Marwan Khoury's Official Forum-- منتديات الفنان الشامل مروان خوري الرسمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

5 مشترك

    عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي

    avatar
    yassine
    ~~~ مــرواني فعال ذهبي ~~~
    ~~~ مــرواني فعال ذهبي ~~~


    ذكر
    المساهمات : 4111
    العمر : 39
    أغنيتك المفضلة لمروان خوري : كل ساعة
    التقييم العام : 2724
    تاريخ التسجيل : 06/08/2007
    رسالة smsضع نص الsms هنا

    عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي Empty عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي

    مُساهمة من طرف yassine السبت 16 يناير 2010, 5:13 pm

    العبث
    بالوقت يمثل بياناً سياسياً خطيراً. ففي عام 1793 فرضت فرنسا الثورية
    النظام العشري، حيث تم تقسيم النهار إلى عشر ساعات مدة كل ساعة منها 100
    دقيقة. ودام هذا النظام 12 عاماً فقط قبل أن يعيد نابليون تثبيت نظام ألـ
    24 ساعة، والساعة 60 دقيقة التقليدي، والذي يعود أصله إلى مصر القديمة
    والعهد البابلي.

    في عام 1949 قام ماوتسي تونج بتبديل مناطق الوقت الخمس
    في الصين بوقت واحد فقط لتجسيد تأكيد السيطرة المركزية القوية في ظل
    النظام الشيوعي. ودام هذا النظام، رغم أنه سبب الإجهاد للقاطنين في غرب
    البلاد الذين يمضون معظم ساعات الصباح في منتصف الشتاء في الظلام – حيث
    ينبغي عليهم الالتزام بالوقت الرسمي.

    جاءت أحدث فكرة كبيرة لتغيير الوقت من ديمتري
    ميدفيديف، الرئيس الروسي، الذي اقترح في الشهر الماضي توحيد مناطق الوقت
    في بلاده البالغ عددها 11 منطقة إلى أربع مناطق من أجل الكفاءة
    الاقتصادية.

    تثبت خطوته كيف أن اليوم أكثر من أي وقت مضى يعتبر
    الوقت نقوداً. وينظر إلى الفرق في التوقيت بين موسكو وأقصى شرق روسيا على
    أنه عبء على الكفاءة التجارية للاقتصاد الناشئ. وتفتح المكاتب في
    فلاديفستوك لأول ساعتين من ساعات العمل في العاصمة في أقصى حد.

    بالنسبة للكرملين القديم، في المقابل، فقد كانت مناطق
    الوقت البالغ عددها 11 منطقة مصدراً للفخر لأنها كانت تظهر الامتداد
    الهائل للقوة السوفياتية. ويتذكر سكان موسكو الأكبر سناً، على سبيل
    المثال، بشغف كيف أن البث الإذاعي في فترة بعد ما بعد الدوام المدرسي،
    الساعة الثالثة بعد الظهر، كان يعطي الوقت في جميع مناطق الاتحاد
    السوفياتي، وينهي العبارة بالقول: ''بتروبافلوفسك، كامشاتكا، منتصف
    الليل''. طالما تم إدراك المزايا الاقتصادية للموقع المناسب للتوقيت.
    ولأكثر من قرن من الزمن، استغلت لندن مركزها كجسر للوقت، حيث تتجاوز ساعات
    العمل اليومية في الحي المالي المراكز المالية الأخرى في الأمريكتين
    وآسيا. غير أن التغيير في روسيا كما اقترحه ميدفيديف لن يكون سهلاً. ويقول
    أندريه بانين، من كلية الجغرافيا في جامعة موسكو: ''إنها بلاد كبيرة
    للغاية، وسوف يؤدي ذلك حتمياً إلى اختلاف في إيقاع الحياة للناس مقارنة
    بإيقاع الطبيعة. فعلى سبيل المثال، سوف يتوجب على الناس الذهاب إلى العمل،
    والاستيقاظ، ولا يزال الوقت ظلاماً. ويؤدي ذلك إلى ارتفاع في تكاليف
    الإنارة، والكهرباء. ويتوجب أن تكون لدينا أعداد كبيرة من مناطق الوقت في
    روسيا''. أما في الصين، فما زال يفرض على جميع الخدمات الحكومية في شتى
    أرجاء البلاد أن تعمل بحسب توقيت بكين، حتى لو لم تشرق الشمس في المقاطعات
    الغربية إلى ما بعد الساعة العاشرة صباحاً خلال أشهر الشتاء. وعلى أية
    حال، هناك مقاومة إقليمية لذلك، وعلى وجه الخصوص في زينجيانغ، حيث يغضب
    السكان الإيغور المهيمنون على المنطقة مما ينظر إليه على أنه تجسيد للحكم
    الصارم من العاصمة التي تبعد مسافة ألفي كيلومتر عن الشرق.

