في ظل واقع احترافي لم يعد يعترف سوى بمقدار الجهد المبذول في تصميم وعرض المنتج وكذلك مستوي الخدمات المطروحة سواء كانت ملموسة أو غير ملموسة وبخاصة عندما يتطرق الأمر لجانب ترفيهي بل وعملي أيضا ًبات يمس قطاع عريض من الأشخاص حول العالم، مثل مواقع التواصل الاجتماعي التي أضحت تمثل دعامة رئيسية لكثير من الباحثين عن الانفتاح والصداقات، تزايدت الحدة التنافسية بين الجميع وأصبحت الجماهيرية مقياسا مهما لمدي نجاح وانتشار أي من تلك المواقع.
في هذا الإطار، كشف تقرير بيانات جديد من مؤسسة "كومسكور" لقياس معدلات التردد على مواقع الإنترنت، عن أن موقع "الفيس بوك" سحب بساط الزعامة من منافسه موقع "ماي سبيس" بعد أن أوضح التقرير أن عدد زوار الفيس بوك أصبح ضعف عدد زوار ماي سبيس، وتبين أن الفيس بوك نجح في استقطاب أكثر من 200 ألف زائر خلال شهر ديسمبر مقارنة ً بالرقم الذي حققه ما سبيس في نفس الشهر، وهو ما يزيد قليلا عن 100 ألف زائر.
وأضاف التقرير الذي صدر عن المؤسسة الأمريكية التي تتولى إمداد شركات الإنترنت الكبرى ببيانات وإحصائيات تسويقية في مجالها أن الشبكتين اشتركتا منذ ستة أشهر في جذب نحو 100 ألف زائر، لكن العدد الخاص بالفيس بوك ارتفع بمعدل 10.8 % في الشهر على النطاق العالمي في حين ظل المعدل الخاص بماي سبيس راكداً.
أشار التقرير في الوقت ذاته إلى أن ماي سبيس لا زال صاحب الشعبية الأكبر داخل الولايات المتحدة، لكن عدد زائريه لم يتزايد في معظم أوقات العام الماضي. في حين كانت تتزايد نسبة شعبية الفيس بوك من ناحية أخرى بمعدل يقدر بحوالي 3.8 % كل شهر، لذا في الوقت الذي يتزعم فيه موقع ماي سبيس حاليا ً، فإنها لن تحافظ على تلك الزعامة إذا سارت الأمور الحالية على نفس معدلاتها. وقبل نهاية العام الجاري، من المفترض أن يحسب الفيس بوك بساط الصدارة من ماي سبيس داخل الولايات المتحدة، بالإضافة لاكتساحه موقع ماي سبيس بشكل مطلق في باقي دول العالم
في هذا الإطار، كشف تقرير بيانات جديد من مؤسسة "كومسكور" لقياس معدلات التردد على مواقع الإنترنت، عن أن موقع "الفيس بوك" سحب بساط الزعامة من منافسه موقع "ماي سبيس" بعد أن أوضح التقرير أن عدد زوار الفيس بوك أصبح ضعف عدد زوار ماي سبيس، وتبين أن الفيس بوك نجح في استقطاب أكثر من 200 ألف زائر خلال شهر ديسمبر مقارنة ً بالرقم الذي حققه ما سبيس في نفس الشهر، وهو ما يزيد قليلا عن 100 ألف زائر.
وأضاف التقرير الذي صدر عن المؤسسة الأمريكية التي تتولى إمداد شركات الإنترنت الكبرى ببيانات وإحصائيات تسويقية في مجالها أن الشبكتين اشتركتا منذ ستة أشهر في جذب نحو 100 ألف زائر، لكن العدد الخاص بالفيس بوك ارتفع بمعدل 10.8 % في الشهر على النطاق العالمي في حين ظل المعدل الخاص بماي سبيس راكداً.
أشار التقرير في الوقت ذاته إلى أن ماي سبيس لا زال صاحب الشعبية الأكبر داخل الولايات المتحدة، لكن عدد زائريه لم يتزايد في معظم أوقات العام الماضي. في حين كانت تتزايد نسبة شعبية الفيس بوك من ناحية أخرى بمعدل يقدر بحوالي 3.8 % كل شهر، لذا في الوقت الذي يتزعم فيه موقع ماي سبيس حاليا ً، فإنها لن تحافظ على تلك الزعامة إذا سارت الأمور الحالية على نفس معدلاتها. وقبل نهاية العام الجاري، من المفترض أن يحسب الفيس بوك بساط الصدارة من ماي سبيس داخل الولايات المتحدة، بالإضافة لاكتساحه موقع ماي سبيس بشكل مطلق في باقي دول العالم