مرحبا للجميع
هايدا رد خاص لكل الأقلام الصغيرة الغير مسؤولة ولكل الصحافيين لي بدن يحشرو حالن فإشا بعيده عنن وفوق مستواهن
بتمنى من الأخت نيبال وزهر وكل الفاعلين المتواجدين ع طول ينشره هالمقال قد ما فيكن، بالمناسبه سبق وحكيت كلود عالنت بالموضوع، وقلتله إدايش نحنا مضايقين، وقال حرفيا أنه هالشي ما بيزعج مروان بالعكس ، وطلب مني إنه بلغكن تحيات مروان الخاصه، ، وخبرته إنه رح أنزل مقال بصحيفة معينه وأنه رح إعمد مع أعضاء المنتدى لنشره بمواقع معروفة، وطبعا كلود استحسن الفكرخ وقال إلي لي شفتوه مناسب ساووه
طبعا الرسالة رح تلاقوها بعد لحظات وهلأ رح إترككن مع المقال
تحياتي للجميع
ظهر في زمان غير زمانه، فأبدع وأطرب الجمهور العربي، بل والجمهور العالمي بأغاني كانت ولازالت تتربع على عروش الموسيقى بشكل عام، شعرا ولحنا وكذا أداء أنيقا..
عائلة مروا نية جمعهم هدف واحد، هو إسعاد الناس بالفن والطرب الأصيل، فعدنا من خلالهم إلى سنوات خلت، ليعود معنا الزمن الجميل الذي طالما ناديناه بأعلى صوت، أرجع يا زمان بذكريات وحكايات قديمة.
هو المرواني الأصيل الذي جعلنا نسبح على شواطئ الفن المشرق، وعلى جنبات المعاني البليغة، والألحان البديعة..طرنا معه بأغان رائعة، وروائع غنية، كما أنشدنا جلنا في قصر الشوق كل القصائد، هم وأنت ، وأنا والليل.
هي أغان راسخة ستظل وستبقى، وستأبى الانصياع لأغان هذا الزمن الرديئة، ذلك الذي أعيت كاهله الصورة المنمقة المغشوشة، بملامح مزورة مرشوشة.
من هنا كان ميلاد جديد، وصحوة حديثة، عنوانها: مروان خوري، وليقول وبصوت شجاع، ها أنا ذا، أعود بكم إلى عالم الرحابنة وعبد الوهاب، وأغلق بويبات وأفتح أبواب..
هكذا أتى مروان خوري الفنان الراقي و المثقف موسيقيا، في زمن أصبحت فيه الموسيقى لكل من هب ودب، بل وأصبحت معه بعض شركات الإنتاج تبحث عن التجديد، وإن كان ذلك على حساب الفن الجميل، الذي أصبح يكبو بفعلهم ويبدل بصورة على شاشاتنا، تلك التي أثقلت كاهلها رقصات مغنيات جدد وصور تجارية محتشمة بحثة. ولنصبح نحن المستهلكون نختبئ بين طياتنا أمام أهالينا بفعل هذا الزخم من الكليبات النتنة والمنتشرة على أغلب الفضائيات الموسيقية،
يأتي مروان خوري بتجديد أصيل في نفس الآن، كمحاولة منه لوضع حد لكل هذه المهزلة، حاملا في حقيبته أروع الألحان والأشعار،غارسا بذلك شتلة، نمت وترعرعت بين أرز لبنان لتلد ثمارا تغنوا بها أجود الفنانين الكبار ك "صابر الرباعي"، و"أصالة نصري" وغيرهم كثير.. ولتهب لنا شجرتنا خمس أغصان ذهبية تمثلت في: - خيال العمر- ، - كل القصايد - ، - قصر الشوق- ، - أنا والليل - ، وأخيرا وليس آخرا ألبوم الأحلام - راجعين - ..