    يعمل العديد من السكان الإيغور بحسب وقتهم الخاص،
    متخلفين ساعتين عن بكين. وفي سبعينيات القرن الماضي حاول مسؤولو الحزب
    الشيوعي جعل ذلك غير قانوني، ولكنهم استسلموا بعد سنوات قليلة. وفي حين
    تلتزم المكاتب الحكومية بتوقيت بكين، إلا أن بعض المدارس تعمل بحسب ساعة
    الإيغور – ويستخدم نظام الحافلات النظامين. وأما في مطارات المنطقة، يذكر
    الإعلان المسافرين أن رحلات الطيران تسير بحسب الساعات الرسمية.

    كانت المواصلات العامة الموثوقة القوة الدافعة خلف
    التقييس. وحتى بداية القرن التاسع عشر، كانت جميع الأماكن تعمل بحسب
    توقيتها المحلي، والمشتق في العادة من دوران الشمس، وتعرضه الساعات على
    الكنائس والبنايات العامة الأخرى. وكان وقت الظهيرة في بريستول على سبيل
    متخلفاً عشر دقائق عن مثيله في لندن. لم يكن الأمر مهماً حين كان الناس
    يسافرون بشكل بطيء في عربات تجرها الأحصنة، ولكن السكك الحديدية التي كانت
    تحاول تنظيم جداول زمنية موثوقة من أجل السفر بشكل أسرع وجدت أن
    الاختلافات المحلية في التوقيت أمر محبط. وقامت سكة الحديد الغربية الكبرى
    الرائدة بتقييس جدولها الزمني بحسب توقيت غرينتش في عام 1840 – في وجه
    المعارضة من جانب البلدات التي أرادت المحافظة على توقيتها الخاص. وحذت
    الشركات البريطانية الأخرى حذوها، بمساعدة من إدخال التلغراف الكهربائي
    الذي كان بمقدوره أن يبث إشارات توقيت غرينتش على طول خطوط السكك
    الحديدية. وأعطى البرلمان توقيت غرينتش المكانة الرسمية بصفته التوقيت
    الرسمي البريطاني عام 1880.

    اتخذت إجراءات مماثلة في أماكن أخرى، ولكن في بلدان
    كانت كبيرة المساحة للغاية بحيث تعمل على منطقة وقت وحيدة، كان التقييس
    أصعب أمراً. وبالنظر إلى نظام الساعة الذي يشتمل على 24 ساعة، بالإمكان
    تقسيم العالم من حيث المبدأ إلى 24 منطقة توقيت متساوية، تغطي كل منها 15
    درجة من خطوط الطول، غير أن العوامل الجغرافية والسياسية ساهمت في تعقيد
    الأمر.

