هناك بعض الفقرات في اليومين الأخيرين ضمن فعاليات مهرجان مشتى الحلو السياحي السابع لا نستطيع المرور عليهم مرور الكرام نظراً لأهميتهما :
- فقرة المأكولات الشعبية : والتي كنت اعتبرها شخصياً أنها من أهم الفقرات ضمن المهرجان نظراً لطابعها المشتاوي الخالص والتي تكمن في كل من : المكان حيث كان حسب العادة في دار مار الياس ( تحت السنديانة ) . إضافة إلى صناع هذه الفقرة وهم سيدات المشتى الفاضلات حيث يحضرن بكل غيرة ومحبة واندفاع للمساهمة والمشاركة في إنجاح هذه الفقرة حيث تقدم أيدهن ما لذ وطاب من المأكولات المشتاوية الفلكلورية ( كالكبة المشوية – الهريسة – المتبلة – برغل بحمص . مجدرة .... الخ ) حيث تضفي على الحضور جو من المحبة والمودة والروح المشتاوية الصادقة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكن للأسف كانت هذا العام من الفقرات الضعيفة والباهتة نظراً لفقدانها مجموعة من العوامل والتي تنكهها بالروح المشتاوية ومنها :
- استبدال الموقع من دار كنيسة مار الياس إلى دار مقصف رأس النبع .
- استبدال سيادات المشتى بشيفية وكراسنة مقصف راس النبع .
- غياب التنوع في المأكولات الشعبية واقتصارها على بعض الوجبات الجاهزة المقدمة من المقصف .
- الغياب الواضح للمشاركة الأهلية المشتاوية في هذه الفقرة حيث لم تتواجد أي سيدة من سيدات المشتى واقتصرت على عدد محدود جداً من الأهالي وبعض الغرباء .
وهكذا مرت هذه الفقرة ضعيفة هزيلة تغيب عنها الروح المشتاوية بشكل شبه كامل .
أما الفقرة الأخرى والتي تعد من أهم فقرات المهرجان هي .
الحفل الختامي : والذي تم إحيائه من قبل كل من الفنانون شوقي عواضة وناسي زعبلاوي ومروان خوري
- من ناحية الحضور كان كثيف وملفت ومميز على الرغم من انه كان يوم دوام للمدارس رغم ذلك لم نلاحظ فراغات كبيرة ضمن الساحة العامة .. لذا نتمى في السنوات القادمة مراعات بدء العام الدراسي قبل تحديد تاريخ المهرجان .
- لم يحصل أي خلاف أو توتر رغم الحشد الكبير المتواجد وهذا يدل عن تميز ورقي الحضور .
- المطربون المشاركون : إذا تجاوزنا شوقي عواضة والذي كان حضوره عادي وناسي زعبلاوي الجيدة نقف مطولاً عند الفنان مروان خوري والذي كان اختيار موفق جداً من قبل اللجنة المنظمة وتستنتج ذلك بسهولة من حيث التفاعل العام والمميز بين الحضور والمطرب في معظم الصفوف الأمامية والخلفية وخصوصاً عند المسرح ومن قبل الصبايا بشكل أخص , حيث نال بكل صدق وأمانة أعجاب نسبة كبيرة جداً من الحضور فكانت الحفلة ناجحة بامتياز وهذا ما نتمناه دائماً .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وختاماً كل عام والمهرجان والمنظمون والأهالي والمشتى بألف خير ونحو التميز دائماً
- فقرة المأكولات الشعبية : والتي كنت اعتبرها شخصياً أنها من أهم الفقرات ضمن المهرجان نظراً لطابعها المشتاوي الخالص والتي تكمن في كل من : المكان حيث كان حسب العادة في دار مار الياس ( تحت السنديانة ) . إضافة إلى صناع هذه الفقرة وهم سيدات المشتى الفاضلات حيث يحضرن بكل غيرة ومحبة واندفاع للمساهمة والمشاركة في إنجاح هذه الفقرة حيث تقدم أيدهن ما لذ وطاب من المأكولات المشتاوية الفلكلورية ( كالكبة المشوية – الهريسة – المتبلة – برغل بحمص . مجدرة .... الخ ) حيث تضفي على الحضور جو من المحبة والمودة والروح المشتاوية الصادقة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولكن للأسف كانت هذا العام من الفقرات الضعيفة والباهتة نظراً لفقدانها مجموعة من العوامل والتي تنكهها بالروح المشتاوية ومنها :
- استبدال الموقع من دار كنيسة مار الياس إلى دار مقصف رأس النبع .
- استبدال سيادات المشتى بشيفية وكراسنة مقصف راس النبع .
- غياب التنوع في المأكولات الشعبية واقتصارها على بعض الوجبات الجاهزة المقدمة من المقصف .
- الغياب الواضح للمشاركة الأهلية المشتاوية في هذه الفقرة حيث لم تتواجد أي سيدة من سيدات المشتى واقتصرت على عدد محدود جداً من الأهالي وبعض الغرباء .
وهكذا مرت هذه الفقرة ضعيفة هزيلة تغيب عنها الروح المشتاوية بشكل شبه كامل .
أما الفقرة الأخرى والتي تعد من أهم فقرات المهرجان هي .
الحفل الختامي : والذي تم إحيائه من قبل كل من الفنانون شوقي عواضة وناسي زعبلاوي ومروان خوري
- من ناحية الحضور كان كثيف وملفت ومميز على الرغم من انه كان يوم دوام للمدارس رغم ذلك لم نلاحظ فراغات كبيرة ضمن الساحة العامة .. لذا نتمى في السنوات القادمة مراعات بدء العام الدراسي قبل تحديد تاريخ المهرجان .
- لم يحصل أي خلاف أو توتر رغم الحشد الكبير المتواجد وهذا يدل عن تميز ورقي الحضور .
- المطربون المشاركون : إذا تجاوزنا شوقي عواضة والذي كان حضوره عادي وناسي زعبلاوي الجيدة نقف مطولاً عند الفنان مروان خوري والذي كان اختيار موفق جداً من قبل اللجنة المنظمة وتستنتج ذلك بسهولة من حيث التفاعل العام والمميز بين الحضور والمطرب في معظم الصفوف الأمامية والخلفية وخصوصاً عند المسرح ومن قبل الصبايا بشكل أخص , حيث نال بكل صدق وأمانة أعجاب نسبة كبيرة جداً من الحضور فكانت الحفلة ناجحة بامتياز وهذا ما نتمناه دائماً .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وختاماً كل عام والمهرجان والمنظمون والأهالي والمشتى بألف خير ونحو التميز دائماً