ختتم الفنان اللبناني "مروان خوري" والمطربة اللبنانية "دينا حايك" والمطرب السوري "مصطفى يوزباشي" حفلا فنيا غنائيا آخر أيام مهرجان المحبة العشرين في مدينة الأسد الرياضية .
صحيفة "سما سورية"ومن وراء الكواليس التقت الفنان "مروان خوري" بعد أن أنهى حفله الغنائي لجمهور مدينة اللاذقية الذي كان إعجابه كبيرا بجمهور الساحل السوري.
الفنان "مروان خوري" وحسب ما اخبرنا بأنه يحضّر لمشروع غنائي سيغني فيه باللهجة الخليجية والمشروع مازال قيد الدراسة، وبخصوص الحرب الكلامية التي هاجمت بعض الفنانين اللبنانيين الذين غنوا باللهجة المصرية وكان على رأس قائمة ممن بدؤوا بشن تلك الحملة المطرب "وائل كفوري" حدثنا قائلا:« على الفنان أن يغني بلون لهجته ولهجة بلده، ولكن التنوع جميل وظاهرة غناء الفنانين اللبنانيين بالمصري قديمة ».
ولدى سؤالنا الفنان "خوري" إذا كان قد أعطى لحناً لفنان ما، ومن ثم عاد وندم وتمنى أن يكون اختصّه لنفسه قال:« لم أحزن أو أندم على أي لحن، على العكس كلما قدمت لحناً و شهد نجاحا أشعر بأن النجاح لي أيضا، وخاصة أغنية "عز الحبايب" للفنان "صابر الرباعي" وأغنية" بتمون" للفنانه" إليسا" وعن علاقته بها قال من (بعيد لبعيد) لكن هناك تقدير فني ».
وعن سبب عزوفه عن الزواج حتى الوقت الحاضر أخبرنا قائلا:« (مابعرف) لم أجد المرأة المناسبة بعد، ولكني أحب المرأة ذات المظهر الجميل والأنيق وصاحبة النفس المرحه ».
تعليق النجم "مروان خوري "على العري بالفيديو كليب كان بالقول :« أنا بعيد كل البعد عن هذه الأجواء ».
الفنان "مروان خوري" أين يجد نفسه في التلحين أم بالكتابه أم بالغناء فأجاب قائلا:« أنا موجود في كل ما قدمته وأرى نفسي جميلا في الكل » مع ابتسامة خفيفة للفنان "مروان خوري".
وعلق "خوري" على عدم مشاركته بالسينما قائلا« ليس لدي موهبة وأنا أتابع الدراما السورية » وعن نجم الدراما السورية رد بدبلوماسية قائلا:« كلهم نجوم ».
أخبرنا "مروان خوري" بعض الجوانب من حياته الشخصية فهو لايتابع السينما ويحب سماع الموسيقا عندما يبحث عن الراحة وأطيب المأكولات على قلبه هي "المشاوي الحلبية" أما آخر كتاب قرأه للكاتبة أحلام مستغانمي (نسيانكم).
من جهة أخرى كان للمطربة اللبنانية "دينا حايك" حوار قصير مع صحيفة سما سورية وصفت من خلاله جمهور المحبة بالرائع والمخيف وقالت:« هذه ثالث مشاركة لي في المهرجان والجمهور في كل مرة أجمل من المرة السابقة »
شكرا لنور نوح على ارسالها لنا الخبر
صحيفة "سما سورية"ومن وراء الكواليس التقت الفنان "مروان خوري" بعد أن أنهى حفله الغنائي لجمهور مدينة اللاذقية الذي كان إعجابه كبيرا بجمهور الساحل السوري.
الفنان "مروان خوري" وحسب ما اخبرنا بأنه يحضّر لمشروع غنائي سيغني فيه باللهجة الخليجية والمشروع مازال قيد الدراسة، وبخصوص الحرب الكلامية التي هاجمت بعض الفنانين اللبنانيين الذين غنوا باللهجة المصرية وكان على رأس قائمة ممن بدؤوا بشن تلك الحملة المطرب "وائل كفوري" حدثنا قائلا:« على الفنان أن يغني بلون لهجته ولهجة بلده، ولكن التنوع جميل وظاهرة غناء الفنانين اللبنانيين بالمصري قديمة ».
ولدى سؤالنا الفنان "خوري" إذا كان قد أعطى لحناً لفنان ما، ومن ثم عاد وندم وتمنى أن يكون اختصّه لنفسه قال:« لم أحزن أو أندم على أي لحن، على العكس كلما قدمت لحناً و شهد نجاحا أشعر بأن النجاح لي أيضا، وخاصة أغنية "عز الحبايب" للفنان "صابر الرباعي" وأغنية" بتمون" للفنانه" إليسا" وعن علاقته بها قال من (بعيد لبعيد) لكن هناك تقدير فني ».
وعن سبب عزوفه عن الزواج حتى الوقت الحاضر أخبرنا قائلا:« (مابعرف) لم أجد المرأة المناسبة بعد، ولكني أحب المرأة ذات المظهر الجميل والأنيق وصاحبة النفس المرحه ».
تعليق النجم "مروان خوري "على العري بالفيديو كليب كان بالقول :« أنا بعيد كل البعد عن هذه الأجواء ».
الفنان "مروان خوري" أين يجد نفسه في التلحين أم بالكتابه أم بالغناء فأجاب قائلا:« أنا موجود في كل ما قدمته وأرى نفسي جميلا في الكل » مع ابتسامة خفيفة للفنان "مروان خوري".
وعلق "خوري" على عدم مشاركته بالسينما قائلا« ليس لدي موهبة وأنا أتابع الدراما السورية » وعن نجم الدراما السورية رد بدبلوماسية قائلا:« كلهم نجوم ».
أخبرنا "مروان خوري" بعض الجوانب من حياته الشخصية فهو لايتابع السينما ويحب سماع الموسيقا عندما يبحث عن الراحة وأطيب المأكولات على قلبه هي "المشاوي الحلبية" أما آخر كتاب قرأه للكاتبة أحلام مستغانمي (نسيانكم).
من جهة أخرى كان للمطربة اللبنانية "دينا حايك" حوار قصير مع صحيفة سما سورية وصفت من خلاله جمهور المحبة بالرائع والمخيف وقالت:« هذه ثالث مشاركة لي في المهرجان والجمهور في كل مرة أجمل من المرة السابقة »
شكرا لنور نوح على ارسالها لنا الخبر