تعد حلاقة الذقن من العادات اليومية لبعض الرجال و لكنها لم تعط الاهتمام الكافي مثل العناية بالشعر و البشرة لدى النساء، و هذه نصائح بسيطة للذين يحلقون الذقن يوميا.
أولا: اختيار أمواس الحلاقة مهم جداً للحصول على حلاقة ناعمة و مريحة للجلد و تعد أمواس الحلاقة اليدوية أفضل الطرق للحصول على حلاقة ناعمة، خاصة إذا تم استعمال آلات الحلاقة ذات الأمواس الثلاثة حيث أنها تتلاقى مع الجلد في زوايا مختلفة، و تتشكل مع زوايا الجلد الحادة عند نتوءات العظام و انحناءات تقاسيم الذقن، وإذا كانت هناك مشكلة في استعمال آلات الحلاقة ذات الأمواس الثلاثة بسبب غلاء سعرها يمكن استعمال آلات الحلاقة ثنائية الأمواس .
ثانياً: يجب عدم استعمال آلات الحلاقة ذات الموس الواحد لأنها تؤدي إلى تلف الجلد، كما أن استعمال آلات الحلاقة الرخيصة تتلف الجلد أيضاً نظراً لرداءة صنعها.
ثالثاً: يجب اختيار كريمات أو معاجين الحلاقة المناسبة و التي تحتوي على الجليسرين لأنها تساعد مرور موس الحلاقة بنعومة على الجلد، و يجب تجنب الكريمات أو المعاجين التي تحتوي على الكحول لأنها تجفف الجلد، وبشكل عام فإن معاجين الحلاقة التي تكون معبأة في علب تعد من الأنواع الرخيصة و الرديئة بخلاف المعاجين التي تكون معبأة في الأنابيب البلاستيكية والمعدنية والتي تكون أفضل نوعية و أكثر جودة .
رابعاً: فرشاة الحلاقة المصنوعة من الألياف الطبيعية تعد الأفضل بسبب امتصاصها للماء و ترويتها للجلد بالرطوبة وكريم صابون الحلاقة مما يساعد على الحلاقة بشكل أنعم وأفضل، ويمكن أن تفي فرش الحلاقة المصنوعة من النايلون بالغرض إلا أن الفرشاة المصنوعة من الألياف الطبيعية أكثر جودة وفعالية، كما أن استعمال ماسك أو معلاق خاص للفرشاة بعد الانتهاء من استعمالها يساعد على جفافها بسرعة وبشكل صحي أكثر.
خامساً: يفضل اختيار كوب مخصص للمعجون أو صابون الحلاقة و تعتبر الأكواب ذات اليد أكثر سهولة في الاستعمال .
سادساً: يفضل استعمال كريم مقشّر للبشرة بعد الحلاقة من الأنواع الخفيفة و المناسبة لإزالة الخلايا الميتة و القشور من البشرة و ينعم البشرة ويضفي عليها لمعاناً و نضارة وحيوية أكثر كما يساعد على التقليل من انغراس الشعر تحت الجلد و ظهور الحبوب مكان الحلاقة.
سابعاً: استعمال الليفة الطبيعية بعد الحلاقة لصنفرة البشرة من الخلايا الميتة و تنعيم الجلد ومنع حدوث انغراس الشعر تحت الجلد .
ثامناً: وضع كريم الصبار أو بخاخ الصبار المرطب للجلد لترطيب البشرة وتنعيمها والتخفيف من تهيج الجلد بعد الحلاقة .
أولا: اختيار أمواس الحلاقة مهم جداً للحصول على حلاقة ناعمة و مريحة للجلد و تعد أمواس الحلاقة اليدوية أفضل الطرق للحصول على حلاقة ناعمة، خاصة إذا تم استعمال آلات الحلاقة ذات الأمواس الثلاثة حيث أنها تتلاقى مع الجلد في زوايا مختلفة، و تتشكل مع زوايا الجلد الحادة عند نتوءات العظام و انحناءات تقاسيم الذقن، وإذا كانت هناك مشكلة في استعمال آلات الحلاقة ذات الأمواس الثلاثة بسبب غلاء سعرها يمكن استعمال آلات الحلاقة ثنائية الأمواس .
ثانياً: يجب عدم استعمال آلات الحلاقة ذات الموس الواحد لأنها تؤدي إلى تلف الجلد، كما أن استعمال آلات الحلاقة الرخيصة تتلف الجلد أيضاً نظراً لرداءة صنعها.
ثالثاً: يجب اختيار كريمات أو معاجين الحلاقة المناسبة و التي تحتوي على الجليسرين لأنها تساعد مرور موس الحلاقة بنعومة على الجلد، و يجب تجنب الكريمات أو المعاجين التي تحتوي على الكحول لأنها تجفف الجلد، وبشكل عام فإن معاجين الحلاقة التي تكون معبأة في علب تعد من الأنواع الرخيصة و الرديئة بخلاف المعاجين التي تكون معبأة في الأنابيب البلاستيكية والمعدنية والتي تكون أفضل نوعية و أكثر جودة .
رابعاً: فرشاة الحلاقة المصنوعة من الألياف الطبيعية تعد الأفضل بسبب امتصاصها للماء و ترويتها للجلد بالرطوبة وكريم صابون الحلاقة مما يساعد على الحلاقة بشكل أنعم وأفضل، ويمكن أن تفي فرش الحلاقة المصنوعة من النايلون بالغرض إلا أن الفرشاة المصنوعة من الألياف الطبيعية أكثر جودة وفعالية، كما أن استعمال ماسك أو معلاق خاص للفرشاة بعد الانتهاء من استعمالها يساعد على جفافها بسرعة وبشكل صحي أكثر.
خامساً: يفضل اختيار كوب مخصص للمعجون أو صابون الحلاقة و تعتبر الأكواب ذات اليد أكثر سهولة في الاستعمال .
سادساً: يفضل استعمال كريم مقشّر للبشرة بعد الحلاقة من الأنواع الخفيفة و المناسبة لإزالة الخلايا الميتة و القشور من البشرة و ينعم البشرة ويضفي عليها لمعاناً و نضارة وحيوية أكثر كما يساعد على التقليل من انغراس الشعر تحت الجلد و ظهور الحبوب مكان الحلاقة.
سابعاً: استعمال الليفة الطبيعية بعد الحلاقة لصنفرة البشرة من الخلايا الميتة و تنعيم الجلد ومنع حدوث انغراس الشعر تحت الجلد .
ثامناً: وضع كريم الصبار أو بخاخ الصبار المرطب للجلد لترطيب البشرة وتنعيمها والتخفيف من تهيج الجلد بعد الحلاقة .