    مثلما هي الحال في المملكة المتحدة، فإن طرق السكك
    الحديدية لعبت دوراً رئيساً في حل التضارب بين التوقيت المحلي وتوقيت
    الدولة، والذي لم يعمل على إرباك المسافرين فحسب، وإنما سبب كذلك حادثاً
    مميتاً حين قام اثنان من حراس القطارات على السكة ذاتها بتثبيت ساعاتهم
    بحسب التوقيت المحلي المختلف. وحلت طرق السكك الحديدية خلافاتها في مؤتمر
    التوقيت العام في شيكاغو في عام 1883، والذي أسند مناطق الوقت في أمريكا
    على الإجماع الدولي المتزايد بأن ''خط الطول الرئيس'' – درجات الصفر من
    خطوط الطول – يجب أن تمثل الخط المرسوم من خلال مرصد غرينتش الملكي، جنوب
    شرق لندن. وتبنى مؤتمر خط الطول الدولي الذي انعقد في عام 1884 في واشنطن
    العاصمة، غرينتش بصفته خط الطول الرئيس – مع قيام فرنسا فقط بتسجيل
    اعتراضات جدية.

    كانت الشواذ مثل مناطق اختلاف التوقيت بإضافة نصف ساعة
    إلى التوقيت المحلي عن توقيت غرينتش موجودة منذ البداية، وتضاعفت هذه
    الشواذ خلـــال الأعوام الـ 125 الماضية – أحدثها في عام 2007 حين أعطى
    هوجو شافيز فنزويلا منطقة التوقيت الخاصة بها بنحو أربع ساعات ونصف بعد
    توقيت غرينتش. ويعلق جوناثان بيتس، خبير الساعة في غرينتش بقوله: ''إنه
    مثال جيد حول شخص ما يبدي وجهة نظر سياسية – بأن يثبت أنه مسؤول فعلياً عن
    حياة الناس بتغيير أوقاتهم. ولا أتوقع أن تكون هناك أية فائدة عملية
    بتحريك منطقة الوقت بنحو 30 دقيقة''. يقول العلماء الذين يدرسون التفاعل
    بين ساعة جسم الإنسان والتوقيت الرسمي إن الاثنين يجب أن يتناغما بأوثق
    شكل ممكن. ويقول الأستاذ راسل فوستر، من جامعة أوكسفورد: ''إن ساعتك
    البيولوجية مضبوطة بحسب الدورة الطبيعية للنور والظلام في النهار
    والليل''. ويضيف قائلاً إن مناطق التوقيت المصطنعة والتي يكون فيها منتصف
    النهار على الساعة أكثر بساعتين قبل أو بعد وقت الشمس في الظهر أمر ليس
    جيداً للصحة. تتمثل التداعيات بالنسبة لروسيا في أن بالإمكان إزالة منطقة
    أو منطقتين من مناطق الوقت دون عواقب وخيمة، وفقاً لسيرجي سميرنوف، مدير
    معهد موسكو للسياسة الاجتماعية والبرامج الاجتماعية والاقتصادية، ولكن،
    حسبما يقول: ''إذا كان لدينا أقل من ثماني مناطق، فإن ذلك سوف يتعارض مع
    جميع قوانين الجغرافيا والطبيعة. ومن شأن ذلك أن يؤدي إلى كارثة
    اجتماعية''. قام تيل رونيبيرغ وزملاؤه في جامعة لودويغ – ماكسيملانس في
    ميونخ بسويسرا بإجراء أكبر دراسة حول ''الإرهاق الاجتماعي الناتج عن
    اختلاف الوقت'' الذي يسببه التباين بين التوقيت البيولوجي للجسم والتوقيت
    الخارجي (الاجتماعي). ويقول رونيبيرغ في هذا الصدد: ''تشير نتائجنا بقوة
    إلى أن الساعة الإنسانية المقسمة إلى 24 ساعة تعتمد على توقيت الشمس، وليس
    على التوقيت الاجتماعي''. يمكن توضيح آثار ذلك بمقارنة الإيقاع اليومي
    للناس في بلد ما مع منطقة وقت واحدة. وتظهر دراسات الأستاذ رونيبيرغ في
    ألمانيا والهند أن الناس يتبعون جدولاً زمنياً للنوم، والاستيقاظ، والأكل
    يتأخر دقائق معدودة في المتوسط في الغرب، مقارنة بالشرق في البلد ذاته.
    حين تسافر باتجاه الغرب عبر منطقة التوقيت المركزي الأوروبي، تصبح أوقات
    تناول الوجبات متأخرة أكثر فأكثر، حسبما يشير، وتصل إلى ذروتها في
