السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يقف مساء الخميس القادم على مسرح دار الأوبرا بدمشق عدد من أبرز المطربين العرب ليصدحوا بأوبريت (القدس) الذي «يحكي قصة كفاح مدينة تحت حراب المحتل الأسود». وقد وضع الشاعر الفلسطيني رامي اليوسف كلمات هذا الأوبريت الغنائي ولحّنه الموسيقار العراقي المعروف نصير شمة ويشارك فيه مطربة الأجيال ميادة الحناوي والمطرب الكبير صباح فخري والمطرب العراقي سعدون جابر والتونسي لطفي بو شناق. وفي مؤتمر صحفي عُقد ظهر أمس أكد اليوسف أنه ابتعد عن «العنتريات والشعارات البرّاقة» عند كتابته للأوبريت وغرق في «جماليات المدينة التي أصبحت هاجس كل عربي يزورها في أحلامه».
ويخرج الحفل الفنان نضال سيجري حيث ترافق الأوبريت لوحات راقصة.
من جانبه أشار شمة إلى أنه انحاز إلى «جوهر المكان وقيمة القدس الروحية والدينية» في لحنه وإنه ذهب «صوب فكرة زرع حب القدس مدى الأجيال» ولفت إلى أنه استخدم كل مقامات الموسيقا العربية في اللحن.
وقد بدأ التحضير لهذا العمل الغنائي منذ أكثر من عام وتم تصويره على طريقة الفيديو كليب في دمشق ومحيطها وفي أماكن تحمل روح القدس تاريخاً وحضارة وعمراناً وسيبث في المحطات العربية لاحقاً.
وتوقع الفنان سعدون جابر أن يترك الأوبريت «أثراً لدى الناس» وأكد أنه فوجئ باللحن الذي وضعه مواطنه نصير شمة وقال: لقد كسبت الأغنية العربية ملحناً كبيراً. وقد حرص القائمون على الأوبريت على أن يشارك مطربون من عدة دول عربية به لتأكيد فكرة أن القدس تهم كل العرب.
يقف مساء الخميس القادم على مسرح دار الأوبرا بدمشق عدد من أبرز المطربين العرب ليصدحوا بأوبريت (القدس) الذي «يحكي قصة كفاح مدينة تحت حراب المحتل الأسود». وقد وضع الشاعر الفلسطيني رامي اليوسف كلمات هذا الأوبريت الغنائي ولحّنه الموسيقار العراقي المعروف نصير شمة ويشارك فيه مطربة الأجيال ميادة الحناوي والمطرب الكبير صباح فخري والمطرب العراقي سعدون جابر والتونسي لطفي بو شناق. وفي مؤتمر صحفي عُقد ظهر أمس أكد اليوسف أنه ابتعد عن «العنتريات والشعارات البرّاقة» عند كتابته للأوبريت وغرق في «جماليات المدينة التي أصبحت هاجس كل عربي يزورها في أحلامه».
ويخرج الحفل الفنان نضال سيجري حيث ترافق الأوبريت لوحات راقصة.
من جانبه أشار شمة إلى أنه انحاز إلى «جوهر المكان وقيمة القدس الروحية والدينية» في لحنه وإنه ذهب «صوب فكرة زرع حب القدس مدى الأجيال» ولفت إلى أنه استخدم كل مقامات الموسيقا العربية في اللحن.
وقد بدأ التحضير لهذا العمل الغنائي منذ أكثر من عام وتم تصويره على طريقة الفيديو كليب في دمشق ومحيطها وفي أماكن تحمل روح القدس تاريخاً وحضارة وعمراناً وسيبث في المحطات العربية لاحقاً.
وتوقع الفنان سعدون جابر أن يترك الأوبريت «أثراً لدى الناس» وأكد أنه فوجئ باللحن الذي وضعه مواطنه نصير شمة وقال: لقد كسبت الأغنية العربية ملحناً كبيراً. وقد حرص القائمون على الأوبريت على أن يشارك مطربون من عدة دول عربية به لتأكيد فكرة أن القدس تهم كل العرب.