سقوط أحد أغبى اللصوص في العالم
المانيا:
للغباء حدود ولكن الذي فعله أحد اللصوص في ألمانيا يرشحه بجدارة للدخول في موسوعة جينيس بوصفه أغبى لص على الإطلاق.
فقد ذكرت مصادر الشرطة في مدينة أوبرهاوزن أن أسرة ألمانية عادت إلى سكنها بعد قضاء عطلة قصيرة وصاح أحد أفراد الأسرة على سبيل المزاح "هل من أحد بالمنزل؟" وجاءت المفاجأة الكبرى عندما صاح شخص غريب في شرفة المنزل "أنا هنا".
ونظر أفراد الأسرة إلى بعضهم البعض وأحاطوا باللص الذي كان يعد العدة لمغادرة المنزل بعد أن استولى على ما خف وزنه وغلا ثمنه وحضرت الشرطة واعتقلت اللص الغبي.
الطريف أن التحقيقات لم تكشف سر رد الفعل الغريب للص الغبي ، ولكن التوقعات تشير إلى اعتقاد اللص أن نبرة صوته لن تختلف عن أصوات بقية أفراد الأسرة.
إجبار (كلب) مدرّب للشرطة البريطانية على التقاعد مبكراً
قررت الشرطة البريطانية إعفاء كلب مدرب من مهامه ، وذلك بعد أن تبين لها أنه من بين أكسل العناصر لديها ، ويفتقد أي اهتمام لمحاربة الجريمة .
وأجبر الكلب على أخذ تقاعد مبكر من الخدمة ، بعدما لاحظ مدرائه في شرطة جنوب منطقة يوركشير أنه يفتقد أي حوافز للعمل ، فضلا عن تعلقه بمرافقة المشاكسين من المخمورين ، وفق ما قاله المسئول عنه الإثنين.
وقال الشرطي ديفيد ستفنسون : " إن الكلب بوستر - الذي أمضى ستة أشهر مع الشرطة - انتهى به المطاف عند عائلة في شمال بريطانيا "
ورغم أن الكلب البالغ عامين ، أبدى لياقة عالية خلال البرنامج التدريبي الذي امتد على فترة 14 أسبوعا ، إلا أن آداءه تدهور تدريجيا ، وبدأت تسوء حالته عندما أظهر اهتماما بالتسكع في الطرقات .
وفي إحدى هذه المرات مرّ الكلب أمام أحد المشتبه بهم - كان مختبئا في حديقة منزل - دون الاكتراث باستخدام حاسة شمه بهدف مساعدة الشرطة للقبض عليه.
كذلك أظهر الكلب بوستر عادات سيئة أخرى ..
فخلال القيام بدوريات قرب الملاهي الليلية - حيث يكثر الأشخاص المخمورين - أول ما كان يظهره لهفته لتناول البطاطا المقلية التي يناوله إياها المخمورين الخارجين من الملهى ، وأما الكلب فكان يعرب عن سعادته بهزّ ذيله دون توقف .
وقال ستفنسون " لم يظهر أي اهتمام بالقيام بعمله " .
يُذكر ، أن شرطة جنوب يوركشير لديها قرابة 50 كلبا مدربا لتقفي أثر المجرمين ، وتفتيش المباني والحفاظ على النظام العام خلال مباريات كرة القدم وغيرها من الأحداث.
المانيا:
للغباء حدود ولكن الذي فعله أحد اللصوص في ألمانيا يرشحه بجدارة للدخول في موسوعة جينيس بوصفه أغبى لص على الإطلاق.
فقد ذكرت مصادر الشرطة في مدينة أوبرهاوزن أن أسرة ألمانية عادت إلى سكنها بعد قضاء عطلة قصيرة وصاح أحد أفراد الأسرة على سبيل المزاح "هل من أحد بالمنزل؟" وجاءت المفاجأة الكبرى عندما صاح شخص غريب في شرفة المنزل "أنا هنا".
ونظر أفراد الأسرة إلى بعضهم البعض وأحاطوا باللص الذي كان يعد العدة لمغادرة المنزل بعد أن استولى على ما خف وزنه وغلا ثمنه وحضرت الشرطة واعتقلت اللص الغبي.
الطريف أن التحقيقات لم تكشف سر رد الفعل الغريب للص الغبي ، ولكن التوقعات تشير إلى اعتقاد اللص أن نبرة صوته لن تختلف عن أصوات بقية أفراد الأسرة.
إجبار (كلب) مدرّب للشرطة البريطانية على التقاعد مبكراً
قررت الشرطة البريطانية إعفاء كلب مدرب من مهامه ، وذلك بعد أن تبين لها أنه من بين أكسل العناصر لديها ، ويفتقد أي اهتمام لمحاربة الجريمة .
وأجبر الكلب على أخذ تقاعد مبكر من الخدمة ، بعدما لاحظ مدرائه في شرطة جنوب منطقة يوركشير أنه يفتقد أي حوافز للعمل ، فضلا عن تعلقه بمرافقة المشاكسين من المخمورين ، وفق ما قاله المسئول عنه الإثنين.
وقال الشرطي ديفيد ستفنسون : " إن الكلب بوستر - الذي أمضى ستة أشهر مع الشرطة - انتهى به المطاف عند عائلة في شمال بريطانيا "
ورغم أن الكلب البالغ عامين ، أبدى لياقة عالية خلال البرنامج التدريبي الذي امتد على فترة 14 أسبوعا ، إلا أن آداءه تدهور تدريجيا ، وبدأت تسوء حالته عندما أظهر اهتماما بالتسكع في الطرقات .
وفي إحدى هذه المرات مرّ الكلب أمام أحد المشتبه بهم - كان مختبئا في حديقة منزل - دون الاكتراث باستخدام حاسة شمه بهدف مساعدة الشرطة للقبض عليه.
كذلك أظهر الكلب بوستر عادات سيئة أخرى ..
فخلال القيام بدوريات قرب الملاهي الليلية - حيث يكثر الأشخاص المخمورين - أول ما كان يظهره لهفته لتناول البطاطا المقلية التي يناوله إياها المخمورين الخارجين من الملهى ، وأما الكلب فكان يعرب عن سعادته بهزّ ذيله دون توقف .
وقال ستفنسون " لم يظهر أي اهتمام بالقيام بعمله " .
يُذكر ، أن شرطة جنوب يوركشير لديها قرابة 50 كلبا مدربا لتقفي أثر المجرمين ، وتفتيش المباني والحفاظ على النظام العام خلال مباريات كرة القدم وغيرها من الأحداث.