    إسبانيا، حيث يبدأ تناول وجبة العشاء نموذجياً في الساعة التاسعة والنصف
    مساءً. وفي البرتغال، حيث يسير التوقيت بحسب غرينتش، وليس التوقيت المركزي
    الأوروبي، فإن وجبة العشاء تبدأ نموذجياً في وقت أبكر من إسبانيا وفقاً
    للساعة، ولكن في الوقت ذاته بحسب توقيت الشمس. كان توفير وقت النهار –
    تقديم الوقت ساعة في فصل الربيع، وإعادته إلى وقته الأصلي في الخريف
    لاستغلال أكبر قدر ممكن من ضوء الشمس خلال أمسيات الصيف – قضية مثيرة
    للجدل منذ أن روج لها المؤيدون في أوائل القرن العشرين، ثم تم إدخالها في
    معظم أرجاء أوروبا وأمريكا الشمالية بصفتها إجراءً لتوفير الطاقة خلال
    الحرب العالمية الأولى. وبدأت محاولات إنهاء الإزعاج والاضطراب لتغيير
    أوقات الساعة حالما انتهت الحرب. وأراد بعض المؤيدين أن يستمر التوقيت
    الصيفي على مدار العام، بينما أراد البعض الآخر أن يستمر التوقيت الشتوي
    على مدار العام. بشكل عام ألغت جماعات الضغط تأثير بعضها البعض، وبناءً
    عليه يستمر الطقس السنوي بوجود توقيتين في العام في معظم المناطق التي
    تبعد كثيراً عن المنطقة الاستوائية. وعلى أية حال، يبدو احتمال توفير
    الطاقة ضئيلاً في يومنا هذا. وتقدر ''راويوز''، مصلحة الكهرباء في روسيا،
    أنها توفر نحو 30 كيلواط في الساعة من الكهرباء لكل شخص، أي ما يعادل 0.5
    في المائة من معدل الاستهلاك السنوي في البلاد. في غضون ذلك، يقول العلماء
    إن الأبحاث الحديثة في علم التوقيت البيولوجي تثبت المخاطر على الصحة من
    حيث تقديم وتأخير الساعة. وعلى الرغم من أن تعديل الوقت ساعة واحدة يبدو
    صغيراً المقارنة بالتغييرات التي يتحملها المسافرون جواً، إلا أن التأثير
    الإجمالي مهم لأن السكان بأكملهم يتأثرون به. وأثبتت عدة دراسات زيادة
    مهمة في الحوادث في الأسبوع الذي يعقب تغيير الساعة – على وجه الخصوص حين
    يتم تقديم الساعة إلى الأمام و''يخسر'' الناس ساعة واحدة من النوم. على
    سبيل المثال، وجد علماء النفس في جامعة ميتشيجن الأمريكية الذين يحللون
    تقارير الحوادث المقدمة إلى إدارة مين الصحة والسلامة في الولايات المتحدة
    منذ عام 1983 وحتى عام 2006، أنه تمت خسارة ما معدله 2,649 يوم عمل بسبب
    الإصابات الزائدة يوم الاثنين في أعقاب التحول إلى وقت توفير ضوء النهار
    –بزيادة نسبتها 68 في المائة مقارنة بيوم الاثنين النموذجي. وتظهر الدراسة
    ذاتها التي نُشرت في صحيفة علم النفس التطبيقي، ''أبلايد سيكولوجي''، أن
    الأمريكيين ينامون بما معدله 40 دقيقة أقل في ليلة الأحد بعد أن يتم تقديم
    الوقت ساعة في فصل الربيع. وحسبما يقول الأستاذ رونيبيرغ: ''إن علماء
    التوقيت البيولوجي لا يؤمنون بنظام تغيير الساعة لأن من شأن ذلك أن يزيد
    الإرهاق الناتج عن تغيير الوقت الاجتماعي''. لا يعتقد بهذا الأمر كذلك،
    خبراء الوقت، مثل بيتز في مرصد غرينتش الملكي، حيث يقول: ''يجب أن يبقى
    توقيت الساعة قريباً قدر الإمكان من توقيت الشمس طوال العام. ويجب عدم
    التحكم بالناس بواسطة التوقيت، وأن يقال لهم يجب أن يستيقظوا في وقت أبكر
    في الصيف، ويجب أن يكون بمقدورهم التحكم بحياتهم الخاصة''.
    ameni khamis
    ameni khamis
    * العضوة المميزة *


