قدمها سيد حجاب بعدما فشلت فى ( ستوديو الفن )
فى وسط هوجة بتوع الميكروباص !
خميس عز العرب كاتب أغنية تتر البداية و النهاية فى مسلسل سارة
من مفاجآت الدراما فى هذا الشهر الكريم
صوت مطربة شابة اسمها ( نهال نبيل ) التى تغنى تتر البداية و النهاية لمسلسل ( سارة ) .
صوت ( نهال ) مختلف عن بقية الأصوات النسائية الموجودة على الساحة ، كما أن موهبتها كبيرة جداً ، فقد إستمعت اللحن الذى وضعه ( ياسر عبد الرحمن ) و سجلت الأغنية من غير بروفات ، و هذه الموهبة وراءها تاريخ من الخبرة و التدريب ، أخوها ( خالد ) مطرب و ملحن و موزع معتمد فى الإذاعة المصرية ، تعهدها منذ أن كان عمرها أربع سنوات ، ثم جاءت فرصة ( ستوديو الفن ) الذى أتاح لها فرصة تقديم نفسها و الإستماع إلى ملاحظات المحكمين الذين كان من بينهم الشاعر ( سيد حجاب ) و هو نفسه الذى قدمها إلى الملحن ( ياسر عبد الرحمن ) و قال له بالنص ( اسمع الصوت ده على ضمانتى ) و أُعجب ياسر بالصوت الذى يجمع بين حساسية و رقة تجعل المستمع يحس بالجمال و المتعة ,
تجربة ( ستوديو الفن ) فى حياة ( نهال نبيل ) قبل عامين كانت بمثابة الورشة الفنية فقد إلتقت بمطربين من كافة الدول العربية ، و رغم جمال صوتها و تميزه إلا أنها لم تحقق فوزاً و لم تصبح سوبر ستار لكنها وجدت الفرصة من خلال سيد حجاب أحد المحكمين المهمين بما لديه من خبرة و تاريخ فى كتابة الأغنيات و القدرة على الفرز و تقول نهال عن هذه التجربة ( صلاح الشرنوبى ) شجعنى و قال لى إن صوتى لا يشبه أى صوت آخر موجود فى الساحة الغنائية ، قال لى هذه الكلمات أثناء منحى شهادة لجنة التحكيم ، أيضاً إستفدت من ملاحظات بقية أعضاء لجنة التحكيم ..
و ( نهال نبيل ) رغم ظهورها فى ظل ظروف إنهيار الموسيقى و الغناء فى مصر و سيطرة ذوق متخلف إلا انها لا تخشى الفشل ، و لديها ثقة فى نفسها ، و تراهن على أن الجمهور قادر على الإختيار و تضيف رغم أن ودان الناس إتعودت على الفن الهابط بس ده ممكن يتغير بدليل نجاح تجارب محمد منير و أنغام ..
الشاعر الشاب ( خميس عز العرب ) موجود فى الوسط الثقافى منذ التسعينات إلا أنه لم يستطع إختراق الأسوار الحديدية التى فرضتها ( العصابة ) المسيطرة على عالم الغناء و فى هذا العام كتب خميس أغنية تتر البداية لمسلسل ( سارة ) و كذلك أغنية تتر النهاية ، كلماته مختلفة نابعة من منطقة الشعر الحقيقى و ليس ( السبوبة )
تقول كلمات أغنية تتر البداية :
كان ياما كان
كان فيه عصفور
قلبه صغير
ريشه قصير
حلمه يرفرف بره السور
كان إنسان من طين ، من نور
كان بيدور ع اللى يخضر
قلب الناس القاسى البور
كان ياما كان قلب الحدوتة رق و حن
على البنوتة فى زمن اتجن
زمن الناس فى قلوبها وحوش
زمن الغاب و الناب و وشوش
تحزن غش و تضحك زور
كان ياما كان أحلام بضفاير قلب و بس
ذنبها إيه لو قلبها طاير حب و حس
بنوتة فى حدوتة تنام
و بتجرى وراها الأيام
هى و كل بنات الحور
* أما أغنية تتر النهاية فتقول :
و بنحبك يا دنيا بجد
و مهما تعملى فينا
بنصحى بشوق يفوق الحدّ
و نحضن بكره بإيدينا
و آه من بكره و عمايله
و آه م اللى الزمن شايله
و آه من حلم عالى لفوق
و لسه الكف مش طايله
يا دنيا دبت أنا فيكى
و توهتينى فى عنيكى
أموت لو عشت من غيرى
و أعيش لما أموت فيكى
يا ارض الخوف يا لامانا
أمانة تسيبى جوانا
براءة طفل كان عايز يشوف الصبح و يانا
و جنب الشوك يعيش الورد
يرجع قلبنا لينا
و بعد التوهة جزر و مد
نلاقى نفسنا لينا
فى وسط هوجة بتوع الميكروباص !
