اتســــألــنــي
لمــا الــرحــيــل لمــا الــوداع !
وانــتَ من ابتــديــتَ بالظــلمِ
انــتَ من سَلَكـتَ دروبَ الجــفــاءِ
اتســـألُنــي
لمـــا الـــوداع !
سَلَمـــتُـــكَ قَلـــبــي و عمري
ولأجــلِ عيــنــيكَ تَــحَمَــلــتُ الــشَقــاء
اتســــألُنـــي لمــــا
الــوَداع !
أكَـتـَـفَــيــتَ بجَـــرحــي وتــعــذيــبـي
فَــلِـمــا الوِصــال ولــما الــلقــاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
أيــامَــن أَذَلَـــنــي حُــبــي لَــهُ
أَعِـــدُكَ سَــأنــســاكَ . . فــلِــمــا الــتَــأَنــي . . لِــمــا
الــعَــنــاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
قَــد مــاتَ قَــلــبــي من غَــدرِكَ
وَلَــم أَجِــدْ بِــحُــبِــنــا دافِــعــآ للأِســتــمــرارِ
للــبَــقــاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
قَــد فــارَقَــتــنــي الـسـعـادة من ظُــلــمِــكَ
وَلــكــن بِهــجرانِــكَ سَــأَشــفى سَـــأُلاقــي الــرَواء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
أَيــامَــن أســـتَغَـلَـيـتَ عــاطِفَتــي
وأِتَــخَـذتَ محَــبَــتــي لنَــزَواتِكَ دَواء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
اِن كــانَ الحُــبُ عِــنــدَكَ هــكَــذا
فأِبــتَـعِــدْ عَــنـي أِقــطَع الاَمَــلَ واِنــســى الرَجــاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
أَيــا مَـن كــانَـتْ الخِــيــانَــةَ طَــبــعُــكَ
أَيــنَ حُــبُــكَ . . أَيــنَ الـوَفاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
قَــد كَــشَــلفَـت لــي الايــامُ نَــواياكَ وَغَــدرِكَ
فأَيــنَ نَــجواكَ لــي أَيــنَ الــولاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
لِنَــفـتَـرِقْ خَيــرٌ لَــنا
فَـحُــبُــنـا بــانَ تَــلاعــبٌ وأِستــيــلاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
الرجــوعُ لــن يُــغَــيــرَ شَــيـئـآ
فَـحُـبُــنا كــانَ حِــلــمــآ . . مــاتَ وَصــارَ هَبــاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
لَــيـتَنـي لـم أَعــرِفــك
ويــالَـيتَـهـا لــم تَكُــن تِــلــكَ المَــحَــبَـةِ العَــمــياء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
عــندَما أَحبَبــتُــكَ . . فــارَقَــنـي النُــورُ
وَتــهــتُ فــي مَيــاديــنِ الظَــلامِ . . أَبــحَــثُ عَــن الضِــيـاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
الــوَداعُ سَيُنــقِــذُنــي مـن اَكــاذيــبِكَ
وبِـغِــيـابِـكَ سَــأَتَذَوَقُ الهَنــاء
فــلا
تســــألُنـــي لمــــا الــرَحــيــل . . لِــمــا الــوَداع !
لمــا الــرحــيــل لمــا الــوداع !
وانــتَ من ابتــديــتَ بالظــلمِ
انــتَ من سَلَكـتَ دروبَ الجــفــاءِ
اتســـألُنــي
لمـــا الـــوداع !
سَلَمـــتُـــكَ قَلـــبــي و عمري
ولأجــلِ عيــنــيكَ تَــحَمَــلــتُ الــشَقــاء
اتســــألُنـــي لمــــا
الــوَداع !
أكَـتـَـفَــيــتَ بجَـــرحــي وتــعــذيــبـي
فَــلِـمــا الوِصــال ولــما الــلقــاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
أيــامَــن أَذَلَـــنــي حُــبــي لَــهُ
أَعِـــدُكَ سَــأنــســاكَ . . فــلِــمــا الــتَــأَنــي . . لِــمــا
الــعَــنــاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
قَــد مــاتَ قَــلــبــي من غَــدرِكَ
وَلَــم أَجِــدْ بِــحُــبِــنــا دافِــعــآ للأِســتــمــرارِ
للــبَــقــاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
قَــد فــارَقَــتــنــي الـسـعـادة من ظُــلــمِــكَ
وَلــكــن بِهــجرانِــكَ سَــأَشــفى سَـــأُلاقــي الــرَواء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
أَيــامَــن أســـتَغَـلَـيـتَ عــاطِفَتــي
وأِتَــخَـذتَ محَــبَــتــي لنَــزَواتِكَ دَواء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
اِن كــانَ الحُــبُ عِــنــدَكَ هــكَــذا
فأِبــتَـعِــدْ عَــنـي أِقــطَع الاَمَــلَ واِنــســى الرَجــاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
أَيــا مَـن كــانَـتْ الخِــيــانَــةَ طَــبــعُــكَ
أَيــنَ حُــبُــكَ . . أَيــنَ الـوَفاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
قَــد كَــشَــلفَـت لــي الايــامُ نَــواياكَ وَغَــدرِكَ
فأَيــنَ نَــجواكَ لــي أَيــنَ الــولاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
لِنَــفـتَـرِقْ خَيــرٌ لَــنا
فَـحُــبُــنـا بــانَ تَــلاعــبٌ وأِستــيــلاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
الرجــوعُ لــن يُــغَــيــرَ شَــيـئـآ
فَـحُـبُــنا كــانَ حِــلــمــآ . . مــاتَ وَصــارَ هَبــاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
لَــيـتَنـي لـم أَعــرِفــك
ويــالَـيتَـهـا لــم تَكُــن تِــلــكَ المَــحَــبَـةِ العَــمــياء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
عــندَما أَحبَبــتُــكَ . . فــارَقَــنـي النُــورُ
وَتــهــتُ فــي مَيــاديــنِ الظَــلامِ . . أَبــحَــثُ عَــن الضِــيـاء
اتســــألُنـــي
لمــــا الــوَداع !
الــوَداعُ سَيُنــقِــذُنــي مـن اَكــاذيــبِكَ
وبِـغِــيـابِـكَ سَــأَتَذَوَقُ الهَنــاء
فــلا
تســــألُنـــي لمــــا الــرَحــيــل . . لِــمــا الــوَداع !