساعة
تبدو ان إمكانية التفاوض معها لا تزال قائمة دون إتفاق بتجديد العقد. في
وقت قد تفكر باسمة بضرورة التوجه نحو الإنتاج الخاص. وكانت قد بدأت قبل
أسبوعين الغناء في مطعم البارتكولييه الراقي والذي يستقبل رواد العشاء
والسهر وهي بهذا النشاط تعود إلى الضوء كمطربة بدأت الغناء في المطاعم
وشكلت ظاهرة في المزج بين الشرقي والغربي، وعرفت آنذاك بإسم بولا
قبل أن
يعيدها مروان خوري إلى اجواء الأغنيات العربية وتعود إلى باسمة اسمها
الحالي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]