خميس عز العرب كاتب أغنية تتر البداية و النهاية فى مسلسل سارة
من مفاجآت الدراما فى هذا الشهر الكريم
صوت مطربة شابة اسمها ( نهال نبيل ) التى تغنى تتر البداية و النهاية لمسلسل ( سارة ) .
صوت ( نهال ) مختلف عن بقية الأصوات النسائية الموجودة على الساحة ، كما أن موهبتها كبيرة جداً ، فقد إستمعت اللحن الذى وضعه ( ياسر عبد الرحمن ) و سجلت الأغنية من غير بروفات ، و هذه الموهبة وراءها تاريخ من الخبرة و التدريب ، أخوها ( خالد ) مطرب و ملحن و موزع معتمد فى الإذاعة المصرية ، تعهدها منذ أن كان عمرها أربع سنوات ، ثم جاءت فرصة ( ستوديو الفن ) الذى أتاح لها فرصة تقديم نفسها و الإستماع إلى ملاحظات المحكمين الذين كان من بينهم الشاعر ( سيد حجاب ) و هو نفسه الذى قدمها إلى الملحن ( ياسر عبد الرحمن ) و قال له بالنص ( اسمع الصوت ده على ضمانتى ) و أُعجب ياسر بالصوت الذى يجمع بين حساسية و رقة تجعل المستمع يحس بالجمال و المتعة ,
تجربة ( ستوديو الفن ) فى حياة ( نهال نبيل ) قبل عامين كانت بمثابة الورشة الفنية فقد إلتقت بمطربين من كافة الدول العربية ، و رغم جمال صوتها و تميزه إلا أنها لم تحقق فوزاً و لم تصبح سوبر ستار لكنها وجدت الفرصة من خلال سيد حجاب أحد المحكمين المهمين بما لديه من خبرة و تاريخ فى كتابة الأغنيات و القدرة على الفرز و تقول نهال عن هذه التجربة ( صلاح الشرنوبى ) شجعنى و قال لى إن صوتى لا يشبه أى صوت آخر موجود فى الساحة الغنائية ، قال لى هذه الكلمات أثناء منحى شهادة لجنة التحكيم ، أيضاً إستفدت من ملاحظات بقية أعضاء لجنة التحكيم ..
و ( نهال نبيل ) رغم ظهورها فى ظل ظروف إنهيار الموسيقى و الغناء فى مصر و سيطرة ذوق متخلف إلا انها لا تخشى الفشل ، و لديها ثقة فى نفسها ، و تراهن على أن الجمهور قادر على الإختيار و تضيف رغم أن ودان الناس إتعودت على الفن الهابط بس ده ممكن يتغير بدليل نجاح تجارب محمد منير و أنغام ..
الشاعر الشاب ( خميس عز العرب ) موجود فى الوسط الثقافى منذ التسعينات إلا أنه لم يستطع إختراق الأسوار الحديدية التى فرضتها ( العصابة ) المسيطرة على عالم الغناء و فى هذا العام كتب خميس أغنية تتر البداية لمسلسل ( سارة ) و كذلك أغنية تتر النهاية ، كلماته مختلفة نابعة من منطقة الشعر الحقيقى و ليس ( السبوبة )
تقول كلمات أغنية تتر البداية :
كان ياما كان
كان فيه عصفور
قلبه صغير
ريشه قصير
حلمه يرفرف بره السور
كان إنسان من طين ، من نور
كان بيدور ع اللى يخضر
قلب الناس القاسى البور
كان ياما كان قلب الحدوتة رق و حن
على البنوتة فى زمن اتجن
زمن الناس فى قلوبها وحوش
زمن الغاب و الناب و وشوش
تحزن غش و تضحك زور
كان ياما كان أحلام بضفاير قلب و بس
ذنبها إيه لو قلبها طاير حب و حس
بنوتة فى حدوتة تنام
و بتجرى وراها الأيام
هى و كل بنات الحور
* أما أغنية تتر النهاية فتقول :
و بنحبك يا دنيا بجد
و مهما تعملى فينا
بنصحى بشوق يفوق الحدّ
و نحضن بكره بإيدينا
و آه من بكره و عمايله
و آه م اللى الزمن شايله
و آه من حلم عالى لفوق
و لسه الكف مش طايله
يا دنيا دبت أنا فيكى
و توهتينى فى عنيكى
أموت لو عشت من غيرى
و أعيش لما أموت فيكى
يا ارض الخوف يا لامانا
أمانة تسيبى جوانا
براءة طفل كان عايز يشوف الصبح و يانا
و جنب الشوك يعيش الورد
يرجع قلبنا لينا
و بعد التوهة جزر و مد
نلاقى نفسنا لينا