بيروت ـ 'القدس العربي' ـ من زهرة مرعي رغم مرور أكثر من أربعة أشهر على صدور سي دي الفنان مروان خوري 'راجعين'، لم تقم شركة روتانا حتى الآن بالإيفاء بوعودها في تصوير الأغنية الأولى. مروان يتريث ويعتب في الوقت نفسه.
في 'راجعين' قدم مروان خوري كعادته وجبة دسمة.
بخصوصها كان هذا الحوار معه:
*ماذا أردت القول في سي دي 'راجعين' وهل هو حصيلة خطة مرسومة؟
* الأغنيات الواردة في السي دي تعبر عني شعراً ولحناً في هذه المرحلة. كنت أطمح للتغيير من ضمن الثوابت التي عُرفت بها. وهكذا قدمت باقة أغنيات في موضوعات مختلفة وأتمنى أن أكون قد نجحت.
* لنبدأ من الخطوة الأولى 'راجعين' هل هو تصريح أم تلميح للعودة إلى روتانا بعد زعل؟
*لم تكن هناك قطيعة لتكون هناك عودة. حصل سوء تفاهم تلازم مع سي دي 'أنا والليل'. لنكن على وضوح بالنسبة لي ولهم فـ'راجعين' هو العمل الرابع الذي ينتهي معه العقد الموقع مع روتانا. بالمعنى الحرفي 'راجعين' هو نهاية التعاون، وهو لم يكن اسماً على مسمى بل كان اختيارا لإحدى أغنيات السي دي التي وجدتها أقرب للقلب من سواها.
* الزعل مع روتانا حدث نتيجة عدم اتفاق على تصوير الفيديو كليب فماذا حصل من اتفاقات للعودة؟
* ليس في الأفق أو الاتفاقات تغيرات كبيرة. ثمة اتفاق على تنفيذ العقود. والاتفاق الأساسي هو في تصوير أكثر من أغنية لهذا السي دي. وهذا ما أعتبره شخصياً الهاجس الأساسي. قمت بواجبي على صعيد الأديو.
*لكن التسويق لم يكن على خير ما يرام ولم تصور حتى الآن أية أغنية؟
* وهذا ما بدأ يقلقني إن لم أقل يزعجني، لكني بانتظار الوعود.
*بعد روتانا إلى أين ستذهب؟
* ليس من وضوح في هذا المجال. أرى بشكل عام وكأن الأمور تتجه نسبياً نحو الإنتاج الخاص. شخصياً أحتاج لفترة من الحرية بيني وبين ذاتي. وقد لا أكون مع عمل متكامل في الفترة القريبة المقبلة. أقول هذا رغم الصعوبات التي أدرك وجودها. كما لا أنكر وجود حوارات مع أكثر من شركة إنتاج. وفي الوقت نفسه لا حوارات مع روتانا على صعيد التجديد من عدمه. الأمور مفتوحة. وما أرغبه شخصياً هو فترة من الحرية.
*مروان خوري الحاضر دائما في أغنيات الآخرين هل تحتاج بين فترة وأخرى لأغنية تحيي حضورك من جديد بين الناس؟
* حتى الآن أسير وفق مقولة السي دي والبعض ينتقد ويقول ليس من الطبيعي أن تغيب كل هذا الزمن. وفي مراقبتي لمسيرة الموجودين على الدوام في الصورة، فلم أجد لهذا الوجود مفعولا لخلق جمهور متعلق بهذا الفنان. حين يقدم الفنان عملاً صحيحاً ويغيب غيبات طويلة فهو يخلق لنفسه جمهوراً مخلصاً. الأساس بالنسبة لي تقديم عمل متكامل أرضى عنه حتى وإن استغرق هذا العمل سنتين من عمر الزمن. ربما حين أصبح المنتج لنفسي فقد يخلق ذلك الواقع متطلبات مختلفة، ربما حينها أحتاج لتقديم أغنيات منفردة بين فترة زمنية وأخرى.
