أصيبت 11 طالبة مصرية باختناق في حفل للمغني الشاب تامر حسني أقيم في استاد جامعة المنصورة (126 كلم شمال القاهرة) مساء الأربعاء 11 شباط الجاري.
وذكرت صحيفة "الأخبار" المصرية في عددها الصادر الخميس 12 شباط الجاري بأن الواقعة جاءت نتيجة تدافع الطلبة والطالبات على أرض الملعب، بعد نزولهم من المدرجات.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحفل الذي ضم 15 ألف طالب وطالبة تم توقيفه، فيما جرى نقل الطالبات إلى المستشفى الجامعي لتلقي العلاج.
كان الدكتور أحمد بيومى شهاب الدين، رئيس جامعة المنصورة، قد أعلن في مؤتمر صحفي سابق، عن التعاقد مع تامر حسنى للغناء في ختام أسبوع شباب الجامعات المصرية، والذي أقيم على أرض الجامعة، مشيرا إلى أن المطرب تنازل عن كافة حقوقه، إلا أن الجامعة تتكلف كافة مصاريف انتقالات الفرقة المرافقة له.
تأجير المعجبات
كانت اتهامات قد لاحقت تامر حسني بتأجير المعجبات للبكاء وخلق هيستريا في حفلاته تساعد على بيع جميع تذاكر حفلاته الغنائية، وتوسيع رقعة شهرته، واكتساب تعاطف الجمهور.
وقالت صحيفة "الشروق" اليومية الجزائرية ـفي تقرير سابق لهاـ إن ما حصل في حفل تامر حسني في الجزائر لم يمر مرور الكرام. فمن المعروف عن الجزائريات الاتزان، مهما كان ثقل الفنان الذي يقف أمامهن، فحتى الشاب حسني الذي كان معشوق الجماهير الجزائرية لم يحصل معه ما حصل مع تامر حسني في حفلة القاعة البيضاوية.
وأشارت إلى أنه ظهر مرة في برنامج فني على الهواء، واتصلت به إحدى المعجبات تطلبه للزواج، وبعد نهاية الحلقة حدث شجار بين معدّ البرنامج والموزع الهاتفي بعد التأكد من أن تامر اتفق مع الموزع الهاتفي لكي يمرر تلك المكالمة.
ونقلت الصحيفة عن مجلة "كلام الناس" اتهامها لتامر حسني بتأجير بنات للبكاء، وخلق هيستريا في حفلاته التي تقام في البلدان العربية؛ حيث يتم الاتفاق مع المنظمين مسبقا على هذا الشرط؛ لأنه أيضا يساعدهم في تعبئة الجمهور، وخلق هيستيريا جماهيرية تساعد على بيع جميع التذاكر.
وأضافت المجلة أن تامر استعمل كل الحيل لنيل الشهرة -حتى الدِّين استعمله لذلك- ووضع الداعية عمرو خالد الذي يدعمه كطرف معه، وذلك من خلال تقربه منه، وقيامه بأداء وتلحين تتر برنامج "الجنة في بيوتنا"، للداعية الشهير وسط الشباب.
كما شنت مجلة "الأهرام العربي" المصرية بدورها هجوما على حفل تامر خلال أعياد شم النسيم في مصر في العام الماضي، وما رافقه من تدافع للمراهقات من أجل معانقته وتقبيله.
وذكرت صحيفة "الأخبار" المصرية في عددها الصادر الخميس 12 شباط الجاري بأن الواقعة جاءت نتيجة تدافع الطلبة والطالبات على أرض الملعب، بعد نزولهم من المدرجات.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحفل الذي ضم 15 ألف طالب وطالبة تم توقيفه، فيما جرى نقل الطالبات إلى المستشفى الجامعي لتلقي العلاج.
كان الدكتور أحمد بيومى شهاب الدين، رئيس جامعة المنصورة، قد أعلن في مؤتمر صحفي سابق، عن التعاقد مع تامر حسنى للغناء في ختام أسبوع شباب الجامعات المصرية، والذي أقيم على أرض الجامعة، مشيرا إلى أن المطرب تنازل عن كافة حقوقه، إلا أن الجامعة تتكلف كافة مصاريف انتقالات الفرقة المرافقة له.
تأجير المعجبات
كانت اتهامات قد لاحقت تامر حسني بتأجير المعجبات للبكاء وخلق هيستريا في حفلاته تساعد على بيع جميع تذاكر حفلاته الغنائية، وتوسيع رقعة شهرته، واكتساب تعاطف الجمهور.
وقالت صحيفة "الشروق" اليومية الجزائرية ـفي تقرير سابق لهاـ إن ما حصل في حفل تامر حسني في الجزائر لم يمر مرور الكرام. فمن المعروف عن الجزائريات الاتزان، مهما كان ثقل الفنان الذي يقف أمامهن، فحتى الشاب حسني الذي كان معشوق الجماهير الجزائرية لم يحصل معه ما حصل مع تامر حسني في حفلة القاعة البيضاوية.
وأشارت إلى أنه ظهر مرة في برنامج فني على الهواء، واتصلت به إحدى المعجبات تطلبه للزواج، وبعد نهاية الحلقة حدث شجار بين معدّ البرنامج والموزع الهاتفي بعد التأكد من أن تامر اتفق مع الموزع الهاتفي لكي يمرر تلك المكالمة.
ونقلت الصحيفة عن مجلة "كلام الناس" اتهامها لتامر حسني بتأجير بنات للبكاء، وخلق هيستريا في حفلاته التي تقام في البلدان العربية؛ حيث يتم الاتفاق مع المنظمين مسبقا على هذا الشرط؛ لأنه أيضا يساعدهم في تعبئة الجمهور، وخلق هيستيريا جماهيرية تساعد على بيع جميع التذاكر.
وأضافت المجلة أن تامر استعمل كل الحيل لنيل الشهرة -حتى الدِّين استعمله لذلك- ووضع الداعية عمرو خالد الذي يدعمه كطرف معه، وذلك من خلال تقربه منه، وقيامه بأداء وتلحين تتر برنامج "الجنة في بيوتنا"، للداعية الشهير وسط الشباب.
كما شنت مجلة "الأهرام العربي" المصرية بدورها هجوما على حفل تامر خلال أعياد شم النسيم في مصر في العام الماضي، وما رافقه من تدافع للمراهقات من أجل معانقته وتقبيله.
var imgIndex = 0;
var imgArr = new Array();