اتهم الفنان اللبناني مروان خوري مغنيين أتراك بسرقة ألحانه، مشيرا إلى أنه يلاحقهم عبر المحاكم، معبرا في الوقت نفسه عن استعداده للذهاب إلى فلسطين للغناء حال تلقيه دعوة من هناك.
وقال خوري إن المطرب التركي مصطفى صندل سرق لحن أغنية “الدلعونا” لنوال الزغبي، مشيرا إلى أن الدويتو الذي غناه مع كارول سماحة تمت سرقته أيضا، بالإضافة إلى أغانٍ أخرى. وأشار -في مقابلة مع برنامج “خليك بالبيت” على تلفزيون المستقبل- إلى أنه رفع دعوى عليه بواسطة محاميه، لكنه اعتبر أن هذه السرقات دليل على نجاح ألحانه واختياراته الفنية. أضاف الفنان اللبناني أن غناءه في دار الأوبرا المصرية شكل محطة أساسية في حياته الفنية، وأن أغنياته انتشرت عربيا وأسيويا، مشيرا إلى أنه سيعمل على انتشار موسيقاه أوروبيا.واعترف أن علاقته بالإنترنت ما زالت بعيدة، منتقدا في الوقت نفسه الأخبار المزيفة التي تنشر عنه في الفيس بوك. من جانب آخر، كشف مروان خوري أنه لم يبقَ إلا أسبوعين ليصدر ألبومه الغنائي الجديد، والذي يتضمن عشر أغانٍ، جميعها من كلماته وألحانه. وقال الفنان اللبناني إن ألبومه تضمن أغنية وطنية على طريقته للبنان، لكنه لم يتضمن أي أغنية بالفصحى كما فعل في ألبومات سابقة. ونفى احتفاظه بالأغنية الجميلة له؛ لأنه يعطي اللحن المناسب للفنان الأنسب، مشيدا بكل الذين غنوا من ألحانه؛ مثل نوال الزغبي، وصابر الرباعي، وكارول سماحة، وفضل شاكر، وإليسا، وعبد المجيد عبد الله وغيرهم.
اختلاف مع نانسي
واعترف مروان خوري أن لقاءات عدة جمعته بالفنانة اللبنانية نانسي عجرم من أجل تعاون مشترك، إلا أنه لم يتم، وأضاف أنه اختلف معها في وجهات النظر حول الأغنية المناسبة، لكنه توقع أن يتفقا في النهاية، لا سيما أنه مثل ملايين العرب المعجبين بها، على حد تعبيره. كما توقع أن يكون بينه وبين المطربة شيرين عبد الوهاب تعاونا فنيا لأنه يحب صوتها.وعما يقصده من أغنية “كوني مرا” التي كتبها وغناها نقولا سعادة نخلة، فقال إنه يريد من المرأة مهما كانت أن تبقى أنثى، مشيرا إلى أن نقولا سعادة نخلة صديق قريب جدا منه. وقال إن هناك شفرة فنية بينه وبين إليسا، معتبرا أنها نموذج الفنانة في عصرنا الحالي؛ لما تتمتع به من شكل ومثابرة ومراعاة للإعلام وقدرة على التقاط الأغاني الجيدة.
منقول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وقال خوري إن المطرب التركي مصطفى صندل سرق لحن أغنية “الدلعونا” لنوال الزغبي، مشيرا إلى أن الدويتو الذي غناه مع كارول سماحة تمت سرقته أيضا، بالإضافة إلى أغانٍ أخرى. وأشار -في مقابلة مع برنامج “خليك بالبيت” على تلفزيون المستقبل- إلى أنه رفع دعوى عليه بواسطة محاميه، لكنه اعتبر أن هذه السرقات دليل على نجاح ألحانه واختياراته الفنية. أضاف الفنان اللبناني أن غناءه في دار الأوبرا المصرية شكل محطة أساسية في حياته الفنية، وأن أغنياته انتشرت عربيا وأسيويا، مشيرا إلى أنه سيعمل على انتشار موسيقاه أوروبيا.واعترف أن علاقته بالإنترنت ما زالت بعيدة، منتقدا في الوقت نفسه الأخبار المزيفة التي تنشر عنه في الفيس بوك. من جانب آخر، كشف مروان خوري أنه لم يبقَ إلا أسبوعين ليصدر ألبومه الغنائي الجديد، والذي يتضمن عشر أغانٍ، جميعها من كلماته وألحانه. وقال الفنان اللبناني إن ألبومه تضمن أغنية وطنية على طريقته للبنان، لكنه لم يتضمن أي أغنية بالفصحى كما فعل في ألبومات سابقة. ونفى احتفاظه بالأغنية الجميلة له؛ لأنه يعطي اللحن المناسب للفنان الأنسب، مشيدا بكل الذين غنوا من ألحانه؛ مثل نوال الزغبي، وصابر الرباعي، وكارول سماحة، وفضل شاكر، وإليسا، وعبد المجيد عبد الله وغيرهم.
اختلاف مع نانسي
واعترف مروان خوري أن لقاءات عدة جمعته بالفنانة اللبنانية نانسي عجرم من أجل تعاون مشترك، إلا أنه لم يتم، وأضاف أنه اختلف معها في وجهات النظر حول الأغنية المناسبة، لكنه توقع أن يتفقا في النهاية، لا سيما أنه مثل ملايين العرب المعجبين بها، على حد تعبيره. كما توقع أن يكون بينه وبين المطربة شيرين عبد الوهاب تعاونا فنيا لأنه يحب صوتها.وعما يقصده من أغنية “كوني مرا” التي كتبها وغناها نقولا سعادة نخلة، فقال إنه يريد من المرأة مهما كانت أن تبقى أنثى، مشيرا إلى أن نقولا سعادة نخلة صديق قريب جدا منه. وقال إن هناك شفرة فنية بينه وبين إليسا، معتبرا أنها نموذج الفنانة في عصرنا الحالي؛ لما تتمتع به من شكل ومثابرة ومراعاة للإعلام وقدرة على التقاط الأغاني الجيدة.
منقول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]