*عندما تغيب لسنتين ومن دون عمل مصور ومن دون إدارة أعمال هل تبقى مطلوباً للحفلات أم تنكفئ ذاتياً؟
* أنا موجود ومطلوب. والتعاون مستمر مع ميوزك إز ماي لايف على صعيد الحفلات. أما إدارتي كفنان أقوم بها من مكتبي الخاص. كما أُطلب لحفلات في الخارج ومباشرة عبري. وهذا من دون شك يؤثر على بعض المتعهدين العاملين ضمن شركات معينة.
*في أغنية 'خايف عالبنان' دخلت إلى عمق الأحاسيس الوطنية. لماذا تخشى من نوم الضمير ومن تحجر القلوب؟ ماذا بدر من اللبناني حتى صرت تخشى منه على وطنه؟
*في هذه الأغنية لست في دور الواعظ. أقول إحساسي وفكري كإنسان. مشاعري الداخلية وأفكاري ورؤيتي للأمور منحازة نسبياً لهذا التفكير الذي عبّرت عنه، ولهذه المخاوف التي سردتها. لم أقل أفكاري من منطلق تشاؤمي مطلق ولا تفاؤلي مطلق. كما أنها ليست بأغنية حماسية تشحذ النفوس. عندي قلق داخلي وأتقاسمه مع آخرين بكل تأكيد. كنت شديد الدقة في اختيار مفردات هذه الأغنية حتى لا آخذ المتلقي نحو اليأس. حاولت وضع الأسس والركيزة التي يتمتع بها اللبناني وهي عودته كإنسان وقيامته كما طائر الفينيق. لكن ثمة أشياء أخرى موجودة صارت حقيقة وهي الانحراف الحاصل في الهوية الإنسانية اللبنانية. ما حاولته هو تحد لكيفية تعاطي المواطن مع الموضوع الوطني سواء كان مسؤولاً أو مواطناً عادياً.
*'الحدود' أغنية وطنية من نوع آخر سبق لمارسيل خليفة أن غناها بالقول 'وقفوني ع الحدود قال بدن هويتي قلتلن إنا بيافا مخبايتها ستي'. طالبت في أغنيتك بأن يكون العالم كله بدون حدود. لهذا الدرجة تزعجك الحدود؟
* إلغاء الحدود هو حلم كل إنسان وفنان، ولن يصبح حقيقة في يوم من الأيام. مع إزدياد القوقعة والإقليمية رغبت بإلغاء الحدود ذاتياً. لم أكن لأطالب بهذا الموضوع لوعلمت أننا في زمن ايديولوجيات كبيرة وأفكار عظيمة. تحدثت في هذا الموضوع ونحن في الألفية الثالثة والأمور تصغر وتصغر لنصبح مع هويات ضيقة جداً لم تكن موجودة في الثلاثين سنة الماضية وحتى قبلها. أما في أسبابها فأنا كإنسان لدي حد أدنى من الثقافة يمكنني من رؤية هذه الأسباب، لكن توضيحها والحديث عنها ليس منوطاً بي. لقد عبّرت عبر أغنية وربطت الموضوع بوجودي كفنان. وبرأيي أن الموسيقى هي القادرة على إلغاء تلك الحدود. عملياً يستحيل أن تلغى الحدود بهذه البساطة. ثمة أفكار عقائدية في هذا الجانب كانت على درجة كبيرة من الجمال لكنها لم تتحقق. الناس في بحث عن أشيائها الضيقة أكثر من بحثها عن انفتاح الحدود. من جهتي أقول بأني لبناني متجذر جداً. لكن في اللحظة التي أخرج فيها إلى أي دولة عربية أشعر بانتماء عربي عفوي. فالناس تتشابه.
*يمكن وصف سي دي 'راجعين' بالوجبة الدسمة جداً. هل من أغنية تدندنها شخصياً؟
* صراحة أدندن أغنية 'أدري' رغم كونها لم تنل إعجاب الجمهور كما غيرها من الأغنيات، لكن ثمة متلقين أحبوها بقوة.