فمن خلال هذا الألبوم الرائع، والذي أسميته شخصيا ألبوم (الأحلام)، يتبين لكل من سمع أغانيه الرائعة، أنه عمد من خلاله فناننا العظيم، إضفاء تجديد واضح متميز من خلال مواضيع جديدة غير مسبوقة، ومطرزة بألحان وكلمات غير مستهلكة تجعل المتلقي يخال نفسه على كراسي الأوبرا العظيمة، تحت تأثير الصوت الدافئ، والألحان القادمة من بعيد، وليؤكد من جديد أنه أحقيته ليكون سفير الأغنية العربية الجامعة بين الأصالة والعاصرة.
وبين هذا وذاك، كنت أغوص في عالم الفن الجميل الراقي، وفي ظل الزخم الكبير من المتتبعين من وسائل إعلام ونقاد بناءون وصحافيون وكتاب جديرون، شد انتباهي إحدى الأقلام القزمة، وهي طبعا حالة استثنائية مضحكة، أرادت أن تغوص في عالم الشهرة، وإن استدعى الأمر الخروج عن المألوف والتطاول على عمالقة الفن العربي الحديث، عانية بذلك الألبوم المتميز - راجعين -.. إلا أنني اكتشفت أن هذا التطاول ما كان إلا محاولة منهم لإبراز الوجود في ظل غيابهم المستمر والراكد في وحل ذاك النوع من الصحافة المتكاسلة، والتي تحاول باستمرار انتقاد أي نجاح كبير لتعرف بنفسها بطريقة كوميدية غبية.
ليبقى سؤالي مرسوما بابتسامة على فمي: "إن كان هؤلاء ينتقدون سلبا عالم الفن الجميل والأنيق الراقي، فما معنى الفن بالنسبة لهم" ؟
هي حروف غير مسئولة تخرج من أفواه غير مسئولة، فكما يقال: "فاقد الشيء لا يعطيه" ، ولنتوقع أن نجد غدا أو بعده مقالا من لدنهم خط بعنوان متردد يقول: "" فنان العرب شعبان عبد الرحيم يعتلي مسرح الأوبرا بعد جولة عربية ناجحة"".
ولأعود وأقول أن حالتنا المضحكة تبقى حالة استثنائية تصنف في خانات أعداء النجاح، وكما يقال: " القافلة تسير و...
هايدا رد خاص لكل الأقلام الصغيرة الغير مسؤولة ولكل الصحافيين لي بدن يحشرو حالن فإشا بعيده عنن وفوق مستواهن
بتمنى من الأخت نيبال وزهر وكل الفاعلين المتواجدين ع طول ينشره هالمقال قد ما فيكن، بالمناسبه سبق وحكيت كلود عالنت بالموضوع، وقلتله إدايش نحنا مضايقين، وقال حرفيا أنه هالشي ما بيزعج مروان بالعكس ، وطلب مني إنه بلغكن تحيات مروان الخاصه، ، وخبرته إنه رح أنزل مقال بصحيفة معينه وأنه رح إعمد مع أعضاء المنتدى لنشره بمواقع معروفة، وطبعا كلود استحسن الفكرخ وقال إلي لي شفتوه مناسب ساووه
طبعا الرسالة رح تلاقوها بعد لحظات وهلأ رح إترككن مع المقال
تحياتي للجميع
ظهر في زمان غير زمانه، فأبدع وأطرب الجمهور العربي، بل والجمهور العالمي بأغاني كانت ولازالت تتربع على عروش الموسيقى بشكل عام، شعرا ولحنا وكذا أداء أنيقا..
عائلة مروا نية جمعهم هدف واحد، هو إسعاد الناس بالفن والطرب الأصيل، فعدنا من خلالهم إلى سنوات خلت، ليعود معنا الزمن الجميل الذي طالما ناديناه بأعلى صوت، أرجع يا زمان بذكريات وحكايات قديمة.
هو المرواني الأصيل الذي جعلنا نسبح على شواطئ الفن المشرق، وعلى جنبات المعاني البليغة، والألحان البديعة..طرنا معه بأغان رائعة، وروائع غنية، كما أنشدنا جلنا في قصر الشوق كل القصائد، هم وأنت ، وأنا والليل.
هي أغان راسخة ستظل وستبقى، وستأبى الانصياع لأغان هذا الزمن الرديئة، ذلك الذي أعيت كاهله الصورة المنمقة المغشوشة، بملامح مزورة مرشوشة.