    انثى
    المساهمات : 2454
    العمر : 30
    أغنيتك المفضلة لمروان خوري : كل الاغاني و خاصة راجعين...
    التقييم العام : 2467
    تاريخ التسجيل : 14/08/2009
    رسالة smsضع نص الsms هنا

    عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي Empty رد: عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي

    مُساهمة من طرف ameni khamis السبت 16 يناير 2010, 6:45 pm

    مرسي ياسينع الموضوع
    fleurs
    عاشق الرومانسية
    عاشق الرومانسية
    --{ مروانــي مميز }--
    --{ مروانــي مميز }--


    ذكر
    المساهمات : 3405
    العمر : 39
    أغنيتك المفضلة لمروان خوري : كل القصايد ودواير وقصر الشوق
    التقييم العام : 3580
    تاريخ التسجيل : 18/10/2008
    رسالة smsضع نص الsms هنا

    عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي Empty رد: عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي

    مُساهمة من طرف عاشق الرومانسية السبت 16 يناير 2010, 7:07 pm

    تسلم ايديك عالموضوع ياسين
    الحجي زعلان
    الحجي زعلان
    =المشرف العام=


    ذكر
    المساهمات : 1498
    العمر : 55
    أغنيتك المفضلة لمروان خوري : قصر الشوق
    التقييم العام : 1878
    تاريخ التسجيل : 29/08/2009
    رسالة smsضع نص الsms هنا

    عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي Empty رد: عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي

    مُساهمة من طرف الحجي زعلان السبت 16 يناير 2010, 7:35 pm

    أحداهم أسباب نهضة الامم وتقدمها هو أحترامهم للوقت وما زالت الابحاث والنظريات العلمية جارية لأستثماره خير أستثمار ...

    وبالمقابل أنظر الى مجتمعاتنا وأنظر الى الانسان الشرقي عموما وستعرف الفرق...

    فترى الاغلبية يمضون ويقتلون وقتهم في المقاهي والأنشغال بما لا ينفع ...

    شكرا لك ياسين على المعلومات المهمة ...
    زهر قرطاج
    زهر قرطاج
    =المشرفة العامة=


    انثى
    المساهمات : 15285
    العمر : 43
    أغنيتك المفضلة لمروان خوري : كلها...
    التقييم العام : 9372
    تاريخ التسجيل : 26/06/2007

    عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي Empty رد: عوامل جغرافية وسياسية تسهم في تعقيد تقسيم التوقيت العالمي

    مُساهمة من طرف زهر قرطاج السبت 16 يناير 2010, 11:00 pm

    موضوع كثير مهم
    شكرا لك ياسين على حسن الاختيار
    تسلم ايديك اخي العزيز

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 25 نوفمبر 2024, 3:28 pm