*إلى جانب الاهتمام بصوتك ماذا قدمت من أغنيات مميزة بأصوات الفنانين هذا الصيف؟
* لم يكن لدي لهذا الموسم ذلك الأنتاج الكبير فقد كنت مشغولاً بعملي. الأغنيات التي ظهرت لي مؤخراً منها أغنيات مع إليسا 'سلملي عليه' كانت الأكثر لفتاً للمتلقين من الأغنتين الباقيتين. كما قدمت أغنيتين جميلتين جداً لكارول سماحة وهي بصدد تصوير إحداهما. والأغنيتان هما 'خليك بحالك' والثانية 'حدودي السما'.
*ماجدة الرومي بصدد إعداد سي دي هل لك فيه حصة؟
* من المفترض أن يكون لي فيه أغنية من كلماتها لم تسجل بعد في الإستديو. كما هناك مشاريع لأغنيات أخرى لكن الأمور لم تتضح في أي اتجاه ستذهب. ربما يكون هناك اختيار لأكثر من أغنية.
*ما هي الأغنية التي أعجبتك هذا الصيف من صوت غير صوتك؟
* هي أغنية إليسا 'ع بالي'.
* البعض وجد فيها نغماً حزيناً مع أنها تستدعي الفرح؟
* صحيح فيها انكسار. لكن المهم أن الأغنية تعبر في مكان ما وتصل للناس فهذا يعني أنها نجحت.
* لماذا تصر على اللونين الأبيض والأسود على غلاف السي دي؟
* لست أدري مع أني في أيامي العادية أحب الألوان. أشعر مع عمل كهذا بأن الأمور محددة. بما يتعلق بفني وأفكاري الأساسية هي أبيض أو أسود.
* أليس لديك منطقة وسطى؟
* ليس كثيراً. في حياتي الخاصة ألوِّن التفاصيل أكثر.
* أي لون من الألوان الزاهية يجذبك؟
* الأحمر أرتدي منه قطعة وليس كل الملابس.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
(( على فكرة الموقع الرابط لما بفتحه من المنتدى بيكون محجوب ولما بفتحو من الفيسبوك مابيكون محجوب .. عنجد غريبة بس اذا مش مصدقين افتحو الرابط من الفيس اذا مافتح معكم هنا ))
في 'راجعين' قدم مروان خوري كعادته وجبة دسمة.
بخصوصها كان هذا الحوار معه:
*ماذا أردت القول في سي دي 'راجعين' وهل هو حصيلة خطة مرسومة؟
* الأغنيات الواردة في السي دي تعبر عني شعراً ولحناً في هذه المرحلة. كنت أطمح للتغيير من ضمن الثوابت التي عُرفت بها. وهكذا قدمت باقة أغنيات في موضوعات مختلفة وأتمنى أن أكون قد نجحت.
* لنبدأ من الخطوة الأولى 'راجعين' هل هو تصريح أم تلميح للعودة إلى روتانا بعد زعل؟
*لم تكن هناك قطيعة لتكون هناك عودة. حصل سوء تفاهم تلازم مع سي دي 'أنا والليل'. لنكن على وضوح بالنسبة لي ولهم فـ'راجعين' هو العمل الرابع الذي ينتهي معه العقد الموقع مع روتانا. بالمعنى الحرفي 'راجعين' هو نهاية التعاون، وهو لم يكن اسماً على مسمى بل كان اختيارا لإحدى أغنيات السي دي التي وجدتها أقرب للقلب من سواها.
* الزعل مع روتانا حدث نتيجة عدم اتفاق على تصوير الفيديو كليب فماذا حصل من اتفاقات للعودة؟
* ليس في الأفق أو الاتفاقات تغيرات كبيرة. ثمة اتفاق على تنفيذ العقود. والاتفاق الأساسي هو في تصوير أكثر من أغنية لهذا السي دي. وهذا ما أعتبره شخصياً الهاجس الأساسي. قمت بواجبي على صعيد الأديو.
*لكن التسويق لم يكن على خير ما يرام ولم تصور حتى الآن أية أغنية؟
* وهذا ما بدأ يقلقني إن لم أقل يزعجني، لكني بانتظار الوعود.
