[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أحمد السماحي من القاهرة: أحيى المطرب اللبناني مروان ليلة رائعة غلبت عليها أجواء الرومانسية والشجن، حيث قدم من خلالها 11 أغنية بدأها بأغنيته الجميلة "خدني معك" ثم أغنيته الرومانسية الحالمة "علقتيني" التي غنتها له ريدا بطرس، وبعد هاتين الأغنيتين توقف قليلاً وقال "أنا سعيد جدا بوجودي في القاهرة، ومن حسن حظي أن تكون إطلالتي الأولى تلك من فوق خشبة مسرح دار الأوبرا، هذا المسرح العريق الذي حافظ علي التراث والفن العربي الأصيل"، وبعد تلك الكلمة المختصرة قدم أغنيته الجميلة "غمرتيني بلطفك" التي غناها رضا، وتجاوب معها الجمهور وصاحبها بالتصفيق، وبعدها طلب من المايسترو خالد فؤاد الذي كان يقود الفرقة الموسيقية أن يسمح له بغناء رائعته الشهيرة "كل القصايد" وهو جالس على البيانو، وبعد انتهاء تلك الأغنية المحببة للجمهور المصري، غنى جالساً أيضا على البيانو رائعته الأخرى "قصر الشوق"، وطلب منه الجمهورأغنية "يارب" التي قدمها فيديو كليب مع المطربة كارول سماحة، فاستجاب على الفور، ثم اختتم هذا الفاصل اللبناني بالأغنية التراثية "الدلعونا" التى قدمها على طريقته الخاصة بتوزيع مختلف.
وبعد هذا الفاصل توقف عدة ثوان عن الغناء قائلاً " الآن سأقدم لكم أغنيتين للموسيقار الخالد محمد عبدالوهاب الذي أشعر أن صوتي معه أجمل ويحقق لى متعة أخرى"، وبعد تصفيق حار من الجمهور غنى "فين طريقك فين " و"كان أجمل يوم" اللتان نالتا استحسان الحضور، وبعدهما قدم أغنية "دواير" كلمات الشاعر المصري الكبير عبدالرحمن الأبنودي، التى سبق له غنائها في فيلم "أوقات فراغ"، وقد لاقت إعجاب الكثيرين لعذوبة كلماتها ورقة لحنها، وأنهى فقرته بأغنية مصرية جديدة بعنوان "مغرم" للشاعر عبدالرحمن الأبنودي أيضاً، مودعا جمهوره الغفير في حالة شجن وإعجاب بموهبة هذا الفنان الشامل الذي يلحن ويكتب كل أغنياته، لكنه على الجانب الآخر ترك غصة في حلق كل الصحفيين والإعلامين الذين أصابتهم خيبة أمل بسبب امتناعه عن إجراء مقابلات صحفية معهم.
أحمد السماحي من القاهرة: أحيى المطرب اللبناني مروان ليلة رائعة غلبت عليها أجواء الرومانسية والشجن، حيث قدم من خلالها 11 أغنية بدأها بأغنيته الجميلة "خدني معك" ثم أغنيته الرومانسية الحالمة "علقتيني" التي غنتها له ريدا بطرس، وبعد هاتين الأغنيتين توقف قليلاً وقال "أنا سعيد جدا بوجودي في القاهرة، ومن حسن حظي أن تكون إطلالتي الأولى تلك من فوق خشبة مسرح دار الأوبرا، هذا المسرح العريق الذي حافظ علي التراث والفن العربي الأصيل"، وبعد تلك الكلمة المختصرة قدم أغنيته الجميلة "غمرتيني بلطفك" التي غناها رضا، وتجاوب معها الجمهور وصاحبها بالتصفيق، وبعدها طلب من المايسترو خالد فؤاد الذي كان يقود الفرقة الموسيقية أن يسمح له بغناء رائعته الشهيرة "كل القصايد" وهو جالس على البيانو، وبعد انتهاء تلك الأغنية المحببة للجمهور المصري، غنى جالساً أيضا على البيانو رائعته الأخرى "قصر الشوق"، وطلب منه الجمهورأغنية "يارب" التي قدمها فيديو كليب مع المطربة كارول سماحة، فاستجاب على الفور، ثم اختتم هذا الفاصل اللبناني بالأغنية التراثية "الدلعونا" التى قدمها على طريقته الخاصة بتوزيع مختلف.
وبعد هذا الفاصل توقف عدة ثوان عن الغناء قائلاً " الآن سأقدم لكم أغنيتين للموسيقار الخالد محمد عبدالوهاب الذي أشعر أن صوتي معه أجمل ويحقق لى متعة أخرى"، وبعد تصفيق حار من الجمهور غنى "فين طريقك فين " و"كان أجمل يوم" اللتان نالتا استحسان الحضور، وبعدهما قدم أغنية "دواير" كلمات الشاعر المصري الكبير عبدالرحمن الأبنودي، التى سبق له غنائها في فيلم "أوقات فراغ"، وقد لاقت إعجاب الكثيرين لعذوبة كلماتها ورقة لحنها، وأنهى فقرته بأغنية مصرية جديدة بعنوان "مغرم" للشاعر عبدالرحمن الأبنودي أيضاً، مودعا جمهوره الغفير في حالة شجن وإعجاب بموهبة هذا الفنان الشامل الذي يلحن ويكتب كل أغنياته، لكنه على الجانب الآخر ترك غصة في حلق كل الصحفيين والإعلامين الذين أصابتهم خيبة أمل بسبب امتناعه عن إجراء مقابلات صحفية معهم.