من هنا كان ميلاد جديد، وصحوة حديثة، عنوانها: مروان خوري، وليقول وبصوت شجاع، ها أنا ذا، أعود بكم إلى عالم الرحابنة وعبد الوهاب، وأغلق بويبات وأفتح أبواب..
هكذا أتى مروان خوري الفنان الراقي و المثقف موسيقيا، في زمن أصبحت فيه الموسيقى لكل من هب ودب، بل وأصبحت معه بعض شركات الإنتاج تبحث عن التجديد، وإن كان ذلك على حساب الفن الجميل، الذي أصبح يكبو بفعلهم ويبدل بصورة على شاشاتنا، تلك التي أثقلت كاهلها رقصات مغنيات جدد وصور تجارية محتشمة بحثة. ولنصبح نحن المستهلكون نختبئ بين طياتنا أمام أهالينا بفعل هذا الزخم من الكليبات النتنة والمنتشرة على أغلب الفضائيات الموسيقية،
يأتي مروان خوري بتجديد أصيل في نفس الآن، كمحاولة منه لوضع حد لكل هذه المهزلة، حاملا في حقيبته أروع الألحان والأشعار،غارسا بذلك شتلة، نمت وترعرعت بين أرز لبنان لتلد ثمارا تغنوا بها أجود الفنانين الكبار ك "صابر الرباعي"، و"أصالة نصري" وغيرهم كثير.. ولتهب لنا شجرتنا خمس أغصان ذهبية تمثلت في: - خيال العمر- ، - كل القصايد - ، - قصر الشوق- ، - أنا والليل - ، وأخيرا وليس آخرا ألبوم الأحلام - راجعين - ..
فمن خلال هذا الألبوم الرائع، والذي أسميته شخصيا ألبوم (الأحلام)، يتبين لكل من سمع أغانيه الرائعة، أنه عمد من خلاله فناننا العظيم، إضفاء تجديد واضح متميز من خلال مواضيع جديدة غير مسبوقة، ومطرزة بألحان وكلمات غير مستهلكة تجعل المتلقي يخال نفسه على كراسي الأوبرا العظيمة، تحت تأثير الصوت الدافئ، والألحان القادمة من بعيد، وليؤكد من جديد أنه أحقيته ليكون سفير الأغنية العربية الجامعة بين الأصالة والعاصرة.
وبين هذا وذاك، كنت أغوص في عالم الفن الجميل الراقي، وفي ظل الزخم الكبير من المتتبعين من وسائل إعلام ونقاد بناءون وصحافيون وكتاب جديرون، شد انتباهي إحدى الأقلام القزمة، وهي طبعا حالة استثنائية مضحكة، أرادت أن تغوص في عالم الشهرة، وإن استدعى الأمر الخروج عن المألوف والتطاول على عمالقة الفن العربي الحديث، عانية بذلك الألبوم المتميز - راجعين -.. إلا أنني اكتشفت أن هذا التطاول ما كان إلا محاولة منهم لإبراز الوجود في ظل غيابهم المستمر والراكد في وحل ذاك النوع من الصحافة المتكاسلة، والتي تحاول باستمرار انتقاد أي نجاح كبير لتعرف بنفسها بطريقة كوميدية غبية.
ليبقى سؤالي مرسوما بابتسامة على فمي: "إن كان هؤلاء ينتقدون سلبا عالم الفن الجميل والأنيق الراقي، فما معنى الفن بالنسبة لهم" ؟
هي حروف غير مسئولة تخرج من أفواه غير مسئولة، فكما يقال: "فاقد الشيء لا يعطيه" ، ولنتوقع أن نجد غدا أو بعده مقالا من لدنهم خط بعنوان متردد يقول: "" فنان العرب شعبان عبد الرحيم يعتلي مسرح الأوبرا بعد جولة عربية ناجحة"".
ولأعود وأقول أن حالتنا المضحكة تبقى حالة استثنائية تصنف في خانات أعداء النجاح، وكما يقال: " القافلة تسير و...
شادي محمد