*بعد روتانا إلى أين ستذهب؟
* ليس من وضوح في هذا المجال. أرى بشكل عام وكأن الأمور تتجه نسبياً نحو الإنتاج الخاص. شخصياً أحتاج لفترة من الحرية بيني وبين ذاتي. وقد لا أكون مع عمل متكامل في الفترة القريبة المقبلة. أقول هذا رغم الصعوبات التي أدرك وجودها. كما لا أنكر وجود حوارات مع أكثر من شركة إنتاج. وفي الوقت نفسه لا حوارات مع روتانا على صعيد التجديد من عدمه. الأمور مفتوحة. وما أرغبه شخصياً هو فترة من الحرية.
*مروان خوري الحاضر دائما في أغنيات الآخرين هل تحتاج بين فترة وأخرى لأغنية تحيي حضورك من جديد بين الناس؟
* حتى الآن أسير وفق مقولة السي دي والبعض ينتقد ويقول ليس من الطبيعي أن تغيب كل هذا الزمن. وفي مراقبتي لمسيرة الموجودين على الدوام في الصورة، فلم أجد لهذا الوجود مفعولا لخلق جمهور متعلق بهذا الفنان. حين يقدم الفنان عملاً صحيحاً ويغيب غيبات طويلة فهو يخلق لنفسه جمهوراً مخلصاً. الأساس بالنسبة لي تقديم عمل متكامل أرضى عنه حتى وإن استغرق هذا العمل سنتين من عمر الزمن. ربما حين أصبح المنتج لنفسي فقد يخلق ذلك الواقع متطلبات مختلفة، ربما حينها أحتاج لتقديم أغنيات منفردة بين فترة زمنية وأخرى.
*عندما تغيب لسنتين ومن دون عمل مصور ومن دون إدارة أعمال هل تبقى مطلوباً للحفلات أم تنكفئ ذاتياً؟
* أنا موجود ومطلوب. والتعاون مستمر مع ميوزك إز ماي لايف على صعيد الحفلات. أما إدارتي كفنان أقوم بها من مكتبي الخاص. كما أُطلب لحفلات في الخارج ومباشرة عبري. وهذا من دون شك يؤثر على بعض المتعهدين العاملين ضمن شركات معينة.
*في أغنية 'خايف عالبنان' دخلت إلى عمق الأحاسيس الوطنية. لماذا تخشى من نوم الضمير ومن تحجر القلوب؟ ماذا بدر من اللبناني حتى صرت تخشى منه على وطنه؟
*في هذه الأغنية لست في دور الواعظ. أقول إحساسي وفكري كإنسان. مشاعري الداخلية وأفكاري ورؤيتي للأمور منحازة نسبياً لهذا التفكير الذي عبّرت عنه، ولهذه المخاوف التي سردتها. لم أقل أفكاري من منطلق تشاؤمي مطلق ولا تفاؤلي مطلق. كما أنها ليست بأغنية حماسية تشحذ النفوس. عندي قلق داخلي وأتقاسمه مع آخرين بكل تأكيد. كنت شديد الدقة في اختيار مفردات هذه الأغنية حتى لا آخذ المتلقي نحو اليأس. حاولت وضع الأسس والركيزة التي يتمتع بها اللبناني وهي عودته كإنسان وقيامته كما طائر الفينيق. لكن ثمة أشياء أخرى موجودة صارت حقيقة وهي الانحراف الحاصل في الهوية الإنسانية اللبنانية. ما حاولته هو تحد لكيفية تعاطي المواطن مع الموضوع الوطني سواء كان مسؤولاً أو مواطناً عادياً.
*'الحدود' أغنية وطنية من نوع آخر سبق لمارسيل خليفة أن غناها بالقول 'وقفوني ع الحدود قال بدن هويتي قلتلن إنا بيافا مخبايتها ستي'. طالبت في أغنيتك بأن يكون العالم كله بدون حدود. لهذا الدرجة تزعجك الحدود؟
* إلغاء الحدود هو حلم كل إنسان وفنان، ولن يصبح حقيقة في يوم من الأيام. مع إزدياد القوقعة والإقليمية رغبت بإلغاء الحدود ذاتياً. لم أكن لأطالب بهذا الموضوع لوعلمت أننا في زمن ايديولوجيات كبيرة وأفكار عظيمة. تحدثت في هذا الموضوع ونحن في الألفية الثالثة والأمور تصغر وتصغر لنصبح مع هويات ضيقة جداً لم تكن موجودة في الثلاثين سنة الماضية وحتى قبلها. أما في أسبابها فأنا كإنسان لدي حد أدنى من الثقافة يمكنني من رؤية هذه الأسباب، لكن توضيحها والحديث عنها ليس منوطاً بي. لقد عبّرت عبر أغنية وربطت الموضوع بوجودي كفنان. وبرأيي أن الموسيقى هي القادرة على إلغاء تلك الحدود. عملياً يستحيل أن تلغى الحدود بهذه البساطة. ثمة أفكار عقائدية في هذا الجانب كانت على درجة كبيرة من الجمال لكنها لم تتحقق. الناس في بحث عن أشيائها الضيقة أكثر من بحثها عن انفتاح الحدود. من جهتي أقول بأني لبناني متجذر جداً. لكن في اللحظة التي أخرج فيها إلى أي دولة عربية أشعر بانتماء عربي عفوي. فالناس تتشابه.
*يمكن وصف سي دي 'راجعين' بالوجبة الدسمة جداً. هل من أغنية تدندنها شخصياً؟
* صراحة أدندن أغنية 'أدري' رغم كونها لم تنل إعجاب الجمهور كما غيرها من الأغنيات، لكن ثمة متلقين أحبوها بقوة.
*إلى جانب الاهتمام بصوتك ماذا قدمت من أغنيات مميزة بأصوات الفنانين هذا الصيف؟
* لم يكن لدي لهذا الموسم ذلك الأنتاج الكبير فقد كنت مشغولاً بعملي. الأغنيات التي ظهرت لي مؤخراً منها أغنيات مع إليسا 'سلملي عليه' كانت الأكثر لفتاً للمتلقين من الأغنتين الباقيتين. كما قدمت أغنيتين جميلتين جداً لكارول سماحة وهي بصدد تصوير إحداهما. والأغنيتان هما 'خليك بحالك' والثانية 'حدودي السما'.
*ماجدة الرومي بصدد إعداد سي دي هل لك فيه حصة؟
* من المفترض أن يكون لي فيه أغنية من كلماتها لم تسجل بعد في الإستديو. كما هناك مشاريع لأغنيات أخرى لكن الأمور لم تتضح في أي اتجاه ستذهب. ربما يكون هناك اختيار لأكثر من أغنية.
*ما هي الأغنية التي أعجبتك هذا الصيف من صوت غير صوتك؟
* هي أغنية إليسا 'ع بالي'.
* البعض وجد فيها نغماً حزيناً مع أنها تستدعي الفرح؟
* صحيح فيها انكسار. لكن المهم أن الأغنية تعبر في مكان ما وتصل للناس فهذا يعني أنها نجحت.
* لماذا تصر على اللونين الأبيض والأسود على غلاف السي دي؟
* لست أدري مع أني في أيامي العادية أحب الألوان. أشعر مع عمل كهذا بأن الأمور محددة. بما يتعلق بفني وأفكاري الأساسية هي أبيض أو أسود.
* أليس لديك منطقة وسطى؟
* ليس كثيراً. في حياتي الخاصة ألوِّن التفاصيل أكثر.
* أي لون من الألوان الزاهية يجذبك؟
* الأحمر أرتدي منه قطعة وليس كل الملابس.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
(( على فكرة الموقع الرابط لما بفتحه من المنتدى بيكون محجوب ولما بفتحو من الفيسبوك مابيكون محجوب .. عنجد غريبة بس اذا مش مصدقين افتحو الرابط من الفيس اذا مافتح معكم هنا ))